هم الأشباح المسبحة لله تبارك وتعالى تحت العرش قبل خلق الخلق

هم مصابيح الدجى ... هم الأنوار القدسية ، هم أفضل خلق الله تبارك وتعالى

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

مرحباً مولانا سليل الرسالة ..

صدقت ولكن ما زال القوم لا يفهمون .. ويستكبرون !!؟؟

أين الذين يسألون عن ( خلفاء ) الله فى الأرض .. يا من يتشدقون بـــ الخلافة !!؟؟

أبعد إستخلاف ( الله ) خلافة !!؟؟

ولكن يا مولانا .. أين جهابذة ( اللغة ) !؟؟

هل ( هؤلاء ) تُقال للعاقل أم لغيره !!؟؟

ونكمل ( الإعجاز ) .. فنقول :

قال الحق تبارك وتعالى .. بسم الله الرحمن الرحيم :

(( قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين )) ..

فأين جهابذة ( التفسير ) !!؟؟ .. فنقول لهُم :

من هُم (( العالين )) !!؟؟؟

إنّا منتظرون ..

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد فى الأولين والآخرين ،،

ولازلنا ننتظر (( جهابذة )) التفاسير !!؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم

تسجيل متابعة

والسلام عليكم

وأعبد ربك حتى يأتك اليقين !!!!

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. فى الأولين والآخرين .. أما بعد ،،

ولأننا قد قال الحق جل وعلا لنا .. بسم الله الرحمن الرحيم :

( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ) !!!
كما قال :
( وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ .. كَمَا أَنزَلْنَا عَلَى المُقْتَسِمِينَ .. الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ .. فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ .. عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ .. فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ .. إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ .. الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ .. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ .. فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ ..وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )

** فجئنا إلى هُنا .. لا للرد عليك أنت وأسلافك وخطباؤكم الفتنة .. يا من جعلتُم القرآن ( عضين ) !؟؟

لا .. بل حتى لا يظُن القُراء والمُتابعين أن ( أمثالك ) ؟؟ ومن أستشهدت بتفسيره من ــ الجهابذة !!!؟؟؟

فمن أجل ذلك فقط .. سنرُد على ما جئت به من ( إفك مُبين ) ؟؟ فنقول :

أيها الموالون الصادقون المخلصون ،،

قولوا لهذا أن :

( هؤلاء ) التى جئت بـــ تفسيرها !؟

( تأويلها ) للــــ ( آيات ) !!!!

وصلوات ربى وسلامهُ عليهم أجمعين هُم ـــــــــــ ( آيات ) من رب العالمين ..

فقولوا لهُ .. فبأى حديث بعدهُ ـــــــــ يؤمنون !!؟؟

أتعلمون أحبتنا .. ما هو ـــــــــــ اليقين !!!!

وربكُم نقول : لقد إقتربت الساعة وسينشق القمر !!!!

قولوا معى جميعاُ .. اللهم عجل الفرج لنا بمولانا العظيم .. اللهُم آمين .. آمين ،،

فبأى حديث بعده ـــ يؤمنون !!؟؟

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. فى الأولين والآخرين ،،

يقول الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :

( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون )

فبأى حديث بعدهُ ــــــــ يؤمنون !!؟؟

احسنتم اخي الفاضل الشاذلي وأجدت في اختيارك للاية الكريمة
يقول الحق جل وعلا :

( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون


والعالون هم الذين لم يؤمروا بالسجود لادم عليه السلام فمنهم ياترى؟!

من مهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من؟؟؟؟؟ ولماذا استثاهم الله تعالى ؟؟؟؟؟؟

اين الرد العلمي ؟؟؟

لم نجد لك ردا على كلامنا يا شاذلي ....

بينا لك والحمد لله أن لفظ هؤلاء لا يستعمل للعاقل فقط

فما قولك

أنت معذور فالصدمة قوية

كل منصف سيعترف بأنك فقدت صوابك واصبت تات بالايات دون ان تفقه معناها

بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فأذا هو ( زاهق ) ولكم الويل مما تصفون !!!

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد فى الأولين والآخرين .. أما بعد ،،

يا ( جمرى ) !!!!

قُل لهُ أن ( هؤلاء ) التى جاءت فى الآية التى جاءنا بها هذا ( المُنهزم ) !؟

هى قيلت للـــــــــــــــــ ( آيات ) !!!!

هى قيلت للفظ ــــــــــــــــــــ ( آيات ) !!!

بالله عليك يا أخونا الجمرى قُلها لهُ على ( طريقتك ) !!!

فعلى ما يبدو أنهُ .. لا يفهم إلا بهذه الطريقة !!!

فبأى حديث بعدهُ ــــــــــــــــ يؤمنون !!؟؟

سأنقل لكم من تفسير الالوسي
بداية :

قوله تعالى{ وَكَانُواْ قَوْماً عالين } متكبرين أو متطاولين بالبغي والظلم؛ والمراد كانوا قوماً عادتهم العلو .
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)

{ أَسْتَكْبَرْتَ } بهمزة الإنكار وطرح همزة الوصل أي أتكبرت من غير استحقاق { أَمْ كُنتَ مِنَ * العالمين } أو كنت مستحقاً للعلو فائقاً فيه ، وقيل المعنى أحدث لك الاستكبار أم لم تزل منذ كنت من المستكبرين فالتقابل على الأول : باعتبار الاستحقاق وعدمه وعلى الثاني : باعتبار الحدوث والقدم ولذا قيل { كُنتَ مِنَ العالين } دون أنت من العالين ، وقيل إن العالين صنف من الملائكة يقال لهم المهيمون مستغرقون بملاحظة جمال الله تعالى وجلاله لا يعلم أحدهم أن الله تعالى خلق غيره لم يؤمروا بالسجود لآدم عليه السلام أو هم ملائكة السماء كلهم ولم يؤمروا بالسجود وإنما المؤمور ملائكة الأرض فالمعنى أتركت السجود استكباراً أم تركته لكونك ممن لم يؤمر به ولا يخفى ما فيه ، وأم في كل ذلك متصلة ونقل ابن عطية عن كثير من النحويين أنها لا تكون كذلك إذا اختلف الفعلان نحو أضربت زيداً أم قتلته .
وتعقبه أبو حيان بأنه مذهب غير صحيح وأن سيبويه صرح بخلافه . وقرأت فرقة منهم ابن كثير فيما قيل { أَسْتَكْبَرْتَ } بصلة الألف وهي قراءة أهل مكة وليست في مشهور ابن كثير فاحتمل أن تكون همزة الاستفهام قد حذفت لدلالة أم عليها كقوله
: بسبع رمينا الجمر أم بثمان ... واحتمل أن يكون الكلام إخباراً وأم منقطعة والمعنى بل أنت من العالين والمراد استخفافه سبحانه به .
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76)

{ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مّنْهُ } قيل هو جواب عن الاستفهام الأخير يؤدي مؤدى أنه كذلك أي هو من العالين على الوجه الأول وأنه ليس من الاستكبار سابقاً ولاحقاً في شيء على الوجه الثاني ويجري مجرى التعليل لكونه فائقاً إلا أنه لما لم يكن وافياً بالمقصود لأنه مجرد دعوى أوثر بيانه بما يفيد ذلك وزيادة وهو قوله : { خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ } أما الأول : فظاهر وأما الثاني : فلأنه ذكر النوعين تنبيهاً على أن المماثلة كافية فضلاً عن الأفضلية ولهذا أبهم وفصل وقابل وآثر { خَلَقْتَنِي وَخَلَقْتَهُ } دون أنا من نار وهو من طين ليدل على أن المماثلة في المخلوقية مانعة فكيف إذا انضم إليها خيرية المادة ، وفيه تنبيه على أن الآمر كان أولى أن يستنكف فإنه أعني السجود حق الآمر ، واستلطفه صاحب الكشف ثم قال : ومنه يعلم أن جواب إبليس من الأسلوب الأحمق . وجعل غير واحد قوله : { أَنَاْ خَيْرٌ مّنْهُ } جواباً أولاً وبالذات عن الاستفهام بقوله تعالى : { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ } [ ص : 75 ] بادعاء شيء مستلزم للمانع من السجود على زعمه ، وقوله : { خَلَقْتَنِي } الخ تعليلاً لدعوى الخيرية .

اما عن الموضوع فمن اراد فليراجع هذا الرابط عسى ان يجد به فائدة

http://www.hajr.us/vb/showthread.php?t=402790435
(كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين . وما أدراك ما عليون .كتاب مرقوم .يشهده المقربون )

هذه رواية من الكافي تفي بالغرض

الكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 4
- محمد بن يحيى وغيره ، عن أحمد بن محمد وغيره ، عن محمد بن خلف ، عن أبي نهشل قال : حدثني محمد بن إسماعيل ، عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : إن الله عز وجل خلقنا من أعلى عليين وخلق قلوب شيعتنا مما خلقنا منه وخلق أبدانهم من دون ذلك ، وقلوبهم تهوي إلينا لأنها خلقت مما خلقنا منه ، ثم تلا هذه الآية " كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين * وما أدراك ما عليون * كتاب مرقوم يشهده المقربون وخلق عدونا من سجين وخلق قلوب شيعتهم مما خلقهم منه وأبدانهم من دون ذلك ، فقلوبهم تهوي إليهم ، لأنها خلقت مما خلقوا منه ، ثم تلا هذه الآية : " كلا إن كتاب الفجار لفي سجين وما أدراك ما سجين كتاب مرقوم ويل يومئذ للمكذبين

بسمه تعالى
الزميل منتصر سلام عليكم
وما دليلك على ان هؤلاء هنا هي لغير العاقل؟
اذ انها وكما اسلفت تستعمل في كلا الحالتين.
فاصرفها الى ما تريد وتتبنى بدليل.
ننتظر ردك