خاص: خالد مشعل يقبل رأس البراك بعد تكفيره لإيران والشيعة -

- خامنئي استقبل مشعل وسلمه الملايين-
وأفاد مصدر حضر الإجتماع لـ(واسم) أن مشعل أشار للبراك بعد ختام اللقاء أنه يوافقه في كلامه بقوله " معك حق ياشيخنا في كل كلامك."
وقال البرّاك "فقد رفعت ثورة الخميني اسم الإسلام، ولكنها ليست من الإسلام. دولة رافضية تقوم على الشرك، تقوم على الغلو في المخلوقين وعبادة أصحاب القبور. وكان كثير من المسلمين بسبب جهلهم بالإسلام وحقيقة الإسلام وحقيقة الرافضة كانوا يباركونها ويصفقون لها وأشادوا بها واستبشروا بها وفرحوا بها ولكن أهل العلم الذين يعرفون حقيقة الرافضة ويعرفون حقيقة الإسلام لم يفرحوا بها. بل هي عدو، لأنها معروف في تاريخهم أنهم مع الكفار وإن أظهروا في هذا العصر وخدعوا بكلامهم وعباراتهم. من يسمعهم يظن أنهم هم الذين يمثلون الإسلام الحق، وما يظن هذا ذو بصيرة." الملف الصوتي لكلمة البراك– انقر هنا.
وكان البراك والذي يعتبر أكبر رجال الدين الوهابيين مكانة قد أفتى بجواز "جهاد" الشيعة وقتلهم في فتوى نشرها موقع "الإسلام: سؤال وجواب" وتم سحبها من الموقع العام الماضي بعد نشر الفتوى من قبل وسيلة إعلامية في الخارج.
وجرى اللقاء في منزل الشيخ الوهابي المتطرف ناصر العمر والذي اصدر مذكرة "واقع الرافضة في بلاد التوحيد" والتي وضع فيها مخططا لتصفية الشيعة السعوديين. وحضر اللقاء كبار قيادات حماس ومنها موسى أبو مرزوق، ومحمد الخضري، ومحمد نصر، وعزت الرشق والذين قاموا أيضا بتقبيل رأس البراك والثناء عليه.
وكان مشعل، الذي يعد أحد معتدلي حماس، قد زار إيران في شهر فبراير الماضي، واستلم ما يزيد على 50 مليون دولار نقدا تم نقلها إلى سوريا ودبي لدعم محطة الأقصى المملوكة لحماس والتي يتم إنشاؤها في مدينة دبي الإعلامية ويعمل بها ما يزيد على 250 موظفا.
والتقى مشعل خلال زيارته إلى إيران مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئى والرئيس أحمدي نجاد وغيرهم من القيادات الإيرانية. وتحتضن إيران المكتب الرسمي الوحيد لحماس في العالم منذ 1991.
ويحتفظ مشعل بعلاقات خاصة مع زعيم الحركة اللبنانية حزب الله حسن نصر الله والتي تقدم التدريب والتمويل لحماس في قتالها ضد الإسرائيليين.

- خامنئي استقبل مشعل وسلمه الملايين-
( الرياض – 25 يونيو 2006) ... قام خالد مشعل رئيس ميليشيا حماس الفلسطينية بتقبيل رأس الشيخ السعودي عبدالرحمن البراك بعد إلقاء الأخيركلمة كفر فيها إيران والشيعة وأعتبرهم أعداء للإسلام خلال اجتماع في الرياض في شهر مارس الماضي، وبعد ثلاثة أسابيع من زيارة مشعل الى طهران.
وأفاد مصدر حضر الإجتماع لـ(واسم) أن مشعل أشار للبراك بعد ختام اللقاء أنه يوافقه في كلامه بقوله " معك حق ياشيخنا في كل كلامك."
وقال البرّاك "فقد رفعت ثورة الخميني اسم الإسلام، ولكنها ليست من الإسلام. دولة رافضية تقوم على الشرك، تقوم على الغلو في المخلوقين وعبادة أصحاب القبور. وكان كثير من المسلمين بسبب جهلهم بالإسلام وحقيقة الإسلام وحقيقة الرافضة كانوا يباركونها ويصفقون لها وأشادوا بها واستبشروا بها وفرحوا بها ولكن أهل العلم الذين يعرفون حقيقة الرافضة ويعرفون حقيقة الإسلام لم يفرحوا بها. بل هي عدو، لأنها معروف في تاريخهم أنهم مع الكفار وإن أظهروا في هذا العصر وخدعوا بكلامهم وعباراتهم. من يسمعهم يظن أنهم هم الذين يمثلون الإسلام الحق، وما يظن هذا ذو بصيرة." الملف الصوتي لكلمة البراك– انقر هنا.
وكان البراك والذي يعتبر أكبر رجال الدين الوهابيين مكانة قد أفتى بجواز "جهاد" الشيعة وقتلهم في فتوى نشرها موقع "الإسلام: سؤال وجواب" وتم سحبها من الموقع العام الماضي بعد نشر الفتوى من قبل وسيلة إعلامية في الخارج.
وجرى اللقاء في منزل الشيخ الوهابي المتطرف ناصر العمر والذي اصدر مذكرة "واقع الرافضة في بلاد التوحيد" والتي وضع فيها مخططا لتصفية الشيعة السعوديين. وحضر اللقاء كبار قيادات حماس ومنها موسى أبو مرزوق، ومحمد الخضري، ومحمد نصر، وعزت الرشق والذين قاموا أيضا بتقبيل رأس البراك والثناء عليه.
وكان مشعل، الذي يعد أحد معتدلي حماس، قد زار إيران في شهر فبراير الماضي، واستلم ما يزيد على 50 مليون دولار نقدا تم نقلها إلى سوريا ودبي لدعم محطة الأقصى المملوكة لحماس والتي يتم إنشاؤها في مدينة دبي الإعلامية ويعمل بها ما يزيد على 250 موظفا.
والتقى مشعل خلال زيارته إلى إيران مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئى والرئيس أحمدي نجاد وغيرهم من القيادات الإيرانية. وتحتضن إيران المكتب الرسمي الوحيد لحماس في العالم منذ 1991.
ويحتفظ مشعل بعلاقات خاصة مع زعيم الحركة اللبنانية حزب الله حسن نصر الله والتي تقدم التدريب والتمويل لحماس في قتالها ضد الإسرائيليين.
رابط كل الكلمات من مصدرها الأصلي:
http://www.almoslim.net/khalid_mishal.cfm
رابط الخبر من موقع ناصر العمر:
http://www.almoslim.net/khalid_mishal.cfm
رابط الخبر من موقع ناصر العمر:
تعليق