بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الفاحشة ( فاحشة الزنا )
فما كان من الأم الواعية إلا أن تنصحها ما تريد الأقدام عليه بأنه أمر مشين أجتماعياً ومحرم دينياً تعتبر ساقطة مهما حازت من جمال ومال.......... إلا أن الفتاة أصرت على رأيها..............
يا ترى ماذا فعلت الأم
مع أصرار الفتاة .......... وافقت الأم أن تسمح لأبنتها بما تريد لكن بشرط ....أن تنجح في الأختبارات التي ستعدها لها الأم فإذا أنهت الأختبارات حتى النهاية وبنجاح فلها الخيار فيما تريده...............
الأختبار الأول
طلبت الأم من أبنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان
وعندما يخرج السلطان من قصره ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض كأن أغمي عليها وتنتظر ما سيحدث لها.........
وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث؟؟
ذهبت الفتاة في صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان من أمامها
تظاهرت بالأعياء وسقطت على الأرض وفجأه أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض
وأحاط بها الجميع من كل الجهات وبأهتمام بالغ........تظاهرت الفتاة بأنها أفاقت من الأعياء وشكرت السلطان وذهبت مسرعة الى بيتها وأخبرت الأم بما حصل وقالت ماهو الأختبار التالي
قالت الأم أن تعيدي نفس الفعل في الصباح التالي أمام السلطان
فما كان من الفتاة أعادت الفعل عندما مر السلطان من أمامها ولكن النتيجة كانت مختلفة حيث مر السلطان من أمامها ولم يهتم بل ذهب اليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس
تظاهرت الفتاة بأنها أفاقت وشكرت الوزير وذهبت الى أمها تخبرها
فقالت الأم لأبنتها عليك أن تعيدي الفعل في نفس المكان ونفس الوقت في اليوم التالي
أعادت فعلتها ولكن في هذه المرة تقدم رئيس الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقف عندها إلا القلة من أهل القرية
عادت الفتاة واخبرت أمها ولكن بحسرة وحزن وضيق نوعاً ما.........
فقالت الأم أعيدي الفعل للمرة الأخيرة في نفس الوقت ونفس المكان وعند مرور السلطان
فعلت الفتاة ما طلبت منها الأم فجاءت الى أمها تبكي لأن الأختبار أزداد صعوبة لأنها في اليوم الاخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخروا منها ومنهم من أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله
وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لإبنتها
هكذا شأن الزنا في البداية
يقصدك الثري والوسيم والوجيه وبعد الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك بل احقر الناس سوف يستنفر منك
فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي ؟؟؟؟؟؟؟
أستعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها على الدرس وقالت والله لن أزني لو طبقت السماء على الأرض
أنها المذلة والمهانة والحقارة
وهذه جريمة الزنا مثل الزجاج إذا إنكسر لا يرجع الى حالته الأولى
والعاقل من أعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الفاحشة ( فاحشة الزنا )
فما كان من الأم الواعية إلا أن تنصحها ما تريد الأقدام عليه بأنه أمر مشين أجتماعياً ومحرم دينياً تعتبر ساقطة مهما حازت من جمال ومال.......... إلا أن الفتاة أصرت على رأيها..............
يا ترى ماذا فعلت الأم
مع أصرار الفتاة .......... وافقت الأم أن تسمح لأبنتها بما تريد لكن بشرط ....أن تنجح في الأختبارات التي ستعدها لها الأم فإذا أنهت الأختبارات حتى النهاية وبنجاح فلها الخيار فيما تريده...............
الأختبار الأول
طلبت الأم من أبنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان
وعندما يخرج السلطان من قصره ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض كأن أغمي عليها وتنتظر ما سيحدث لها.........
وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث؟؟
ذهبت الفتاة في صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان من أمامها
تظاهرت بالأعياء وسقطت على الأرض وفجأه أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض
وأحاط بها الجميع من كل الجهات وبأهتمام بالغ........تظاهرت الفتاة بأنها أفاقت من الأعياء وشكرت السلطان وذهبت مسرعة الى بيتها وأخبرت الأم بما حصل وقالت ماهو الأختبار التالي
قالت الأم أن تعيدي نفس الفعل في الصباح التالي أمام السلطان
فما كان من الفتاة أعادت الفعل عندما مر السلطان من أمامها ولكن النتيجة كانت مختلفة حيث مر السلطان من أمامها ولم يهتم بل ذهب اليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس
تظاهرت الفتاة بأنها أفاقت وشكرت الوزير وذهبت الى أمها تخبرها
فقالت الأم لأبنتها عليك أن تعيدي الفعل في نفس المكان ونفس الوقت في اليوم التالي
أعادت فعلتها ولكن في هذه المرة تقدم رئيس الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقف عندها إلا القلة من أهل القرية
عادت الفتاة واخبرت أمها ولكن بحسرة وحزن وضيق نوعاً ما.........
فقالت الأم أعيدي الفعل للمرة الأخيرة في نفس الوقت ونفس المكان وعند مرور السلطان
فعلت الفتاة ما طلبت منها الأم فجاءت الى أمها تبكي لأن الأختبار أزداد صعوبة لأنها في اليوم الاخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخروا منها ومنهم من أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله
وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لإبنتها
هكذا شأن الزنا في البداية
يقصدك الثري والوسيم والوجيه وبعد الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك بل احقر الناس سوف يستنفر منك
فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي ؟؟؟؟؟؟؟
أستعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها على الدرس وقالت والله لن أزني لو طبقت السماء على الأرض
أنها المذلة والمهانة والحقارة
وهذه جريمة الزنا مثل الزجاج إذا إنكسر لا يرجع الى حالته الأولى
والعاقل من أعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره
تعليق