بسم الله الرحمن الرحيم
ما قام به حزب الله أغضب الجميع
أغضب الأصدقاء لأنه أتى في وقت الأزمات والمحن التي تنوء بها أكتاف المستضعفين من الشيعة والفلسطينيين
وحق لهم هذا ( ولكنها الأقدار .. والله غالب على أمره .. وآخر الدواء الكي )
وأغضبت أو هيجت وجن بها جنون الأعداء
الأعداء عصابة بوش الصهيونية وإسرائيل أحفاد قتلة الأنبياء ومعهم أبرز الحلفاء والعملاء وإخوة الكفر والنفاق مملكة آل سعود والأردن ومصر ومن لا يستحي من دويلات الخليج الغارقة في مهرجانات التسوق والغناء وسباقات الإبل والخيول والمجون
كانت المؤامرة في حلقات تنفيذها الأخيرة وكان الهدف ضرب لبنان وحدة وشعباً وضرب سوريا حكومة واستقراراً
غضبت السعودية وتعرى حكامها المنافقون المتحكمون في مصير المسلمين والعرب وأثبتوا أنهم أوفى الأوفياء لليهود
وكشفت وسائل إعلامهم الخبيثة القبيحة عن وجوه تشمئز منها كل النفوس واعترفت وبكل وقاحة أنها ضد ما حصل في جنوب لبنان ( هجوم حزب الله ) ومع ( الدفاع عن النفس من قبل إسرائيل الأم الودود لآل سعود )
وهتك الله بهذه التضحية البطولية أستار بقية العملاء والمتسولين القابعين قرب حاويات النفاية الأمريكية الأوروبية الإسرائيلية ونعني مصر والأردن خاصة
لماذا غضب السفلة ؟؟؟؟؟؟؟
لأن حزب الله قلب الطاولة على رؤوس المتآمرين قبل وصول المخطط إلى مرحلته الأخيرة
فإن رأينا منهم التأييد والدعم فالحمد لله وهذا ما نتمناه
وإن رأينا منهم الغدر والخيانة فالحمد لله وهذا ما نتمناه
الموضوع أيها الإخوة ليس موضوع تحرك غير محسوب النتائج وعمل انفرادي خرج عن الإجماع ( إجماع العملاء والقوادين )
وليس الغضب من أجل موسم سياحي في لبنان ومصر والأردن
وليس خوفاً على سياح الخليج الذين يزورون لبنان للإستمتاع والترفيه عن الخواطر في محاولة لنسيان مآسي وآلام العراق وأهله
هذه نكت لا تضحك حتى سكارى شارع الحمراء في بيروت وكبريهات شارع الهرم في القاهرة
وأكاذيب لا يوافق عليها حتى أعتى المأجورين و الأذناب من حواشي الأمراء وكتاب الصحف الصفراء والسوداء
لا تنتظروا الكثير أيها الإخوة من معركة جنوب لبنان لأن الطرف الأول ( حزب الله ) لا حليف له ولا بواكي أيضاً
ولأن الطرف الثاني ( إسرائيل ) يتحالف معها العالم بعد أن سيطرت على سياسته واقتصاده وغسلت عقول شعوبه
ولا تنتظروا أي تأييد من أعدائكم الذين يكفرون الشيعة في كل زمان ومكان ولا تظنوا أنهم سيقبلون أو يقترحون هدنة قصيرة مؤقتة احتراماً لشجاعة هذا الحزب
بل توقعوا منهم كل قبيح .... فمرة هذا عمل دعائي .... ومرة هو عمل خياني لإيجاد ذريعة للصهاينة لمهاجمة لبنان وربما سوريا ... الخ
الحقيقة التي نضرب بها وجوه الخونة والعملاء وكل ناعق وكل حاقد أن هذا العمل يستحق التحية والاحترام
ويكفي أنه قد كشف كل الأقنعة ..... وفضح كل المنافقين
ورحم الله العراق وفلسطين ولبنان ... ورحمنا معهم
ما قام به حزب الله أغضب الجميع
أغضب الأصدقاء لأنه أتى في وقت الأزمات والمحن التي تنوء بها أكتاف المستضعفين من الشيعة والفلسطينيين
وحق لهم هذا ( ولكنها الأقدار .. والله غالب على أمره .. وآخر الدواء الكي )
وأغضبت أو هيجت وجن بها جنون الأعداء
الأعداء عصابة بوش الصهيونية وإسرائيل أحفاد قتلة الأنبياء ومعهم أبرز الحلفاء والعملاء وإخوة الكفر والنفاق مملكة آل سعود والأردن ومصر ومن لا يستحي من دويلات الخليج الغارقة في مهرجانات التسوق والغناء وسباقات الإبل والخيول والمجون
كانت المؤامرة في حلقات تنفيذها الأخيرة وكان الهدف ضرب لبنان وحدة وشعباً وضرب سوريا حكومة واستقراراً
غضبت السعودية وتعرى حكامها المنافقون المتحكمون في مصير المسلمين والعرب وأثبتوا أنهم أوفى الأوفياء لليهود
وكشفت وسائل إعلامهم الخبيثة القبيحة عن وجوه تشمئز منها كل النفوس واعترفت وبكل وقاحة أنها ضد ما حصل في جنوب لبنان ( هجوم حزب الله ) ومع ( الدفاع عن النفس من قبل إسرائيل الأم الودود لآل سعود )
وهتك الله بهذه التضحية البطولية أستار بقية العملاء والمتسولين القابعين قرب حاويات النفاية الأمريكية الأوروبية الإسرائيلية ونعني مصر والأردن خاصة
لماذا غضب السفلة ؟؟؟؟؟؟؟
لأن حزب الله قلب الطاولة على رؤوس المتآمرين قبل وصول المخطط إلى مرحلته الأخيرة
فإن رأينا منهم التأييد والدعم فالحمد لله وهذا ما نتمناه
وإن رأينا منهم الغدر والخيانة فالحمد لله وهذا ما نتمناه

الموضوع أيها الإخوة ليس موضوع تحرك غير محسوب النتائج وعمل انفرادي خرج عن الإجماع ( إجماع العملاء والقوادين )
وليس الغضب من أجل موسم سياحي في لبنان ومصر والأردن
وليس خوفاً على سياح الخليج الذين يزورون لبنان للإستمتاع والترفيه عن الخواطر في محاولة لنسيان مآسي وآلام العراق وأهله

هذه نكت لا تضحك حتى سكارى شارع الحمراء في بيروت وكبريهات شارع الهرم في القاهرة

وأكاذيب لا يوافق عليها حتى أعتى المأجورين و الأذناب من حواشي الأمراء وكتاب الصحف الصفراء والسوداء
لا تنتظروا الكثير أيها الإخوة من معركة جنوب لبنان لأن الطرف الأول ( حزب الله ) لا حليف له ولا بواكي أيضاً
ولأن الطرف الثاني ( إسرائيل ) يتحالف معها العالم بعد أن سيطرت على سياسته واقتصاده وغسلت عقول شعوبه
ولا تنتظروا أي تأييد من أعدائكم الذين يكفرون الشيعة في كل زمان ومكان ولا تظنوا أنهم سيقبلون أو يقترحون هدنة قصيرة مؤقتة احتراماً لشجاعة هذا الحزب
بل توقعوا منهم كل قبيح .... فمرة هذا عمل دعائي .... ومرة هو عمل خياني لإيجاد ذريعة للصهاينة لمهاجمة لبنان وربما سوريا ... الخ
الحقيقة التي نضرب بها وجوه الخونة والعملاء وكل ناعق وكل حاقد أن هذا العمل يستحق التحية والاحترام
ويكفي أنه قد كشف كل الأقنعة ..... وفضح كل المنافقين
ورحم الله العراق وفلسطين ولبنان ... ورحمنا معهم
تعليق