لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا } سورة الفتح –
اخي المدمر او كل شخص يستشهد بهذه الاية ويحتج فيها انه رضي الله عن المؤمنين يقصد فيها بكل من بايع تحت الشجرة
لي سؤال لكم :
هل الاية استثنت طائفة معينة وخصت بالرضاء ممن كانوا موجودين تحت الشجرة ؟؟؟؟
الجواب
نعم:الا وهي المؤمنين
اذا تفكرتم بالاية لهي كفيلة بان تقول ان تحت الشجرة فيها منافقين ايضا ولكن الرضى نزل على قسم منهم الا وهم المؤمنين
ومن ثم بالنسبة للموضوع انا اتوقع اي شي يصدر من التكفيرين واريد التعليق على هالجملة والتي لو تفكروا بها علماءهم واشك بانهم علماء اصلا لقالوا عن هالحديث غلط ومفترى
ألا أدلك على عمل إن عملته كنت من أهل الجنة وأنت من أهل الجنة
أنه سيكون قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة فأن أدركتموهم فأقتلوهم فأنهم
فأنهم مشركون ))
أنه سيكون قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة فأن أدركتموهم فأقتلوهم فأنهم
فأنهم مشركون ))
لانه مخالف لنص اية قرانية تقول ((((((((ولا تنابزوا بالالقاب )))))))
كيف القرا ن يقول لا تنابزوا بالالقاب ثم
الرسول يورد حديث عن لقب طائفة ...وما الى اخره
اساسا مخالفة للعقل البشري .....ولا يمكن ان يصدر مثل هذا الحديث عن الرسول صلى الله عليه واله
ودمتم سالمين
وبالاخير اقول لعنة الله على القوم الظالمين
تعليق