بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
* حلية الأولياء لأبي نعيم ج ص/ روى بسنده عن أبي الضحى قال : حدثني من سمع عائشة تقرأ { وقرن في بيوتكن } فتبكي حتى تبل خمارها .
* طبقات ابن سعد ج2 ص56/ روى بسنده عن عمارة بن عمير قال : حدثني من سمع عائشة إذا قرأت هذه الآية { وقرن في بيتكن } بكت حتى تبل خمارها .
* تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج9 ص185/ روى بسنده عن هشام بن عروه عن أبيه قال : ما ذكرت عائشة مسيرها في وقعة الجمل قط إلا بكت حتى تبل خمارها وتقول : يا ليتني كنت نسياً منسيا ، قال الخطيب : قال سفيان : النسي المنسي الحيضة الملقاة .
* الإمامة والسياسة لأبن قتيبة/ في توجه عائشة وطلحة والزبير الى البصرة قال : فلما انتهوا الى ماء الحواب في بعض الطريق ومعهم عائشة نبحها كلاب الحوأب فقالت لمحمد بن طلحة : أي ماء هذا ؟ قال : هذا ماء الحوأب فقالت ما أراني إلا راجعة قال : ولم ؟ قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه و(آله) وسلم يقول لنسائه : كأني بأحداكن قد نبحتها كلاب الحوأب وإياك أن تكوني أنت يا حميراء ، فقال لها محمد بن طلحة : تقدمي رحمك الله ودعي هذا القول ، وأتى عبدالله بن الزبير فحلف لها بالله لقد خلفتيه أول الليل ، وأتاها بنية زور من الأعراب فشهدوا بذلك فزعموا أنها أول شهادة زور شهد بها في الأسلام .
للموضوع بقية ..........................................
اللهم صل على محمد وآل محمد
* حلية الأولياء لأبي نعيم ج ص/ روى بسنده عن أبي الضحى قال : حدثني من سمع عائشة تقرأ { وقرن في بيوتكن } فتبكي حتى تبل خمارها .
* طبقات ابن سعد ج2 ص56/ روى بسنده عن عمارة بن عمير قال : حدثني من سمع عائشة إذا قرأت هذه الآية { وقرن في بيتكن } بكت حتى تبل خمارها .
* تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج9 ص185/ روى بسنده عن هشام بن عروه عن أبيه قال : ما ذكرت عائشة مسيرها في وقعة الجمل قط إلا بكت حتى تبل خمارها وتقول : يا ليتني كنت نسياً منسيا ، قال الخطيب : قال سفيان : النسي المنسي الحيضة الملقاة .
* الإمامة والسياسة لأبن قتيبة/ في توجه عائشة وطلحة والزبير الى البصرة قال : فلما انتهوا الى ماء الحواب في بعض الطريق ومعهم عائشة نبحها كلاب الحوأب فقالت لمحمد بن طلحة : أي ماء هذا ؟ قال : هذا ماء الحوأب فقالت ما أراني إلا راجعة قال : ولم ؟ قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه و(آله) وسلم يقول لنسائه : كأني بأحداكن قد نبحتها كلاب الحوأب وإياك أن تكوني أنت يا حميراء ، فقال لها محمد بن طلحة : تقدمي رحمك الله ودعي هذا القول ، وأتى عبدالله بن الزبير فحلف لها بالله لقد خلفتيه أول الليل ، وأتاها بنية زور من الأعراب فشهدوا بذلك فزعموا أنها أول شهادة زور شهد بها في الأسلام .
للموضوع بقية ..........................................
تعليق