الاسم : الشهيد عبد الصاحب دخيل .
الولادة : عام 1930 في النجف الاشرف .
المستوى الدراسي : أكمل مرحلة البحث الخارج على المستوى الحوزوي / والثانوية على المستوى الاكاديمي .
تاريخ أستشهاده وسببه : 1974 - الانتماء الى حزب الدعوة الاسلامي
نفحات عبقة من حياة الشهيد
بعد ولادة حزب الدعوة الاسلامية وجد الشهيد ضالته في هذا التحرك المنظم الواعي فانتمى للحزب بعد عام على انطلاقه ولم تمض سوى فترة وجيزة حتى اصبح عضواً في لجنة قيادة بغداد
والكاظمية ثم كلف بالاشراف على النشرة السرية للحزب (صوت الدعوة).
لم تمر فترة طويلة حتى اصبح هذا العبد الصالح عضواً في القيادة العامة للحزب لما تمتع به من الشجاعة والوعي والروحية العالية في تهجده في الليل والاكثار من قراءة القرآن والادعية وباقي
المستحبات الشرعية.
كان له دور الاشراف على مواكب الطلبة التي كانت تخرج من بغداد الى كربلاء في مناسبات محرم وصفر.
تربى على يديه الكثير من المؤمنين الدعاة منهم السيد نوري طعمة والسيد حسين جلوخان رضوان الله تعالى عليهما.
اعتقل من قبل سلطة العفالقة يوم 28/9/1971م ، وسطر سفراً يحفظه جميع العراقيين في الصمود والثبات والصبر على الرزايا في سبيل الدعوة المباركة ومقولته المشهورة (الدعوة في صدري
واتحداكم ان تخرجوا حرفاً منها) مازالت خالدة خصوصاً انه (رض) صدق ما عاهد الله عليه فذاب جسده في التيزاب على يد المجرم ناظم كزار ولم يخلف وعده. ويعتبر شهيدنا أبا عصام أول شهيد
للدعوة.
الولادة : عام 1930 في النجف الاشرف .
المستوى الدراسي : أكمل مرحلة البحث الخارج على المستوى الحوزوي / والثانوية على المستوى الاكاديمي .
تاريخ أستشهاده وسببه : 1974 - الانتماء الى حزب الدعوة الاسلامي
نفحات عبقة من حياة الشهيد
بعد ولادة حزب الدعوة الاسلامية وجد الشهيد ضالته في هذا التحرك المنظم الواعي فانتمى للحزب بعد عام على انطلاقه ولم تمض سوى فترة وجيزة حتى اصبح عضواً في لجنة قيادة بغداد
والكاظمية ثم كلف بالاشراف على النشرة السرية للحزب (صوت الدعوة).
لم تمر فترة طويلة حتى اصبح هذا العبد الصالح عضواً في القيادة العامة للحزب لما تمتع به من الشجاعة والوعي والروحية العالية في تهجده في الليل والاكثار من قراءة القرآن والادعية وباقي
المستحبات الشرعية.
كان له دور الاشراف على مواكب الطلبة التي كانت تخرج من بغداد الى كربلاء في مناسبات محرم وصفر.
تربى على يديه الكثير من المؤمنين الدعاة منهم السيد نوري طعمة والسيد حسين جلوخان رضوان الله تعالى عليهما.
اعتقل من قبل سلطة العفالقة يوم 28/9/1971م ، وسطر سفراً يحفظه جميع العراقيين في الصمود والثبات والصبر على الرزايا في سبيل الدعوة المباركة ومقولته المشهورة (الدعوة في صدري
واتحداكم ان تخرجوا حرفاً منها) مازالت خالدة خصوصاً انه (رض) صدق ما عاهد الله عليه فذاب جسده في التيزاب على يد المجرم ناظم كزار ولم يخلف وعده. ويعتبر شهيدنا أبا عصام أول شهيد
للدعوة.