تويت
بكتاب الله .. نحتج .. واسطة ذُكرت فى آية .. فأستجاب الله !!!
اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين .. أما بعد ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
هكذا المُخالفين ؟؟
لا حيلة لهم ولا منطق ولا عقل .. بل ولا قلب به يفقهون !!؟؟
وحينما تسألهُم عن شىء فى كتاب الله يقولون :
قال فلان وقال علان وأبدع ترتان !!؟؟
ومسلكهُم هذا قال عنهُ الحق جلّ وعلا فى كتابه الكريم العظيم .. فقال : بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَإِذَا قِيلَ لَهُم مَّاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُواْ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ ..لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ )
كما قال عنهُم كذلك .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون )
وإذا قُلنا لهُم .. هذا كتاب الله يحكُم بيننا .. يقولوا كما بيّن المولى عز وجل .. فقال :
( ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير )
وتجدهُم ( يعبدون ) أسلافهم وعُلماءهم ؟؟ فيقولون قال آباءنا وعُلماءنا وأسلافنا الصالحين !!؟؟
وفى هذا تجد الحق جل وعلا .. يضرب أمثالهُن .. فقال عز من قائل :
( قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين )
ثُم أنظروا أخيراً .. ماذا سيقولون ؟؟ ولكن .. لات حين مناص !؟
فقال الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين )
ولا حول ولا قوة إلا بالله .. فما كان ينفعهُم إيمانهم لما رأوا بأسنا !!؟؟
فلات حين مناص !!!!
فنقول لكُل هؤلاء .. هذا كتاب الله العظيم المُبين .. ما فيه لــــ ( الله وحدهُ ) !!!
فهيا بنا نستمع ما قالهُ الله وذكره فى كتابه العظيم الكريم .. فقال :
بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُواْ يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ..فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ )
ونأتى للتعجب والإستفسار .. فنقول :
لماذا أستجاب الله لهؤلاء القوم .. حين وسّطوا سيدنا موسى أن يدعُ الله لهم !!؟؟
ولماذا أستجاب الله رغما عن أنهُم ( وسّطوا ) سيدنا موسى ــ ص !!؟؟
فنقول :
لهم قلوب لا يفقهون بها !؟ ولهُم أعين لا يبصرون بها !؟ ولهم آذان .. لا يسمعون بها !؟
هؤلاء كالأنعام بل هُم ــــــــــــ أضل !!؟؟
وحسبُنا الله ونعم الوكيل ،،
كتاب الله بيننا وبينهُم .. فأنّا يُصرفون !!؟؟
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون ..
قولوا معى يا موالين يا موحدين يا من لا تسمعون ( إلا ) ــــــــ لله وحدهُ ،،
قولوا معى .. اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
ولا تعبدون إلا ــــــــــ الله وحدهُ ..
فقد أزفت الآزفة .. ليس لها من دون الله كاشفة .. أفمن هذا الحديث تعجبون .. وتضحكون ولا تبكون !؟
فأسجدوا لله وأعبدوه ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
هكذا المُخالفين ؟؟
لا حيلة لهم ولا منطق ولا عقل .. بل ولا قلب به يفقهون !!؟؟
وحينما تسألهُم عن شىء فى كتاب الله يقولون :
قال فلان وقال علان وأبدع ترتان !!؟؟
ومسلكهُم هذا قال عنهُ الحق جلّ وعلا فى كتابه الكريم العظيم .. فقال : بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَإِذَا قِيلَ لَهُم مَّاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُواْ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ ..لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ )
كما قال عنهُم كذلك .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون )
وإذا قُلنا لهُم .. هذا كتاب الله يحكُم بيننا .. يقولوا كما بيّن المولى عز وجل .. فقال :
( ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير )
وتجدهُم ( يعبدون ) أسلافهم وعُلماءهم ؟؟ فيقولون قال آباءنا وعُلماءنا وأسلافنا الصالحين !!؟؟
وفى هذا تجد الحق جل وعلا .. يضرب أمثالهُن .. فقال عز من قائل :
( قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين )
ثُم أنظروا أخيراً .. ماذا سيقولون ؟؟ ولكن .. لات حين مناص !؟
فقال الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين )
ولا حول ولا قوة إلا بالله .. فما كان ينفعهُم إيمانهم لما رأوا بأسنا !!؟؟
فلات حين مناص !!!!
فنقول لكُل هؤلاء .. هذا كتاب الله العظيم المُبين .. ما فيه لــــ ( الله وحدهُ ) !!!
فهيا بنا نستمع ما قالهُ الله وذكره فى كتابه العظيم الكريم .. فقال :
بسم الله الرحمن الرحيم :
( وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُواْ يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ..فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ )
ونأتى للتعجب والإستفسار .. فنقول :
لماذا أستجاب الله لهؤلاء القوم .. حين وسّطوا سيدنا موسى أن يدعُ الله لهم !!؟؟
ولماذا أستجاب الله رغما عن أنهُم ( وسّطوا ) سيدنا موسى ــ ص !!؟؟
فنقول :
لهم قلوب لا يفقهون بها !؟ ولهُم أعين لا يبصرون بها !؟ ولهم آذان .. لا يسمعون بها !؟
هؤلاء كالأنعام بل هُم ــــــــــــ أضل !!؟؟
وحسبُنا الله ونعم الوكيل ،،
كتاب الله بيننا وبينهُم .. فأنّا يُصرفون !!؟؟
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون ..
قولوا معى يا موالين يا موحدين يا من لا تسمعون ( إلا ) ــــــــ لله وحدهُ ،،
قولوا معى .. اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
ولا تعبدون إلا ــــــــــ الله وحدهُ ..
فقد أزفت الآزفة .. ليس لها من دون الله كاشفة .. أفمن هذا الحديث تعجبون .. وتضحكون ولا تبكون !؟
فأسجدوا لله وأعبدوه ،،
تعليق