اود ان اسالك سؤالا واريد اجابة صريح
لو عرض عليك احدهم ان تعملي شغالة في بيته او منظفة مطعم او صباغة احذية ( اجلكم الله جميعا) فهل سترضين بهذه الاعمال المتدنية ؟؟؟؟؟؟؟؟
اختي بالتاكيد سترفضين هذه الاعمال لانها ليست من مقامك الاجتماعي ...
ولكن هل هي حرام؟؟؟؟؟؟؟؟

اعتقد ان قصدي مفهوم
واوضح اكثر
ليس كل الحلال يعمل به
المتعة حلال الله في قرانه وسنة نبيه
من هو عمر بن الخطاب حتى يحرم حلال الله ؟؟؟
هل عمر اعلم بالمصلحة من الله ومن الرسول الاعظم ؟؟؟
اختي اقسم بالله العلي العظيم انني شيعي اقيم باقدس مدينة شيعية وليومي هذا لم ارى من تزوج بزواج المتعة او اسمع به ولكني مؤمن انه حلال الله وحلال محمد حلال الى يوم القيامة

أبدااااا والله ماااا أنسسسسسى حسسسينااه

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد





أهلا بك أخت حفيدة خديجة




أنا لم أشأ المشاركة في موضوعك السابق كي لا أثير الحساسيات بين الأعضاء




مع أنني أتفق معك في بعض وجهات نظرك .. وأختلف معك في وجهات نظر أخرى حول




كحديثك عن معصومية مولانا وسيدنا أمير المؤمنين




وبالنسبة عن الموضع التي طرحته الآن فأنا أيضاً لدي الكثير من الشبهات حوله




تسجيل متابعة بإذن الله

أخي العرندسي شكرا للمرور
أخي أنا ما سألت هو حار ولا حلال لأني أعرف الإخلاف بين من يحرمونه وبين من يحللونه
لكن ودي لو تكلموني عن إيجابياته وسلبياته في الواقع

والله يااختي انا تكلمت معاكي بصراحة وهذا واقع الحال انه هذا الامر غير موجود كما يشاع عندكم
لكن اعتقدي وثقي ان الله سبحانه وتعالى لايشرع امرا ليس فيه مصلحة عامة
ويكفينا قول امير المؤمنين صلوات الله عليه لنعرف المصلحة من ذلك حيث قال:
لولا تحريم عمر زواج المتعة مازنا الاشقي

أخي منتظر شكرا على المرور
لكنك ما وضحت إيش إيجابته وإيش هي سلبياته!!!

و هل في بلدكم الشيعة يلجؤون لهذا النوع من الزواج?

هل له شبه بزواج المسيار الموجود في السعودية?

هل يحقق الإستقرار و مفهوم البناء المنتظر من الزواج?

هل يساعد على إنقاص نسبة عزوف الشباب عن الزواج
?
هل يساعد في إنتشار الأمراض الجنسية?

ما هي أخي هذه الشبهات<<<أنا هنا معكم في منتداكم لأفهم مذهبكم
إذا كانت شبهات لها علاقة بمن حلله و حرمه<<<لا داعي , حتى لا يتشعب النقاش!!

زواج المتعة من زاوية إجتماعية إقتصادية???

أختي الكريمة حفيدة خديجة..

السلام عليكم

لضيق الوقت لدي اقبلي مني هذه المشاركة البسيطة .. واتمنى أن تكون مقنعة

اولا :ان زواج المتعة أو المؤقت له أصل في الكتاب والسنة.. فالشيعة لم يؤلفوا من عندهم ولم يأخذوا ذلك من الانجيل او التوراة

ثانيا: ليس كل حلال علينا ان نفعله.. فأنا أعتقد بزواج المتعة ولكن في حياتي لم أفكر أن أتزوج زواجا مؤقتا، لأنه والحمدلله، ظروفي المعيشية والمادية تسمح لي بالزواج الدائم.. فلم أتزوج زواج مؤقت؟ ولكنه حلال لمن لا يقدر أن يتزوج زواج دائم، لكون الرجل مغترب للعمل والدراسة أو لكونه فقيرا لا يستطيع تحمل تكاليف الزواج، كذلك للمرأة المطلقة أو الأرملة قد لا يأتيها من يريد الزواج الدائم، والانسان كما نعلم لا يقدر الصبر على الغرائز..

للأسف الدول الاسلامية العربية، فيها دور للزنا والدعارة وتنتشر الساقطات هنا وهناك ولكن لا أحد يعيب عليهم ، انما يعيبون على ما أحل الله في كتابه الكريم ..

كنت في زيارة عمل لايران، وهناك أحد زملائي سأل شخصا ايرانيا (كان يمزح معه) قائلا.. هل نستطيع أن نتزوج متعة؟ فرد الإيراني قائلا : إياك أن تطلب ذلك من ايرانية.. لأنها سوف تصفعك..
فكان يقصد من كلامه بأن ذلك غير مقبول في المجتمع الايراني.. ولكنه حلال عند الله..

بالضبط كتعدد الزوجات.. فكثيرا من النساء يرفضن ذلك.. مع انه ذكر في كتاب الله.. مع انه حلال.. والبعض يتزوج زوجة ثانيا سرا.. خوفا من الناس.. أليس كذلك؟!

كذلك الطلاق حلال .. فهل هناك زوجة ترضى أن يطلقها زوجها؟

فالمتعة حلال ولكن لا يطبقه سوى القليل من الناس بحكم الظروف المادية أو المعيشية.. الخ.. مع أن علماءنا دائما ينصحون بالزواج الدائم كونه أكثر استقرارا..

للأسف قام خصوم الشيعة بعمل دعايات ضد الشيعة بين العوام الذين لا يعرفون شيئا (كما تعلمون أغلب الشعوب العربية أميون!) وصوروا بهم بأن زواج المتعة هو نفسه الزنا..

في النهاية العقد هو الذي يحلل العلاقة بين الرجل والمرأة

فلا فرق بين الزواج والزنا إلا بالعقد سواء دائم أو مؤقت..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي الراية على الإضافة جزاك الله الجنة
وأنتظر تحليل أعمق مستقبلا إذا سمح وقتكم

أبداااا والله مااا أنسسسسسسى حسسسسينااه

اللهم عجل ظهور سيدي ومولاي وتاج رأسي صاحب العصر والزمان الفرج الفرج الفرج















في البداية يجب أن أبين لك الفرق بين زواج المتعة أو مانسمية نحن الشيعة بالزواج المؤقت وبين الزنا الذي نهى الله عنه ؟؟






زواج المتعة: هو زواج بين رجل وإمرأة .. والعلاقة بينهما تكون علاقة زوجية لها أحكامها من المهر وإنجاب الأطفال



والعدة تكون واجبة على الزوجة بعد إنتهاء المدة المتمتع بها .. وكما ترين اختي الفاضله هذه الأحكام نفسها تحكم إذا ماكان الزواج دائماً







أما الزنا : فيكون علاقة بين رجل وإمرأة لم يذكر لها أي حكم من الأحكام التي يحتاط لها لمنفعة الزوجين .. والله قد حرم هذا وعقوبته تكون جلد أو رجم






الفرق بين الزواج الزنا وزواج المتعة واضح وضوح الشمس








النقطة الثانية:




الدلائل على ان زواج المتعة موجود في الكتاب وسنة الرسول (ص) ؟؟؟؟؟





1- قال تعالى: (( فما استمتعتم به منهن فآتوهن اُجورهن فريضة )) وقد أتت في سورة النساء






2- المقولة الشهيرة للخليفة الثاني عمر بن الخطاب : ((متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله أنا أنهى عنهما واُعاقب عليهما ))





وكما ترين هذه وحدها كافية بأن تدل على ان المتعة كانت موجودة في عهد الرسول صل الله عليه وآله وسلم





وبإمكانك الإطلاع على مقولة عمر بن الخطاب في كل كتبكم فأهل السنة لاينكرونها






3- زواج المتعة وبإقرار من أهل السنة كان سارياً في عهد أبا بكر وبرهة قصيرة من خلافة عمر






4- نسب عن إبن عمر بن الخطاب عبد الله بن عمر انه قال: ((المتعة حلال ، شرعها رسول الله . فقيل له : إن اباك حرمها فقال : لأن اتبع رسول الله خير من أن أتبع أبي))






5- الكثير من أصحاب الرسول (ص) قاموا بتحليل زواج المتعة رغم تحريم عمر لها







6- قول سيدنا وأميرنا ومولانا علي بن أبي طالب عليه السلام : ((ما كانت المتعة إلا رحمة من الله تعالى رحم بها أمة محمد ولولا نهي عمر لها لما إحتاج الى الزنا إلا الشقي))






7- هكذا نرى بأن زواج المتعة حلال وثابت بضرورة الدين وقد ذكر بالقرآن والسنة بإتفاق أصحاب العمامة السوداء والبيضاء








أما عن سؤالك عن إيجابيات هذا الزواج؟؟؟؟؟؟






زواج المتعة يشكل أحد الحلول الممكنة لتلافي الوقوع في الحرام ..






فمن المعروف أن أي كبت للشهوة الحنسية أمر شاق لا يتحمله إلا القلة القليلة من الشباب والشابات





بالإضافة لما لهذا الكبت من مضار إجتماعية ونفسية وصحية





نستنتج من كل هذا بأن زواج المتعة يمنع المسلم من الوقوع في الحرام (الزنا) الذي حرمه الله






ومن وجهة نظري انا لا أعتبر الزواج العرفي أو الزواج بنية الطلاق أو زواج فريند التي يحللها علماؤكم





لا أعتبرها إلا تحايلاً على زواج المتعة وصيغاً مشابهة أو مطابقة لها تقريبا ولا تختلف معها سوى بالإسم






ولكن للأسف قام علماؤكم بالمغلاة علينا وإستخدموها كأداة تشنيع ضد الشيعة وذلك بسبب الخلاف التاريخي بين الفريقين







أما عن سؤالك عن أضرار زواج المتعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟








نعم بغض النظر عن أنة يجنب الشخص الزنا وهو طريق شرعي .. فلهذا الزواج سلبياته أيضاً






1- قد يوجد هناك من يمارس عملية الزنا بإسم المتعة كأن تكون المرأة لا تلزم بالعدة





أو أنا تقوم أحيانا بإسقاط الجنين والى ماذلك .. ولكن هذا ليس عيب على الشيعة






بل هو عيب على المكلف (الأشخاص) الذين لم يلتزموا بشروط زواج المتعة






ملحوظة: إذا أثمر هذا الزواج عن ولد فإن الولد ينسب لأبيه فورا







2- أما عن حديثك عن الأمراض فهذه ليست إلا خزعبلات وإفتراءات من قبل الوهابيين والسلفيين قاموا بنشرها في مجتمعنا












النقطة الثالثة:






سؤالك عن الفرق بينه وبين زواج الميسار في السعودية؟؟؟؟







زواج الميسار يختلف ففي هذا النوع من الزواج يجب أن تكون نية الزوج صادقة وليس القصد المتعة ثم الطلاق






أما زواج المتعة فهو تزويج المرأة الحرة الكاملة نفسها إذا لم يكن بينها وبين الزوج مانع شرعي مشترطين لهذا الزواج شروطاً




1- تعيين المهر المتفق عليه 2- تعيين مدة الزواج بيوم مثلاً أو شهر أو سنة 3- أن يكون الزواج بالرضا بين الطرفين




فإذا انتهت المدة تنفصل المرأة عن الزوج من دون طلاق







وإذا عدنا لأرض الواقع فإن بعض الفتيات السعوديات قد حولوا هذا النوع من الزواج الى نوع من الدعارة وهذا شيء معروف









النقطة الرابعة:




هل يحقق الإستقرار ومفهوم البناء المنتظر من الزواج?؟؟؟





ليس لسؤالك هذا أي معنى ... فقد ذكرت مسبقاً بأنه زواج مؤقت









النقطة الخامسة؟؟؟








هل يلجؤون الشيعة في بلدنا الى هذا النوع من الزواج؟؟؟؟





في سورية عدد كبير من الشيعة والعلويين ولكن لم أسمع ولم أرى أحداً بحياتي تزوج بهذا النوع من الزواج






ورغم كل ماذكرته من دلائل على مشروعية هذا الزواج ... فأنا أرفضه رفضاً قاطعاً





وعندما يقوم أحد الأشخاص بذكره امامي فإنني أنفجر غضباً ... مع العلم بإني شيعي مسلم











روحي .. لربي وديني .. وشعبي الأبيِّ

لا لـــن أخــــــــون .. أنــا إبــــــن الشام

أسيري حُسامي .. حياتي مماتي .. فداء سورية العرينِ

أنا إبـــن الأمجاد .. معركةُ اليرموكِ .. حرب تشرينِ

أنا فتـى ساحات الوغى .. مهما طالت سنيني

شكرا أخي على هذه الإيضاحات
جعلك الله محسنا تقيا
يعني زواج المتعة له نقطة إيجابية واحدة و هي إشباع غريزي بطريقة حلال صح?!!

أبدااااا والله ماااا أنسسسسسى حسسسسيناااه

اللهم لاتجعل الدنيا لي سجناً ولا فراقها علي حزناً إن هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان فإبتغوا لها طرائف الحكمة










أختي الفاضلة حفيدة خديجة



لهذا الزواج أكثر من إيجابية واحدة




زواج المتعة شرع على وجه الخصوص لفئة معينة من الناس الأرامل والمطلقات والشاب الذي يعجز عن الزواج الدائم




زواج المتعة هو زواج إستثنائي ولايمكن أن يحل بأي حال من الأحوال مكان الزواج الدائم ولكن هناك حالات خاصة





يمكن أن يكون زواج المتعة فيها حلاً لمشاكل إجتماعية عدة .. ونضرب مثلاً:




إذا قام احد الأشخاص بالخارج بقصد الدراسة او العمل .. وكلنا يعلم أنه لايعقل ان يبقى شاباً أعزب في أول حياته





في تلك البلاد المليئة بالفجور دون أن يقع في حرمة الزنا .. وجميعنا يعلم بأن الشبان العرب الذين يذهبون الى تلك البلاد يقيمون علاقات غير شرعية مع فتيات أجنبيات




هنا زواج المتعة يكونُ حلاً من الحلول لكي لايقع الشاب في حرمة الزنا في بلاد تختلف 190 درجة عن المجتمع الشرقي الذي كان يعيش فيه




قال تعالى: (فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا)




هذه الآية نزلت في المتعة ولايمكن لأي شخص سني كان أم شيعي بأن يقول غير هذا





إذا كانت المتعة زنا كيف يحلل الرسول صلى الله عليه وسلم الزنا لفترة من الفترات





والرسول (ص) قد حلل هذا الزواج ... وبما أن حلال محمد حلال الى يوم القيامة وحرامه حرام الى يوم القيامة





فلماذا نجدك أنتي وغيرك من اهل السنة تصرون على مشروعية هذا الزواج !!!!





ويجب أن أشير الى ان هناك الكثير من الصحابة أقروا بالمتعة رغم تحريم عمر بن الخطاب لها





ومنهم : جابر بن عبد الله .. و عبد الله بن عمر بن الخطاب .. ومعاوية بن أبي سفيان .. وأبو سعيد الخدري .. وسلمه بن أمية بن خلف.. ومعبد بن أمية بن خلف





وبإمكانك مراجعة كتب أهل السنة للتأكد من ذلك فهي موثقة في كتبنا وكتبكم بالإجماع











النقطة الثانية:





بعد إطلاعي على بعض مراجعنا لفت إنتباهي شيء هام



على الرغم من ان الأئمة عليهم السلام قد أقروا بمشروعية هذا الزواج إلا أننا نراهم متشددين فيه





أمثلة على ذلك:




1- في حديث عن الإمام محمد الباقر أنه سئل عن المتعة فقال: إنّ المتعة اليوم ليست كما كانت قبل اليوم إنهن كن يومئذ يؤمن واليوم لا يؤمن فاسألوا عنهن





2- عن الفتح بن يزيد قال: سألت أبا الحسن (عليه السلام) عن المتعة ؟ فقال: هي حلال مباح مطلق لمن لم يغنه الل ه بالتزويج فليستعفف بالمتعة فإن استغنى عنها بالتزويج فهي مباح له إذا غاب عنها





3- عن علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن (عليه لسلام) عن المتعة ؟ فقال: ما أنت وذاك قد أغناك الله عنها





4- سُئِل أبا الحسن (عليه السلام) عن المرأة الحسناء الفاجرة هل يجوز للرجل أن يتمتع منها يوماً أو أكثر




فقال: إذا كانت مشهورة بالزنا فلا يتمتع منها ولا ينكحها





5- عن أبي سارة قال : سألت أبا عبد الله عنها ( الإمام جعفر الصادق ) فقال لي: حلال فلا تتزوج إلا عفيفة إن الله عز وجل يقول: "والذين لفروجهم حافظون" فلا تضع فرجك حيث لا تأمن على درهمك









رأيي الشخصي في هذا النوع من الزواج ؟؟؟؟؟؟؟؟



أرفضه رفضاً قاطعاً رغم يقيني مئة بالمئة بشرعيته







حجتي الأولى:



يندر بل يستحيل أن تجد فتاة تقبل بممارسة المتعة لهدف المتعة فقط دون هدف كسب المال





فكم من فتاة قام اهلها ببيعها بطريقة بشعة جداً الى أثرياء العرب .. ليقيم معها زوجها شهر او شهرين ثم يتركها كالجيفة العفنة












حجتي الثانية:



هل يرضى الشخص الذي يقوم بهذا النوع من الزواج لأخته أو لأمه بأن تتزوج زواج المتعة ؟؟؟؟؟؟؟










حجتي الثالثة:



والله ماهي إلا لذه بهائمية .. والله قد ميزنا نحن البشر عن غيرنا بالعقل .. فإن كان الرجل لا يستطيع التحكم بغرائزه




وتوجيهها توجيهاً صحيحاً فأنا أزيل عنه صفة الرجولة ... ويروح ينتحر أحسن إلو









حجتي الرابعة:




إني أرى بهذا النوع من الزواج إحتقار للمرأة المسلمة وإمتهان لكرامتها










حجتي الخامسة:




الفتاة التي تقوم بذلك تجلب العار لها ولعائلتها .. فإن فعلتها الفتاة مرة واحدة ضاع مستقبلها وهوت في مهاوي الرزيلة





وإنتقلت من زواج متعة الى آخر ومن رجل لآخر .. وأنا برأيي النهاية ستكون الإنتقال الى مجال آخر











حجتي السادسة:





هذا الزواج حلال مئة بالمئة ولكنني أتقد بأنه خلق لزمنٍ غير زماننا ... خلق لزمن الرجال .. زمن علي بن ابي طالب والأئمة المعصومين عليهم السلام





وللأسف لا أشبه حالنا نحن الفتيان بهذه الإيام إلا بمقولة سيدنا علي بن أبي طالب عليه السلام






ما نحن إلا أشباه رجال














قد كتبت هذا مستنداً الى الحجج والبراهين .. ولم أقصد أبدا تجريح الإخوان من السنة أو تجريح شيعتي




كتبت وجهة نظري ومفهومي لهذا النوع من الزواج بكل صدق ودون كذبٍ أو إفتراء .. بعيداً عن أي حقد طائفي




تاركاً الحكم على هذا النوع من الزواج للإخوة ... وأرجو أن يكون بعيداً عن التعصب أو المهاترات










أخوكم منتظر





ياشامُ ياشمامة الدنيا وددتُ لو زرعوني فيك مِئذنةً أو علقوني على بابك قنديلا

الأدلة الواردة في حلية المتعة من القرآن والسنة:

إن نكاح المتعة قد أحله الله عز وجل في القرآن الكريم وعلى لسان نبيه الأكرم 0، وذلك في قوله تعالى : {.. وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً} النساء : 24

1- قال ابن كثير في تفسيره للآية 1 :475 : «وقد استدل بعموم هذه الآية على نكاح المتعة ».

- وقال أيضا: «وقال مجاهد : نزلت في نكاح المتعة».

2- وأخرج عبد الرّزاق في مصنفه 7 :397 بسند صحيح عن ابن جريح قال: (أخبرني عطاء أنّه سمع ابن عباس يراها المتعة الآن حلالاً، وأخبرني أنّه كان يقرأ: {فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ - إلى أجل - فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ } وقال ابن عبّاس : في حرف أبيْ (إلى أجل)».

3- وقال الطبري في تفسيره 5 :12 : «حدثنا محمد بن الحسين قال : حدثنا أحمد بن الفضل، قال : حدثنا أسباط عن السدي { فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ } فهذه المتعة الرجل ينكح المرأة بشرط إلى أجل مسمى ...».

4- وقال الطبري في تفسيره 5 :13 : «حدثنا ابن المثنى، قال : حدثنا أبو داود، قال : حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن عمير أنّ ابن عبّاس قرأ : { فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ - إلى أجل مسمى - ... }».

5- وجاء في صحيح مسلم 1022:2 عن قيس قال: سمعت عبد الله يقول: «كنا نغزومع رسول الله 0 ليس لنا نساء فقلنا : الا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك ثُم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب الى أجل ثُم قرأ عبد الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}([1]).

6- وفي صحيح مسلم 1022:2 عن جابر بن عبد الله وسلمة بن الاكوع قالا: «خرج علينا منادي رسول الله 0 فقال : إنّ رسول الله قد أذن لكم أن تستمتعوا. يعني متعة النساء».

7- وفي صحيح مسلم 1022:2 وعن الربيع بن سبرة أن أباه غزا مع رسول الله 0 فتح مكة قال : «فاقمنا بها خمس عشرة (ثلاثين بين يوم وليلة) فأذن لنا رسول الله 0 في متعة النساء»

هذه الأدله تبين أن الله ورسوله قد رخصوا لنا المتعه, واما قولك ان النبي قد حرمها فهذا ليس بصحيح فما ثبت في كتب إخواننا السنة ان الذي حرمها هو عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب اجتهد مقابل النصّ وحرم المتعة:
1- وأخرج عبد الرّزاق في مصنفه 7 :397 بسند صحيح - : «...قال عطاء وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ما كانت المتعة إلاّ رخصة من الله عزّ وجل رحم بها أمة محمد 0 فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلاّ شقي، قال: كأني أسمع قوله إلاّ شقي -عطاء القائل-، قال عطاء فهي التي في سورة النساء { فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ }».

2- في صحيح مسلم 1023:2 عن أبي الزبير قال : سمعت جابر بن عبد الله يقول: «كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله 0 وأبي بكر حتّى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث».

3- في صحيح مسلم 1023:2 عن أبي نضرة قال : كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال : «ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين فقال جابر: فعلناهما مع رسول الله 0 ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما».

4- في مسند أحمد 325:3 عن جابر قال: «متعتان كانتا على عهد النبي 0 فنهانا عنهما عمر رضي الله تعالى عنه فانتهينا»

5- مسند أحمد 365:3 عن جابر قال : «تمتعنا متعتين على عهد النبي 0 الحج والنساء فنهانا عمر عنهما فانتهينا».

6- في سنن البيهقي الكبرى 206:7 عن جابر قال : «تمتعنا مع رسول الله 0 ومع أبي بكر رضي الله عنه، فلما ولي عمر خطب الناس فقال: إنّ رسول الله 0 هذا الرسول، وإن القرآن هذا القرآن، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله 0 وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما، أحداها متعة النساء، ولا أقدر على رجل تزوج إمراة إلى أجل الاّ غيبته بالحجارة، والأُخرى: متعة الحج، افصلوا حجكم من عمرتكم، فانه أتم لحجكم وأتم لعمرتكم».

7- وأخرج عبد الرزاق في المصنف 499:7 عن ابن جريح قال: أخبرني من أصدق أن علياً قال بالكوفة: «لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب ـ أو قال: من رأي ابن الخطاب ـ لامرت بالمتعة، ثُمّ ما زنى إلا شقي».

8- في مسند أحمد 52:1 عن أبي قلابة قال : «قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه متعتان كانتا على عهد رسول الله 0 أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما متعة النساء والحج».

9- وفي صحيح البخاري 1 :468 عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: «تمتعنا على عهد رسول الله 0، فنزل القرآن، قال رجل برأيه ما شاء» (المقصود عمر).

العلماء الذين صرحوا بأّن عمر بن الخطاب هوالذي حرم المتعة:
1- قال السرخسي في المبسوط 27 « وقد صح أن عمر نهى الناس عن المتعة فقال : متعتان كانتا على عهد رسول الله 0 وأنا أنهى عنهما: متعة النساء ومتعة الحج».

2- قال السيوطي في تاريخ الخلفاء :108: «فصل في أوليات عمر رضي الله عنه قال العسكري: هو أول من سمي أمير المومنين، وأول من سن قيام شهر رمضان، وأول من حرم المتعة».

3- قال ابن القيم الجوزية في زاد المعاد 463 «فان قيل: فما تصنعون فيما رواه مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله قال: كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله وأبي بكر حتى نهانا عنها عمر في شأن عمرو بن حريث؟ وفيما ثبت عنه أنه قال: متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما متعة النساء ومتعة الحج؟

قيل: للناس في هذا طائفتان طائفة تقول: إنّ عمر هو الذي حرمها ونهى عنها وقد أمر رسول الله باتباع ما سنه الخلفاء الراشدون».

4- قال ابن حجر في فتح الباري 339:3 وهو يتحدث عن متعة النساء: «فقال في آخره: (أرتأى رجل برأيه ما شاء) يعني عمر. وفي مسلم أيضاً أن ابن الزبير كان ينهى عنها، وابن عباس كان يأمر بها، فسألوا جابراً، فأشار إلى أن أول من نهى عنها عمر».

الصحابة والتابعين الذين بقوا على تحليل المتعة:
1- في مصنف عبد الرزاق 399:7 بسند صحيح قال : «عن ابن جريح، قال : أخبرني عبد الله بن عثمان بن خثيم قال: كانت إمرأة عراقية تنسك جميلة لها ابن يقال له أبو أمية وكان سعيد بن جبير يكثر الدخول عليها، قلت : يا أبا عبد الله ما أكثر ما تدخل على هذه المرأة ؟ قال : إنّا قد نكحناها ذلك النكاح «للمتعة» قال: وأخبرني أن سعيداً قال له : هي أحل من شرب الماء للمتعة».

2- وقال ابن حزم في المحلى 69:11 : «وقد ثبت على تحليلها – المتعة – بعد رسول الله 0 جماعة من السلف (رضي الله عنهم) منهم من الصحابة (رضي الله عنهم) أسماء بنت أبي بكر الصديق، وجابر بن عبد الله، وابن مسعود، وابن عبّاس، ومعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن حريث، وأبو سعيد الخدري وسلمة ومعبد أبناء أمية بن خلف، ورواه جابر بن عبد الله عن جميع الصحابة مدة رسول الله، ومدة أبي بكر وعمر إلى آخر خلافة عمر.

واختلف في إباحتها عن ابن الزبير وعن علي فيه توقف وعن عمر بن الخطاب أنّه إنما أنكرها إذا لم يشهد عليها عدلان فقط، وأباحها بشهادة عدلين، ومن التابعين طاووس وعطاء وسعيد بن جبير وسائر فقهاء مكة أعزّها الله».

3- وقال عبد الرزاق في مصنفه 493:7 وبسند صحيح أيضا: «عن ابن جريح، قال : أخبرني عطاء أنّه سمع ابن عباس يراها - المتعة - الآن حلالاً وأخبرني أنه كان يقرأ : { فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ - إلى أجل - فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ }، وقال ابن عباس : في حرف أبي«إلى أجل»، قال عطاء : وأخبرني من شئت عن أبي سعيد الخدري قال : لقد كان أحدنا يستمتع بملء القدح سويقاً، وقال صفوان : هذا ابن عباس يفتي بالزنا، فقال ابن عباس : إني لا أفتي بالزنا، أفنسي صفوان أم أراكة، فوالله إن ابنها لمن ذلك، أفزناً هو؟ قال : واستمتع بها رجل من بني جمح ».

4- وقال ابن رشد القرطبي في كتاب بداية المجتهد 43:2 قال : «واشتهر عن ابن عباس تحليله - نكاح المتعة - وتبع ابن عباس على القول به أصحابه من أهل مكة وأهل اليمن ورووا أن ابن عباس كان يحتج لذلك بقوله تعالى : {فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ } وفي حرف عنه «إلى أجل مسمى» وروي عنه : «ما كانت المتعة إلاّ رحمة من الله عزّ وجل رحم بها أمة محمد 0 ولولا نهي عمر رضي الله عنه عنها ما اضطر إلى الزنا إلاّ شقي».

5- وقال عبد الرزاق في مصنفه 397:7 : «وقال أبو الزبير وسمعت جابر بن عبد الله يقول : استمتع معاوية بن أبي سفيان مقدمه من الطائف على ثقيف بمولاة ابن الحضرمي يقال لها معانة، قال جابر : ثم أدركت معانة خلافة معاوية فكان معاوية يرسل إليها بجائزة في كل عام حتى ماتت».


طبعا الكلام منقول و لكن على الرغم من كل هالدلائل ارفض زواج المتعه و لكن لا احرمه و الحمد لله
--------------------------------------------------------------------------------

([1]) المائدة : آية 78.

تفضلي المزيد من النقل المفيد ان شاء الله في الموضوع نفسه
و تذكري انك بعد ان علمتى الحقيقه لا يجوز لك ان تبقي صامته و ان تضربي الحقيقه عرض الحائط
و لن تستطيعي ان تتصرفي كما كنت في السابق
قبل معرفة الحقيقه
و قبل تركك للمنتدى نهائيا قومي بالتزود منه بشكل كامل
و الباقي على الله
حينما حرم عمر بن الخطاب زواج المتعة حصل ثغرة وفجوة كبيرة عند الأخوة السنة في هذا الجانب، مما أضطرهم لا يجاد بدائل ابتدعوها من عندهم، وكل هذا لاجل سد الثغرة التي أوجدها عمر، مع أنه كان بإمكانهم بكل بساطة أن يقولوا: إن عمر اجتهد وأخطأ واليك بعض من هذه الأنواع من الزواج:

- زواج المسيار – الزواج العرفي – زواج المصياف – الزواج بنية الطلاق وهذا أخطرهم على الإطلاق

وسأكتفي بتبيان الزواج بنية الطلاق فقد قال ابن قدامه في المغني 573:7 حول الزواج بنية الطلاق: « فصل:وأن تزوجها بغير شرط إلا أن في نيته طلاقها بعد شهر, أو إذا انقضت حاجته في هذا البلد, فالنكاح صحيح في قول عامة أهل العلم».

كما وأجاب الشيخ عبد العزيز بن باز على سؤال في فتاوى اللجنة الدائمة بعنوان: (النكاح بنية الطلاق):

س 4 : سمعت لك فتوى على أحد الأشرطة بجواز الزواج في بلاد الغربة، وهو ينوي تركها بعد فترة معينة، لحين انتهاء الدورة أو الابتعاث، فما هو الفرق بين هذا الزواج وزواج المتعة، وماذا لو أنجبت زوجته طفلة، هل يتركها في بلاد الغربة مع أمها المطلقة أرجو الإيضاح؟

ج 4 : «نعم لقد صدر فتوى من اللجنة الدائمة وأنا رئيسها بجواز النكاح بنية الطلاق إذا كان ذلك بين العبد وبين ربه، إذا تزوج في بلاد غربة ونيته أنه متى انتهى من دراسته أومن كونه موظفا وما أشبه ذلك أن يطلق فلا بأس بهذا عند جمهور العلماء، وهذه النية تكون بينه وبين الله سبحانه، وليست شرطا.

والفرق بينه وبين المتعة : أن نكاح المتعة يكون فيه شرط مدة معلومة كشهر أو شهرين أو سنة أو سنتين ونحو ذلك، فإذا انقضت المدة المذكورة انفسخ النكاح، هذا هو نكاح المتعة الباطل أما كونه تزوجها على سنة الله ورسوله ولكن في قلبه أنه متى انتهى من البلد سوف يطلقها، فهذا لا يضره، وهذه النية قد تتغير وليست معلومة وليست شرطاً بل هي بينه وبين الله فلا يضره ذلك، وهذا من أسباب عفته عن الزنى والفواحش، وهذا قول جمهور أهل العلم، حكاه عنهم صاحب المغني موفق الدين ابن قدامة رحمه الله».

بناء على هذه الفتوى ممكن لأي شخص أن يطرق بابك ويتزوج ابنتك ومن ثم يطلقها بعد ساعة أو شهر ويقول لك الشرع حلل لي ذلك, ولكن السؤال ماذا حل بالبنت وماذا حل بأهل البنت هل فكر علماء السنة في ذلك؟

أو ليس هذا خداع لأهل البنت وعائلتها حيث أنها تزوجت بعنوان زواج دائم ومن ثم اكتشفت أن الزوج في نيته أن يطلقها بعد مدة وهذه التنبيه مبيتة بينه وبين الله؟

بالله عليك أين الإنسانية في ذلك وأين الدين؟


منقول

الاخوة والاخوات

السلام عليكم

عمر لم يحرم المتعة، هذا بالطبع ما توصلت اليه، ولم احصل على نص ثابت يقول ان عمر حرم المتعة تحريما شرعيا.

انما منعها، وذلك لحادث عرض في تلك الايام، وهي حادثة ابن حصين، فلم يثبت ان عمر قد منع المتعة .
وكذلك عمر قبل بالمتعة بوجود شاهدين. هكذا قرأنا في كتب أهل السنة ما ورد في شأن المتعة .

هذا من باب التشريع .,

اما ما تقدمت به الاخت من الناحية الاجتماعية . فهو من المباحات، وليس من الواجبات او المستحبات. ومورد الاستفادة من هكذا اعمال لا تبيح او تحرم او تغير من اصل فعل الشيء. فكما قد تكون لها فائدة قد تكون لها مضرة ايضا.

الاخت المحترمة ، اصل الموضوع لا يبحث بهذه الكيفية ، وانما في المسائل الشرعية يبحث الموضوع شرعا، فهو ليس مباح لان له فوائد اجتماعية. ولا يحرم لان له مضرة اجتماعية .

شكرا يا أم علي رضى على إضافتك

و أحي فيك أسلوبك الراقي في الحوار

أختي ليس لدي شك أن زواج المتعة حلال بالنص و السنة و هو أمر أباحه الله حتى تزول المشقة في حالات معينة
لكننا نأخذ أيضا بالإجتهاد

وأن يكون المجتهد عمر, أبو بكر, عثمان أو علي عليهم رضوان ربي فالأمر سيان بالنسبة لي فهم كانوا خلفاء الله في أرضه وعلى عباده و هم أعلم وأجل


وددت لو أعرف رأي سيدنا علي رضي الله عنه من زواج المتعة( يا ريت لو من كتب صحيحة)
وأيضا وددت لو أطلع على الحادثة التي دفعت بعمر رضي الله عنه إلى هذا الإجتهاد



شخصيا : لست مع زواج المسيار أو المتعة أو العرفي إلا إذا كانت هناك هيئة مكلفة مثلا بمراقبة هذا الأمر و تحديد شروط لمن يريده و مراقبة تحقيق الشروط حتى لا يصبح دفع المشقة يجلب الكوارث لمجتمع لا تنقصه الكوارث!!!!