ان مايجري للفلطسنين من قتل على يد اليهود هو عقاب الهي لهولاء الفلسطنين الخونة نعم ان الفلسطنين الارهابين والمبغضين للشيعة قد عاقبهم الله بهذا( فنحن لم ننسى ماقالوا عن الزرقاوي ومافعلوه له من انه شهيد وقيامهم بالبكاء عليه وتعزية العالم برحيله ) والوكان الفلسطنين يحملون الولاء للنبي محمد صلى الله عليه واله ولاال بيته لنصرهم الله اما دعم ايران وحزب الله للفلسطنين مع انهم لايستحقون يضل سؤال يوجه لهم نعم لو تمكن الفلسطنين من اقامة دولة صدقوني سيكون من اولياتها محاربة حزب الله وايران لم نعرف يوم من السلفيون الا الغدر والخيانة مهما قدمنا لهم وللاسف ان هناك الالاف من الايرانين يعيشون الفقر ولا يجدون مايسدون من رمقهم وللاسف ان ايران تدفع الملاين لهولاء الفلسطنين ولو كانت تعي ايران هذا الامر فانه اولى بها ان تدفع المال لشعبها
كما انوه الى انه لايوجد اي حديث مروي عن النبي وعن اهل بيته تذكر فضيلة للقدس او بيت المقدس والفضيلة التي كانت له انه كانت قبلة للمسلمين لكن هذه الفضيلة سحبت منها الى مكة ويذكر التاريخ ان المسجدد الاقصى بناه الاموين واهتموا به لذلك لاحظ ان اغلب الرواية تدعو الى زيارة الاماكن المقدسة بالمدينة والعراق بل واذا تصفحت الاحاديث لوجدت ان هناك احاديث تتحدث عن فضيلة الصلاة بمسجد الكوفة لكن اتحدى اي شخص يزكر لي رواية او حديث مروي عن الامام علي او اي احد من الائمة سلام الله عليهم يدعون الى زيارة بيت المقدس والصلاة فيه لم نسمع ان احد الائمة عليهم السلام قام بزيارة الى هناك او انه ارسل احد اصحابه ال هناك منذ القدم ونحن نعرف ان الشام اموية بدمائها ودمائا اهلها حاقدة على اهل البيت عليهم السلام وتكن لهم العداء لهم ولشيعة اهل البيت لذلك اتخذها الاموين عاصمة لهم ومايجري على ارض العراق الجريح من قتل وزبح ماهو الا نتيجة لتعاون اللارهاب الفلسطيني مع الارهابين من بقية الدول واخير اتمنى ان يتفهم الشيعي هذه الحقيقة وان لايكون غبي وليعلم ان العالم لم يذرف دم واحد على شعب العراق الجريح هل تعلمون لماا لانه شيعي بينما انظر الى الاعلام يقف كله مع الفلسطنين ولا ننسى ان العراق هي عاصمة الامام القادم الامام المهدي ولم تقل الروايات ان فلسطين عاصمة واما الرواية التي تقول انه يصلي ببيت المقدس فلا تعني اهميتها الدينية ربما يكون الامام مارا بطريقه الى هناك ويصادفه موعد الصلاة فيصلي والسلام ختام
واخيرا تحية اجلال الى شيعة العراق وان النصر قادم لامحالة تحية للدم العراقي الذي اريق بدون وجه حق تحية للام العراقية التي فجعت باولادها صبرا ان الله معكم وماهي الا ايام وسياتي النصر لقد بداء عدد الارهابين الحمقى يتناقص بشكل كبيبر وقد خسروا كل شيئ
كما انوه الى انه لايوجد اي حديث مروي عن النبي وعن اهل بيته تذكر فضيلة للقدس او بيت المقدس والفضيلة التي كانت له انه كانت قبلة للمسلمين لكن هذه الفضيلة سحبت منها الى مكة ويذكر التاريخ ان المسجدد الاقصى بناه الاموين واهتموا به لذلك لاحظ ان اغلب الرواية تدعو الى زيارة الاماكن المقدسة بالمدينة والعراق بل واذا تصفحت الاحاديث لوجدت ان هناك احاديث تتحدث عن فضيلة الصلاة بمسجد الكوفة لكن اتحدى اي شخص يزكر لي رواية او حديث مروي عن الامام علي او اي احد من الائمة سلام الله عليهم يدعون الى زيارة بيت المقدس والصلاة فيه لم نسمع ان احد الائمة عليهم السلام قام بزيارة الى هناك او انه ارسل احد اصحابه ال هناك منذ القدم ونحن نعرف ان الشام اموية بدمائها ودمائا اهلها حاقدة على اهل البيت عليهم السلام وتكن لهم العداء لهم ولشيعة اهل البيت لذلك اتخذها الاموين عاصمة لهم ومايجري على ارض العراق الجريح من قتل وزبح ماهو الا نتيجة لتعاون اللارهاب الفلسطيني مع الارهابين من بقية الدول واخير اتمنى ان يتفهم الشيعي هذه الحقيقة وان لايكون غبي وليعلم ان العالم لم يذرف دم واحد على شعب العراق الجريح هل تعلمون لماا لانه شيعي بينما انظر الى الاعلام يقف كله مع الفلسطنين ولا ننسى ان العراق هي عاصمة الامام القادم الامام المهدي ولم تقل الروايات ان فلسطين عاصمة واما الرواية التي تقول انه يصلي ببيت المقدس فلا تعني اهميتها الدينية ربما يكون الامام مارا بطريقه الى هناك ويصادفه موعد الصلاة فيصلي والسلام ختام
واخيرا تحية اجلال الى شيعة العراق وان النصر قادم لامحالة تحية للدم العراقي الذي اريق بدون وجه حق تحية للام العراقية التي فجعت باولادها صبرا ان الله معكم وماهي الا ايام وسياتي النصر لقد بداء عدد الارهابين الحمقى يتناقص بشكل كبيبر وقد خسروا كل شيئ
تعليق