حسب معلوماتي واقتناعي انه لا يوجد شيء اسمه العشره المبشرين بالجنه الا عند الجماعه...
لانه شيء لا يقبله العقل ان الله يحدد فقط عشره من كل المؤمنين اللذين كانوا مع الرسول ويبشرهم في الجنه....
واذا كان هناك عشره فمن ممكن ان يكونوا
وعلى اي اساس تم اختيارهم ......
حتى لو كان هناك مبشرين في الجنه فمن المؤكد انهم يفوقون العشره
بالتأكيد
شكرا لك
دايم اسئل نفسى عن العشرة المبشرين بالجنة
معقولة بس عشرة استغفر الله العظيم هل الله سبحانة وتعالى بخيل يببشر عشرة استغفر الله ومن هم العشرة اه اه الله يكون فى العون
أنا أيضا لست مقتنعا ولكن الأاخوة يعتبرون عشرة من من عاشروا المصطفى - ص - مبشرين من قبل الرسول بالجنة..
وهم عندهم :
1/ أبو بكر .
2/ عمر بن الخطاب .
3/ عثمان بن عفان .
4/ الإمام علي بن أبي طالب سلام الله تعالى عليه.
5/ أبو عبيده عامر بن الجراح.
6/ عبد الرحمن بن عوف .
7/ طلحة بن عبيد الله .
8/ الزبير بن العوام.
9/ سعد بن أبي وقاص .
10/ سعيد بن زيد .
بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
ورود نص عن الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام ) في محاورته التي جرت بينه وبين طلحة والزبير قبيل معركة الجمل والتي تفيد بأن واضع هذا الحديث هو سعيد بن زيد بدافعين أحدهما تزكيةً لنفسه بإقحام اسمه فيه وبدافع التودد لعثمان بن عفان. حيث قال امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام ) لهما ”لقد علم المستحفظون من أصحاب عائشة ابنة أبي بكر وها هي ذه فاسألوها أن أصحاب الجمل ملعونون على لسان النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقد خاب من افترى. فقال له طلحة: سبحان الله! تزعم أنّا ملعونون وقد قال رسول الله: عشرة من أصحابي في الجنة؟ فقال علي بن أبي طالب: هذا من حديث سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في ولاية عثمان سمّوا لي العشرة؟ فسمّوا تسعة وأمسكوا عن واحد، فقال لهم: من العاشر؟ قالوا: أنت قال: الله أكبر! أما أنتم فقد شهدتم لي أني من أهل الجنة وأنا بما قلتما من الكافرين! والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وآله وسلم إليّ أن في جهنم جبّا فيه ستة من الأولين وستة من الآخرين، على رأس ذلك الجب صخرة؛ إذا أراد الله تعالى أن يسعّر جهنم على أهلها أمر بتلك الصخرة فرُفعت! إن فيهم لنفرا ممن ذكرتم! وإلا فأظفركم الله بي، وإلا أظفرني الله بكما وقتلكما بمن قتلتما من شيعتي“
المصدر :- الاحتجاج لأحمد بن علي الطبرسي ج1/ ص237 والكافئة في إبطال توبة الخاطئة للشيخ المفيد /ص24
ما معناه ان سعيد بن زيد وضع الحديث فهو في النار وان امير المؤمنين يقاتل طلحة والزبير بما قتلا من شيعة علي وان في جهنم ستة من ما ذكروا اي المجموع تسعة وعلي هو الخصيم لهم
تعليق