بسم الله الرحمن الرحيم

أليس منكم رجل رشيد؟؟

أيهما أفضل مكة المكرمة والكعبة الشريفة أم كربلاء؟

مع ذكر الدليل على ذلك.

يرفع ببركة الصلاة والسلام على محمد وعلى آل وصحب محمد

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

هذا السؤال لايقدم ولايؤخر لأنه ليس من العقائد فأنت ترى بأن مكة المكرمة أفضل من كربلاء المقدسة هذا رأيك نحن نحترمه ومكة المكرمة لها مكانتها العالية عندنا فهي قبلتنا ونحن نتوجه لها في الحج والعمرة 0 ويكفيها شرف أنها مسقط رأس رسول الله (ص) والإمام علي عليه السلام 0
وأما كربلاء المقدسة فعظمتها بأنها ضمت الحسين عليه السلام وأصحابه المخلصين فهي الأرض التي ضمت ( حسين مني وانا من حسين ) فكل من مكة وكربلاء فلهم شأنهم وعظمتهم 0 وأما ترجيح طرف على طرف فهو نابع من الإيمان بأمور ثانية ناتجه عن العقائد 0
فإذا كنت تعتقد بأن الأرض التي تضم جسد النبي (ص) هي أفضل من كل بقاع الكون فبالتأكيد راح تعتقد بان المدينة المنورة أفضل من مكة المكرمة 0 وإذا كنت تعتقد بأن الحسين عليه السلام هو بضعة من رسول الله (ص) " حسين مني وانا من حسين " فبالتأكيد راح تقتنع أن كبربلاء أفضل من مكة 0
فالموضوع باختصار هو راجع لك أنت وموقفك من النبي (ص) 0 فمتى ما اقتنعت بعظمة رسول الله (ص) راح تقتنع بما ذهبنا له 0 ولا تنس بأن مكة المكرمة وعظمتها وقدسيتها الله يرزقنا وإياكم ان شاء الله الحج والعمرة في هذا العام وفي كل عام 0

انت يا معادي ممكن تجاوب و تدحض الردود التي اوردها الاخوة الموالين؟؟؟؟؟
حتى الذي اسمه انا المسلم رد على الشيعة وحاول يورد ايات وادلة وهو و ان لم يكن موفقا في اللرد لكن اجاب بطريقة مقبولة الى حد ما كمحاور اما انت ما عندك بس تسأل

اطلب منك عدم تكرار السؤال و ايراد رد على الادلة

اخ علي الجنان ممكن تدلني على الكلام المكتوب في توقيعك عن السيد نصر الله
من وين قرأته الله ينطيك العافية

بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اورد لكم رواية معتبره بتفضيل كربلاء المقدسة عن مكه المكرمه اعزها الله.
ما رواه الثقة الجليل ابن قولويه عن محمّد بن جعفر القرشيُّ الرَّزَّاز، عن محمّد بن الحسين، عن محمّد بن سِنان، عن أبي سعيد القَمّاط، عن عُمَرَ بن يزيدَ بيّاع السّابريّ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: ”إنَّ أرض الكعبة قالت: مَن مِثلي وقد بنى الله بيته على ظَهري ويأتيني النّاس من كلِّ فجِّ عَمِيق وجُعِلتُ حَرمَ الله وأمنه؟! فأوحى الله إليها أن كفّي وقَرّي! فَوَعِزَّتي وجَلالي ما فضل ما فُضّلت به في ما أعطيت به أرض كربلاء إلاّ بمنزلة الإبرة غُمِسَت في البَحر فحملت من ماء البحر! ولولا تُربة كربلاء ما فضّلتك، ولو لا ما تضمّنتْه أرضُ كربلاء لما خلقتك ولا خلقتُ البيت الَّذي افتخرتِ به، فقرِّي واستقرِّي وكوني دَنيّاً متواضعاً ذليلاً مَهيناً غير مُستَنكفٍ ولا مُستَكبرٍ لأرض كربلاء وإلاّ سُختُ بك وهَوَيتُ بك في نار جهنّم“. (كامل الزيارات ص449).

أما تعليق بعض علماؤنا اعزهم الله فقال..
ورجال السند كلهم ثقات، بمن فيهم محمد بن سنان، فإنّا نذهب إلى توثيقه بل تجليله كما ذهب إليه الشيخ المفيد في الإرشاد والسيد ابن طاووس والحر العاملي والعلامة الحلي والعلامة المجلسي في الوجيزة والعلامة المامقاني في رجاله وجملة من الأعاظم، اعتمادا على أكثر من دليل، والعمدة ما ورد في مدحه عن مولانا الكاظم (عليه السلام) وفيه: ”أما إنك في شيعتنا أبين من البرق في الليلة الظلماء. يا محمد! إن المفضل أُنسي ومُستراحي وأنت أنسهما – أي الرضا والجواد – ومستراحهما، حرام على النار أن تمسّك أبدا“ (الكافي ج1 ص319)، وكذا ما ورد عن مولانا الجواد (صلوات الله عليه) وفيه برواية علي بن الحسين بن داود قال: ”سمعت أبا جعفر عليه السلام يذكر محمد بن سنان بخير ويقول: رضي الله عنه برضائي عنه فما خالفني ولا خالف أبي قط“ (غيبة الطوسي ص209). ونحن ندفع عنه ما ذكروه في ذمّه بما ندفع به ما ورد في ذم زرارة رضوان الله تعالى عليه، على أن ذم ابن سنان لم يُنسب إلى معصوم كما الحال في زرارة. وإجمالا فإن مبنانا فيمن تعارضت فيه الأقوال من مشايخ ابن قولويه وعلي بن إبراهيم هو في ترجيح الوثاقة على الضعف، لشهادة ابن قولويه وعلي بن إبراهيم رضوان الله عليهما، وهما مَن هما.





تحياتي
ابراهيم علي عوالي العاملي

أهل السنة عندهم مكة أطهر من كل بقاع العالم لأسباب منها أنها دكرت في القران الكريم وأمر الله ان نحج اليها ولم يطلب منا ان نحج الى كربلاء. يعني نعزو السبب الى القران الكريم
لكن الشيعة الامامية الاثنى عشرية عندهم كربلاء أشرف من مكة رغم أن مكة بها مرقد أشرف الخلق. فلديهم رواياتهم لكنها ليس لها سند في القران الكريم

فيا صاحب الموضوع لهم دينهم ولنا دين. وما أقوى من حجة تستند الى القران الكريم؟