تويت
قصـيدة في حب الإمام عـلي (عليه السلام)
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فـهو السراج المستنير ومن به سبب النجاة من العذاب لمن نجا
وإذا تركـت له المحبـة لم أجد يوم القــيامة مــن ذنوبي مخرجا
قل لي: أأتر ك مُستقيمَطريقه جهلا وأتبع الطريق الأعوجا؟!
وأراه كالتبر المصفى جوهرا وأرى سـواه لــناقديه مبــهـرجا
ومــحلـه من كـل فضــــل بَـيِّنٌ عالٍ محل الـشمس أو بـدر الدُّجا
قــال الـــنبـي له مقـالا لم يكن (يــوم الغدير) لـسامعـيه مُمَجْمَجَا
من كـنــت مولاه فذا مولـًى له مــثلي وأصبــح بالفخـار مُتوَّجا
وكـذاك إذ منـع البتولَ جماعة ً خطبــوا وأكرمـــه بــها إذ زوجا
وله عجائب يوم سار بجيشــه يبغي لقصر النــهروان المخرجا
رُدَّت عليه الشمسُبعد غروبها بيضاء تــلمـع وَقــْــدَة ً وتــأجـجا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهمصلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
علي يا أغلى كل غالي
قصـيدة ابنالروميالمتوفى 283
في حب الإمام عـلي (عليه السلام)
يا هند لم أعشق ومثلي لا يَرَى عشـق الـنـساء ديــانة وتـحـرُّجَـا
لكن حبـي للوصــــي مُخيــــــمٌ في الصدر يسرح في الفؤاد تـَولـَّجَا
يا هند لم أعشق ومثلي لا يَرَى عشـق الـنـساء ديــانة وتـحـرُّجَـا
لكن حبـي للوصــــي مُخيــــــمٌ في الصدر يسرح في الفؤاد تـَولـَّجَا
فـهو السراج المستنير ومن به سبب النجاة من العذاب لمن نجا
وإذا تركـت له المحبـة لم أجد يوم القــيامة مــن ذنوبي مخرجا
قل لي: أأتر ك مُستقيمَطريقه جهلا وأتبع الطريق الأعوجا؟!
وأراه كالتبر المصفى جوهرا وأرى سـواه لــناقديه مبــهـرجا
ومــحلـه من كـل فضــــل بَـيِّنٌ عالٍ محل الـشمس أو بـدر الدُّجا
قــال الـــنبـي له مقـالا لم يكن (يــوم الغدير) لـسامعـيه مُمَجْمَجَا
من كـنــت مولاه فذا مولـًى له مــثلي وأصبــح بالفخـار مُتوَّجا
وكـذاك إذ منـع البتولَ جماعة ً خطبــوا وأكرمـــه بــها إذ زوجا
وله عجائب يوم سار بجيشــه يبغي لقصر النــهروان المخرجا
رُدَّت عليه الشمسُبعد غروبها بيضاء تــلمـع وَقــْــدَة ً وتــأجـجا
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم لا تخرج قارئها من الدنيا
اللهم لا تخرج قارئها من الدنيا
إلا على حب وولاية محمد وآلمحمد
ونجه من عذاب القبر و من الناربنورهم واحشره معهم
يا ارحم الراحمين
وصلي اللهم على محمد وآله الطاهرين ....
ونجه من عذاب القبر و من الناربنورهم واحشره معهم
يا ارحم الراحمين
وصلي اللهم على محمد وآله الطاهرين ....
تعليق