إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لا افهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    شكلي ما بطلع من هالموضوع لأنه متفرع
    المشاركة الأصلية بواسطة سندس حبيب
    انا كنت اتساءل مع نفسي .. اغلب اجدادنا كانوا يتزوجون اثنين وكانوا مسيطرين على الوضع بالبيت ولااي من الزوجتين تتجرأ على الاخرى .. شنو اللي تغير الان .. لان اغلب الزواجات الثانية (لااقول كلها) تبنى على انقاض الزواج الاول .... هل السبب هو الرجل ؟ ام المرأة ؟ ام لابتعاد الناس عن الدين وماشرعه الاسلام من حقوق وواجبات موكلة لكل من الزوج والزوجة .
    ارجو مناقشة هذا الامر
    تحياتي
    يظهر أنه كلما زاد العلم والتطور كلما زادت غيرة وحساسية النساء..
    أيام زمان عندما كان الزوج يحضر تفاحة مثلا كان يقسمها لنصفين نصف للأولى ونصف للثانية وطبعا عندما كان يحضر شيئا فانه يعطيه للأولى قبل الثانية مراعاة لمشاعرها..
    أما الأن ظروف الحياة أصبحت صعبة والطلبات زادت
    فاذا أحضر الزوج سيارة مثلا لأحداهن فلا يستطيع ان يحضر للأخرى ( أيام زمان التفاح كان رخيص ويصير يقسمه بس السيارة غالية وما يصير يقسمها خخخخخخخخ) ..
    ونصل لنتيجة ان الزوج مهما حاول أن يعدل بين الزوجات فلن يحقق جزء بسيط من العدالة..
    اما أن يحضر لاحداهن ويحرم الثانية واما ان يحرم الاثنيتن ( في هالحالة الغيرة تشتغل وتقلب الحياة لجحيم)..
    أنا قرأت مقالة تقول ان أساس الغيرة بين النساء هو الحسد، أي أن كل واحدة تريد الخير لنفسها ولا تريد أن يشاركها فيه أحد لذلك نرى أن المراة المؤمنة لا تغار لأنه ليس في قلبها حسد (يمكن هذي عديمة احساس) ..
    ما أدري فكرتي واضحة ولا لا..
    ما رايكم هل سبب الغيرة هي الحسد وأم الحب..
    أنا أتصور الاتثنين هما السبب حسب كل حالة لأنه حتى لو كانت الزوجة الأولى لا تحب زوجها فان غيرتها ستكون بدافع الحسد من الثانية فهي لا تريد لها الخير..
    واذا كانت تحب زوجها فان غيرتها تكون بدافع الحب لأنها تريد زوجها لنفسها فقط ولا تريد أن يشاركها فيه أحد..
    ختاما قعدوا على وحدة أبرك لكم ( الحين الهامور بيشب )
    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة بيعة الغدير; الساعة 09-07-2006, 02:48 PM.

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      الأسباب المؤدية لغيرة كلا الزوجين:::
      غيرة الزوج:
      هناك سببان يدفعان للغيرة:
      السبب الأول هو العاطفة القوية التي يحملها الزوج لزوجته، بحيث يخشى عليها من أي شخص، حتى أنه يخشى عليها من أن تنجذب، بشكل طبيعي، إلى شخص آخر. ولذلك يعمل على محاصرتها بالشكوك أو بالضغوط العملية، أو بالكلمات الحادة، وما إلى ذلك، ويتصرف حيالها كما يتصرف الانسان الذي يحب شيئاً ويخشى أن يفقده.
      والسبب الثاني هو الخوف من الظروف المؤدية إلى الانحراف والتي قد تحيط بالمرأة، سواء في ذلك تلك الظروف التي تنطلق من وجود تربية معينة للمرأة، تجعلها قريبة من الانحراف، أو الظروف الناجمة عن ضغوط في المجتمع تلاحق المرأة كي تقودها للانحراف. تمارس هذه الضغوط فعلها عندما يعيش الرجل نوعاً من الابتزاز في الواقع الاجتماعي الأخلاقي، لا سيما إذا كان رجلاً جرب الخيانة الزوجية، أو خان الآخرين في زوجاتهم. ففي هذه الحالة، يكون من الصعب عليه أن يثق بامرأة أخرى، حتى إذا حصل على الثقة بامرأة أخرى، فإنا نجده يعيش هواجس الخوف من أن تتحول هذه المرأة الموثوقة إلى امرأة تشبه النساء اللواتي يعرف، من خلال علاقاته الخاصة، أن ظاهرهن العفة وباطنهن الخفي الخيانة.
      إنا نتصور أن الغيرة تنطلق من هذين السببين بشكل رئيسي. وربما تتدخل طريقة المرأة في حركتها في المجتمع، وفي طبيعة علاقاتها بالجنس الآخر فتسهم في تكوين الشعور بالغيرة. ومن الأمثلة على ذلك أن تكون المرأة في مستوى من الجمال الجسدي، بحيث تكون محلاً للإغراءات التي قد تجذب بها الرجال أو قد يجتذبها الرجال. ولكننا نتصور أن على الرجل أن يحصنها من جميع الجهات التي يمكن أن تفتح ثغرات للانحراف في حياتها. فنجد، مثلاً، أن بعض الرجال، ربما يسيئون فهم حاجات زوجاتهم الجنسية، أو حاجات زوجاتهم من الناحية الانسانية الأخلاقية في المعاشرة، وما إلى ذلك الأمر الذي قد يخلق نقطة ضعف لدى الزوجة يستند إليها الآخرون.
      وربما يتصرف بعض الرجال، أيضاً، بطريقة إثارة الشك في المرأة، حتى يجعلها تفقد الثقة بنفسها. وعند ذلك يقودها إلى الانحراف. أو ربما تتصرف بعض النساء على أساس أن تواجه هذا الشك بطريقة متمردة، فتحاول أن تؤكد فيه ذاتها ونفسها بشكل أنها تحول هذا الشك إلى واقع، كي تثأر من زوجها أو تنتقم منه، وهكذا...
      لذلك لا بدّ للزوج من أن يعطي الزوجة الثقة من نفسه لتكون لها الثقة بنفسها. ولا بد من أن تكون عاطفة الحب التي يشعر بها اتجاه زوجته، عاطفةً تؤكد ثقته بها لا أن تؤكد شكّه فيها. وإذا كانت لديه بعض الشكوك في بعض الأوضاع، فإن عليه أن يصارح زوجته بذلك في عملية تفاهم ودراسة موضوعية للعناصر التي تؤدي إلى الشك، أو التي تؤدي إلى إثارة الهواجس في نفسه.
      إذا حاول الانسان أن يثير الغيرة والشك ضد امرأته في الأشياء التي لا تثير الغيرة أو الهواجس، باعتبار أنها أشياء طبيعية، كأن تتحدث المرأة مع رجل من أقربائها، أو مع غيره من الناس ممن تحتاج للحديث معهم في الحالات الطبيعية، فإن الغيرة في مثل هذه الحالة تدفع الانسانة البريئة إلى الريب والشك وإلى عدم الثقة بنفسها، وقد يؤدي ذلك بها إلى أمراض نفسية معقدة.
      وعندما تكون الغيرةُ حالةً طبيعيةً يواجه فيها الرجل المسألة، على أساس تحصين المرأة من الانحراف بشكل معقول ومدروس، فإن هذه الغيرة تكون إيماناً.
      ولكن عندما تتحول الغيرة إلى حالة مرضية، وإلى عقدة نفسية فإنها تكون مشكلة للرجل ومشكلة للمرأة. وتكون في كثير من الحالات ظلماً للمرأة ووسيلة من وسائل تعقيدها وإفقادها الثقة بنفسها.
      غيرة الزوجة:
      السبب الأول الذي يؤدي إلى غيرة الزوجة هو حبّ الزوج والخوف من فقده.
      فقد تغار عليه على أساس أنها تحبه، وتخشى أن تفقده، وتخشى أن تأخذه منها امرأة أخرى.
      لا سيما أن الرجل يجوز له أن يتزوج امرأة ثانية وثالثة... أو يجوز له أن يتزوج بالعقد المنقطع، وما إلى ذلك. فالغيرة، هنا، تعتبر حالةً طبيعيةً، باعتبار أنها تنطلق من محبة هذه المرأة لزوجها، وخشيتها من أن تفقده، بعيداً عما يمكن أن تؤدي إليه هذه الغيرة منت طرف في الاتجاه الحادّ، بحيث تتحرك المرأة لتواجه المسألة على أساس تحريم ما أحله الله، وما إلى ذلك...
      إن الاسلام لا يتدخل في الحالات النفسية للمرأة، فالمرأة قد لا ترتاح إذا تزوج زوجها بامرأة أخرى، سواء كان ذلك زواجاً دائماً أم منقطعاً. فالاسلام لا يحاسبها على عدم راحتها، ولكنه يحاسبها على تصرفاتها السلبية التي قد تؤدي إلى أن تمنع زوجها من حقه، أو أن تؤذيه في ما ليس لها الحق في إيذائه.
      السببُ الثاني الذي قد يؤدي إلى غيرة المرأة هو طبيعة تصرفات الرجل، خصوصاً إذا كان ناجحاً ومحل إعجاب النساء، أو إذا كان ممن يعيشون نزوات معينة، وما إلى ذلك. وربما ينشأ ذلك بسبب تصرفات بعض النساء في علاقتهن بأزواجهن، وما إلى ذلك...
      من الطبيعي أن ذلك كله قد يثير غيرة المرأة على زوجها.
      ونحن نقول للمرأة، كما نقول للرجل: إن الغيرة تمثل حالة إنسانية. وكل إنسان يعيش غريزة التملك، سواء في ذلك الرجل أم المرأة. فهو يحب أن يمتلك عاطفتها وعقلها، وهي تحب أن تملكه، في عقله وعاطفته وفي جميع شؤون حياته. وعلينا أن نعتبر العلاقات الانسانية علاقات متحركة ومفتوحة لا يمكن أن نضبطها بضوابط حديدية، كما لا يمكن للرجل أن يخنق آفاق امرأته بشكل حاسم، وكذلك المرأة لا يمكنها أن تخنق آفاق الرجل بشكل حاسم.
      ولذلك، لا بد من أن يتم التصرف في مسألة الغيرة بشكل هادئ، عاقل وموزون، لأن الحسابات الدقيقة في ما تدرسه المرأة من أوضاع زوجها العقلية، والنفسية والحياتية ونزواته وأوضاعه، قد يفرض عليها إذا أرادت أن تحتفظ بزوجها أن تترك له بعض حرياته في ما أحله الله، بمعنى أن تهمل في بعض الحالات، وتحاسب في بعض الحالات، ولكن حساباً خفيفاً، يشعر فيه الرجل بلهفة الحب بدلاً من حالة الحقد.



      منقووووول ..

      تعليق


      • شكرا أختي

        بيعة الغدير على هذا النقل الجميل ،،،،

        ولو انه كان في كلام يضد كلامج اللي قلتيه من قبل ولكن انا اشكر هذي الصراحة اللي موجودة فيج

        وشكرا

        تحياتي الهامور

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم
          المشاركة الأصلية بواسطة alhamoor
          شكرا أختي
          بيعة الغدير على هذا النقل الجميل ،،،،
          ولو انه كان في كلام يضد كلامج اللي قلتيه من قبل ولكن انا اشكر هذي الصراحة اللي موجودة فيج
          وشكرا
          تحياتي الهامور
          أنا مجرد ناقلة للمقال والذي يعبر عن رأي صاحبه وذلك لا يعني أني أؤيد ما جاء فيه
          قد أتفق مع الكاتب في نقاط وقد أختلف في نقاط أخرى ..

          تحياتي

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم



            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الخاتم واله الطاهرين.

            الاسلام دين المحبة, الاسلام دين السلام, الاسلام دين الحرية, الاسلام دين الله. الاسلام عندما اتى لم ياتي لكي يجبر الناس على عبادة الله بالقوة, بل اعطاهم البراهين ولادلة القاطعة بعضمة الخالق, وبوجود رب عضيم, غفور رحيم. لان الله قال: لا اكراه في الدين. اي اذا اراد انسان ان يعتقد بعقيدة معينة او دبن فيجب ان يعرف هذا الدين على حقيقته. هل انهُ صحيح ان الله ربنا, وخالقنا,. فاذا كان الانسان يحترم قواعد العقل ويفكر في كل الموجودات, طبعا سيجد ان الله موجود( وان لكل معلول علة). وخير انسان ومثال: هو النبي ابراهيم (ع) الذي بدا يفكر في خلق السماوات والنجوم والكواكب والشمس والقمر. اتضح له بان هذه الاشياء لم تُخلف عبث وان خالقها رب عضيم,كبير. يرى ولا يُرى. والاسلام هو الذي حرر الخلق من الاصنام واعطى لكل انسان مكانه وهدف لوجوده. والاسلام هو الذي حرر المرة من الضلم واعطاها حقوقها كاملة.
            مع كل هذه النعم التي اعطانها الله تعالى والذي بعث محمد (ص) منقذ للامة من الغمة ياتي الغرب ويقول: الاسلام دين العنصرية, الاسلام دين الارهاب. والحقيقة الدين الاسلامي عكس مايقولون. الادين الاسلامي دين المساواة , الذي ساوا بين بلال الحبشي وعمار بن ياسر هو الدين الاسلامي الحنيف. والاسلام لم يعطي السلطة لاي كان بان يقتل ويخرب ويذبح اهل الديانات الاخرى لانهم يدينون بغير الاسلام. فهو الذي اعطى حرية الرئي والمناقشة والحوار بين الاديان. افبعد كل هذه النعم يقولون بان الاسلام ضلم المرة. فاذا اسامة بن لادن العين وطالبان قد حكموا افغانستان بيد من حديد والضلم والقتل وضرب النسى في الشوارع وارغامهن على ارتدا ملابس لايضهر منها شيئ, ومنع الفتيات من الذهاب الى المدارس. فاقول لهم : ان الاسلام بريئ من هولاء الوهابية والتكفيرين. ولا يمثلون إلا القلة الضالة عن الصراط المستفيم صراط محمد (ص) واله الطاهرين (ع). ايقولون بان عندهم الديمقراطية والحرية. فاقول لهم: اتقصدون الديمقراطية التي تبيح التحلل من القيم والمشاهد المخزية, فهنيئا لكم ولديمقراطيتكم.

            * واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين, والحمد لله الذي انعم علينا بالاسلام وانقذنا من عبادة الاصنام*

            تعليق


            • اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
              قال اللة في كتابه الكريم (وما ربك بظلام للعبيد) وقال تعالى (وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) أن اللة تبارك أسمه هو مصدر الخير المطلق والعدل المطلق ولا نستطيع أن نصفه بالظلم فمن أعدل منه أن كان هو ظالما .لماذا جعل اللة للذكر مثل حظ الانثيين ؟لماذا جعل شهادة الرجل تعادل أربع شهادات للمرأة ؟لماذا قال اللة (الرجال قوامون على النساء )؟لنترك العواطف جانبا ولنكن مع القرأن في جميع تفاصيل حياتنا . وانتي أكثر وأستطاعة من غيرك على أن تكوني الاولى والثانية والثالثة والرابعة في حياة زوجك . وأن لاتسمحي له أن (يلعب بذيلة )كما يقول المثل .ولك كل التقدير.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
              ردود 2
              11 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X