لكل من له غيرة .....
جاء في"العهد القديم"- صموئيل الثاني- الإصحاح"الحادي عشر"(ص498):"وأما داود فأقام في أورشليم، وكان وقت المساء أن داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السطح امرأة تستحم، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا، فأرسل داود وسأل عن المرأة، فقال واحد: أليست هذه بَثْشَبَعَ بنت أَلبِعَام امرأة أُوريا الحثي، فأرسل داود رسلاً وأخذها، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مُطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها وحبلت المرأة فأرسلت وأخبرت داود وقالت: إني حبلى". أ.هـ.
والآن .. أقروا التالي :
نقل المدعو الصدوق (؟؟؟؟؟) عن الرضا في قوله تعالى{وأذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه ...} [الأحزاب 37]
قال الرضا مفسرا هذه الآية
"أن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده, فرأى أمرأته زينب تغتسل, فقال لها: سبحان الذي خلقك".. [عيون أخبار الرضا / ص112].
سبحان الله ... جبار السماوات والارض يمدح نبيه ويزكيه فيقول{وأنك لعلى خلق عظيم}, وأنتم تقولون أنه كان ينظرأمرأة عارية تستحم... الله أكبر.
روى الشيخان رحمها الله تعالى عن عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها فأذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه", وفي الصحيحين أيضا عن عمران بن الحصين رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "الحياء لا يأتي الا بخير".
وقالت الطاهرة المطهرة من فوق سبع سماوات أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبايع النساء كلاما وتقول "ولاوالله ما مست يده يد أمرأة (يعني يد أمرأة أجنبية لا تحل له) في المبايعة قط, وما يبايعهن ألا بقوله [قد بايعتكن على ذلك], هذا لفظ البخاري.
فالى كل من له ذرة عقل وغيرة.... أتقوا الله واتبعوا رسوله كما أمر ولا حول ولا قوة الا بالله.
جاء في"العهد القديم"- صموئيل الثاني- الإصحاح"الحادي عشر"(ص498):"وأما داود فأقام في أورشليم، وكان وقت المساء أن داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السطح امرأة تستحم، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا، فأرسل داود وسأل عن المرأة، فقال واحد: أليست هذه بَثْشَبَعَ بنت أَلبِعَام امرأة أُوريا الحثي، فأرسل داود رسلاً وأخذها، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مُطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها وحبلت المرأة فأرسلت وأخبرت داود وقالت: إني حبلى". أ.هـ.
والآن .. أقروا التالي :
نقل المدعو الصدوق (؟؟؟؟؟) عن الرضا في قوله تعالى{وأذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه ...} [الأحزاب 37]
قال الرضا مفسرا هذه الآية
"أن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده, فرأى أمرأته زينب تغتسل, فقال لها: سبحان الذي خلقك".. [عيون أخبار الرضا / ص112].
(ألا ترى الرابط بين عقيدة الرفض وعقيدة اليهود في أيذاء الانبياء والرسل)
سبحان الله ... جبار السماوات والارض يمدح نبيه ويزكيه فيقول{وأنك لعلى خلق عظيم}, وأنتم تقولون أنه كان ينظرأمرأة عارية تستحم... الله أكبر.
روى الشيخان رحمها الله تعالى عن عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها فأذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه", وفي الصحيحين أيضا عن عمران بن الحصين رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "الحياء لا يأتي الا بخير".
وقالت الطاهرة المطهرة من فوق سبع سماوات أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبايع النساء كلاما وتقول "ولاوالله ما مست يده يد أمرأة (يعني يد أمرأة أجنبية لا تحل له) في المبايعة قط, وما يبايعهن ألا بقوله [قد بايعتكن على ذلك], هذا لفظ البخاري.
فالى كل من له ذرة عقل وغيرة.... أتقوا الله واتبعوا رسوله كما أمر ولا حول ولا قوة الا بالله.
تعليق