بسم الله الرحمن الرحيم...
وضع الأخ "كويتي سني" خبرا "هاما"
يظهر جليا لمن يقرأه أنه ليس سوى وجبة من وجبات الكذب السلفي اليهودي التي تعودنا عليها إلى درجة التقزز, وللأخ كويتي سني الذي كان يبدو فرحا بخبره الذي وضعه بموضوع على المنبر الحر نهدي هذا الخبر لكي يعرف هذا المتخلف كم أن الإختلاق والوضع والتزييف سهل جدا:
علمت وكالة هادي الحسيني برس من مصادر مطلعة ان مفتي المملكة العربية السعودية عبد العزيز آل الشيخ امر بإعدام عميد جامعة أم القرى بمكة المكرمة وإحدى المعيدات .
ويأتي الخبر في سياق إقامة ندوة تثقيفية للشباب والشابات السعوديات من متبعي المنهج السلفي الوهابي ومن طلبة العلم الشرعي في جامعة أم القرى لطرح مسألة زواج المسيار كأحد الحلول الناجعة لبعض المشاكل الإجتماعية المطروحة على الساحة في الوقت الراهن.
وبعد ان أكمل كلامه نهضت اليه احدى المعيدات في الجامعة وذكرت له بأنها أيضا -مثله- من حفيدات الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب وعندها أخ على درجة من الشرف والأدب والأخلاق و من طلبة العلم الشرعي في مكة المكرمة والمدينة المنورة و أيضا في بعض معاهد كراتشي بباكستان وأنه كان ثقة للشيخ ملا عبد الرحمن كنجوي -أحد أعلام الدعوة السلفية بكراتشي وأحد كبار مدرسي العلوم الشرعية بالجامعة الإسلامية بكراتشي الباكستانية- كما أنه كانت له سابقة الجهاد في أفغانستان ضد السوفييت في فترة الثمانينات وطلبت اليه ( أي إلى الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي المملكة العربية السعودية )مساعدتها بإيجاد فتاة من أقاربه لممارسة هذا الحق, و أعبرت أن أخاها سيسر أكثر فأكثر لو كانت المتمسير بها هي آسيا آل الشيخ التي تكون بنت أخ الشيخ عبد العزيز آل الشيخ.
وبعد انتهائها من الكلام انهال عليها بعض المطاوعة من هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بالضرب الشديد
ما أدى إلى إصابتها بكسور ورضوض كثيرة على مستوى الظهر والرقبة ليتم إعدامها رجما بالحجارة في ساحة الجامعة بمحضر جمع من طلبة العلم الشرعي, كما تم إعدام العميد الذي تدخل لانقاذها بضربة سيف بتهمة الإعتراض على حكم الله و الإستهزاء بأولي الأمر.
الاثنين 3/7/2006.
وضع الأخ "كويتي سني" خبرا "هاما"

علمت وكالة هادي الحسيني برس من مصادر مطلعة ان مفتي المملكة العربية السعودية عبد العزيز آل الشيخ امر بإعدام عميد جامعة أم القرى بمكة المكرمة وإحدى المعيدات .
ويأتي الخبر في سياق إقامة ندوة تثقيفية للشباب والشابات السعوديات من متبعي المنهج السلفي الوهابي ومن طلبة العلم الشرعي في جامعة أم القرى لطرح مسألة زواج المسيار كأحد الحلول الناجعة لبعض المشاكل الإجتماعية المطروحة على الساحة في الوقت الراهن.
وبعد ان أكمل كلامه نهضت اليه احدى المعيدات في الجامعة وذكرت له بأنها أيضا -مثله- من حفيدات الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب وعندها أخ على درجة من الشرف والأدب والأخلاق و من طلبة العلم الشرعي في مكة المكرمة والمدينة المنورة و أيضا في بعض معاهد كراتشي بباكستان وأنه كان ثقة للشيخ ملا عبد الرحمن كنجوي -أحد أعلام الدعوة السلفية بكراتشي وأحد كبار مدرسي العلوم الشرعية بالجامعة الإسلامية بكراتشي الباكستانية- كما أنه كانت له سابقة الجهاد في أفغانستان ضد السوفييت في فترة الثمانينات وطلبت اليه ( أي إلى الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي المملكة العربية السعودية )مساعدتها بإيجاد فتاة من أقاربه لممارسة هذا الحق, و أعبرت أن أخاها سيسر أكثر فأكثر لو كانت المتمسير بها هي آسيا آل الشيخ التي تكون بنت أخ الشيخ عبد العزيز آل الشيخ.
وبعد انتهائها من الكلام انهال عليها بعض المطاوعة من هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بالضرب الشديد

الاثنين 3/7/2006.
تعليق