بسم الله ناصر الحق ومظهر
بم الله مزهق الباطل وفاضحه
أما بعد فيسرني أن أكون بينكم حتى نكون من الباحثين على الحق لنصل إن شاء الله إلى الطريق السوي والسبيل المستقيم
وكما قلت في موضوع لي بعنوان(هل صحيح ما سمعت):
إني حينما أجول بين كتب الشيعة ومؤلفاتهم يقف شعري ويرتعد جسدي مما أراه من الكذب المفضوح والتلبيس الواضح المهم سيكون لي إن شاء الله لي معكم جولات وصولات في سبيل أن نعرف أن ليس كل ما يقال فهو صحيح وليس كل ما يروى فهو ثابت ولكي لا أطيل عليكم أقول وبالله التوفيق:
إن الحديث الذي أوردته أيها الحبيب هو كالتالي (وسأذكره مرفوقا بالسند )
حدثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذه الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة قال كنا مع رسول الله في سفر وسمع رجلان يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول
لا يزال حواري تلوح عظامه ****** زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا
والحديث تحت رقم :18944
قلت : أولا مما يعلمه القاصي والداني وطالب العلم قبل العالم أن مسند الإمام أحمد يحتوي على سليم وسقيم على صحيح وضعيف هذا من جهة
ثانيا الحديث انفرد به الإمام أحمد دون غيره من أصحاب الصحاح والسنن....
ثالثا :محمد بن الفضيل :صدوق عارف رمي بالتشيع قال فيه الإمام أحمد يتشيع حسن الحديث
يزيد بن أبي زياد ضعيف كبر فتغير كان شيعيا وهذه بعض أقوال علماء الجرح والتعديل فيه
قال فيه الإمام أحمد بن حنبل :ليس حديثه بذاك
قال فيه أبو زرعةالرازي: لين يكتب حديثه ولا يحتج به
قال فيه يحيى بن معين : ليس بالقوي
قال أبو حاتم ليس بالقوي
أبو هلال : مستور
قلت كيف يكون الحديث صحيحا وفيه من رمي بالتشيع وفيه من لايكتب حديثه
فالحديث ضعيف بل منكر
وعلى فرضية صحة الحديث فالحديث ليس فيه ذكر أسماء الرجلين فأنى لك أن تعرف من هما و لماذا لا نقول أنه عبد الله بن سلول وفرد من عصابته (وهؤلاء من كبار المنافقين في المدينة)
وهناك العديد من النقاط الأخرى استغنيت عن ذكرها من باب أثبت العرش ثم انقش أثبت أن الحديث صحيح ثم نتحدث عنه إن شاء الله
محب علي وعمر وعثمان وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين ومبغض
من يبغضهم
بم الله مزهق الباطل وفاضحه
أما بعد فيسرني أن أكون بينكم حتى نكون من الباحثين على الحق لنصل إن شاء الله إلى الطريق السوي والسبيل المستقيم
وكما قلت في موضوع لي بعنوان(هل صحيح ما سمعت):
إني حينما أجول بين كتب الشيعة ومؤلفاتهم يقف شعري ويرتعد جسدي مما أراه من الكذب المفضوح والتلبيس الواضح المهم سيكون لي إن شاء الله لي معكم جولات وصولات في سبيل أن نعرف أن ليس كل ما يقال فهو صحيح وليس كل ما يروى فهو ثابت ولكي لا أطيل عليكم أقول وبالله التوفيق:
إن الحديث الذي أوردته أيها الحبيب هو كالتالي (وسأذكره مرفوقا بالسند )
حدثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذه الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة قال كنا مع رسول الله في سفر وسمع رجلان يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول
لا يزال حواري تلوح عظامه ****** زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا
والحديث تحت رقم :18944
قلت : أولا مما يعلمه القاصي والداني وطالب العلم قبل العالم أن مسند الإمام أحمد يحتوي على سليم وسقيم على صحيح وضعيف هذا من جهة
ثانيا الحديث انفرد به الإمام أحمد دون غيره من أصحاب الصحاح والسنن....
ثالثا :محمد بن الفضيل :صدوق عارف رمي بالتشيع قال فيه الإمام أحمد يتشيع حسن الحديث
يزيد بن أبي زياد ضعيف كبر فتغير كان شيعيا وهذه بعض أقوال علماء الجرح والتعديل فيه
قال فيه الإمام أحمد بن حنبل :ليس حديثه بذاك
قال فيه أبو زرعةالرازي: لين يكتب حديثه ولا يحتج به
قال فيه يحيى بن معين : ليس بالقوي
قال أبو حاتم ليس بالقوي
أبو هلال : مستور
قلت كيف يكون الحديث صحيحا وفيه من رمي بالتشيع وفيه من لايكتب حديثه
فالحديث ضعيف بل منكر
وعلى فرضية صحة الحديث فالحديث ليس فيه ذكر أسماء الرجلين فأنى لك أن تعرف من هما و لماذا لا نقول أنه عبد الله بن سلول وفرد من عصابته (وهؤلاء من كبار المنافقين في المدينة)
وهناك العديد من النقاط الأخرى استغنيت عن ذكرها من باب أثبت العرش ثم انقش أثبت أن الحديث صحيح ثم نتحدث عنه إن شاء الله
محب علي وعمر وعثمان وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين ومبغض
من يبغضهم
تعليق