اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين .. أما بعد ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
قالوا مُحتجين .. ليس فى كتاب الله العظيم .. أى ( ذكر ) للأئمة ــ ص !؟
قُلنا لهُم .. كيف ذلك !؟ أنتُم الذين لا تفقهون ، ولا تعلمون تأويله !؟ فقد قال الحق جل وعلا :
( ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ) .. فهل أنتُم من الذين قال الله عنهُم ــ الراسخون فى العلم !؟
قالوا لا .. هُناك ( وقفة ) بعد الله فى هذه الآية المُبينة ،،
قُلنا لهُم من الذى وقفها !؟ ءأُنزل كتاب الله ــ بهذه الوقفة من روح الله على قلب نبيُنا ـــ ص !؟
قالوا : عُلماء اللغة والجهابذة و....و..... ؟؟ هُم الذين وقفوها .
قُلنا لهُم .. هاتوا بُرهانكُم إن كُنتم صادقين !؟
قالوا لنا .. بل أنتُم هاتوا بُرهانكُم إن كُنتُم صادقين ؟؟
فجئنا لهُم ببُرهان .. بل ( براهين ) !! .. فبُهت الذى كفر .. ومكروا مكرا بأن مكروا فى آيات الله ولحدوا بها !؟
ولحدوا فى أسماءه ، وجادلوا فى آيات الله !!
فجئنا لنُزيدهُم ـــ بهتاً .. فنقول :
** من هُم الراسخون فى العلم ؟؟
ويجب مع هؤلاء المُغرضين الماكرين بمكر أكابر الأبالسة ؟؟ أن نجعل حُجتنا معهُم .. كتاب الله العظيم ..
فلا يستطيعون أن ينفكوا منه وإلا ـــ ينطبق عليهم قول الحق وتمثيلهُ لمن ينسلخ من آياته ؟؟
فقال عنهُ المولى عز وجل .. مثلهُ كمثل ( الكلب ) .. إن تحمل عليه يلهث أو تتركهُ يلهث !؟
وعندما سنأتيهم بــ البُرهان والحُجة من كتاب الله .. بكُل تأكيد سنجد قول الحق عز وجل تحقق فيهم !؟
فعلمنا أنهُ الحق من ربهُم وخسر هُنالك المُبطلون ؟؟
هيا بنا نحتج عليهم بكتاب الله ومن كتابه .. فنقول لهُم أن ( الراسخون فى العلم ) .. هُم الأئمة ومن يُفضلهُ الله
من آل بيتهم وبيته صلوات ربى وسلامه عليهم .. فالله أعلم حيث ( يجعل ) رسالته !!!
فقد قال جل وعلا .. يؤتى الحكمة ( من ) يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتى خيراً كثيراً ..
والآن .. لنحتج عليهم بمن هُم من ( كتاب الله ) ــــ الراسخون فى العلم !؟؟
هذا كتاب الله العظيم يقول فيه .. بسم الله الرحمن الرحيم :
ذكر المولى عز وجل تعبير ( الراسخون فى العلم ) .. فى آيتين مُباركتين :
الأولى ( ذكراً وتأكيداً ) لأمر من يعلم تأويلهُ ..
والثانية لكى يُبين لنا جل شأنهُ .. من هُم الراسخون فى العلم !؟
فقال عز من قائل .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )
هذه .. الإقرار والتأكيد من المولى عز وجل لمن هُم الذين يعلمون ـــ تأويلهُ ..
ثُم بينهُم جل شأنهُ .. فقال فى الأخرى .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما )
تابعونا أحبتنا الموالين .. فللحديث والموضوع ــ بقية .. ويا لما فيه من بقية !!!؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
قالوا مُحتجين .. ليس فى كتاب الله العظيم .. أى ( ذكر ) للأئمة ــ ص !؟
قُلنا لهُم .. كيف ذلك !؟ أنتُم الذين لا تفقهون ، ولا تعلمون تأويله !؟ فقد قال الحق جل وعلا :
( ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ) .. فهل أنتُم من الذين قال الله عنهُم ــ الراسخون فى العلم !؟
قالوا لا .. هُناك ( وقفة ) بعد الله فى هذه الآية المُبينة ،،
قُلنا لهُم من الذى وقفها !؟ ءأُنزل كتاب الله ــ بهذه الوقفة من روح الله على قلب نبيُنا ـــ ص !؟
قالوا : عُلماء اللغة والجهابذة و....و..... ؟؟ هُم الذين وقفوها .
قُلنا لهُم .. هاتوا بُرهانكُم إن كُنتم صادقين !؟
قالوا لنا .. بل أنتُم هاتوا بُرهانكُم إن كُنتُم صادقين ؟؟
فجئنا لهُم ببُرهان .. بل ( براهين ) !! .. فبُهت الذى كفر .. ومكروا مكرا بأن مكروا فى آيات الله ولحدوا بها !؟
ولحدوا فى أسماءه ، وجادلوا فى آيات الله !!
فجئنا لنُزيدهُم ـــ بهتاً .. فنقول :
** من هُم الراسخون فى العلم ؟؟
ويجب مع هؤلاء المُغرضين الماكرين بمكر أكابر الأبالسة ؟؟ أن نجعل حُجتنا معهُم .. كتاب الله العظيم ..
فلا يستطيعون أن ينفكوا منه وإلا ـــ ينطبق عليهم قول الحق وتمثيلهُ لمن ينسلخ من آياته ؟؟
فقال عنهُ المولى عز وجل .. مثلهُ كمثل ( الكلب ) .. إن تحمل عليه يلهث أو تتركهُ يلهث !؟
وعندما سنأتيهم بــ البُرهان والحُجة من كتاب الله .. بكُل تأكيد سنجد قول الحق عز وجل تحقق فيهم !؟
فعلمنا أنهُ الحق من ربهُم وخسر هُنالك المُبطلون ؟؟
هيا بنا نحتج عليهم بكتاب الله ومن كتابه .. فنقول لهُم أن ( الراسخون فى العلم ) .. هُم الأئمة ومن يُفضلهُ الله
من آل بيتهم وبيته صلوات ربى وسلامه عليهم .. فالله أعلم حيث ( يجعل ) رسالته !!!
فقد قال جل وعلا .. يؤتى الحكمة ( من ) يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتى خيراً كثيراً ..
والآن .. لنحتج عليهم بمن هُم من ( كتاب الله ) ــــ الراسخون فى العلم !؟؟
هذا كتاب الله العظيم يقول فيه .. بسم الله الرحمن الرحيم :
ذكر المولى عز وجل تعبير ( الراسخون فى العلم ) .. فى آيتين مُباركتين :
الأولى ( ذكراً وتأكيداً ) لأمر من يعلم تأويلهُ ..
والثانية لكى يُبين لنا جل شأنهُ .. من هُم الراسخون فى العلم !؟
فقال عز من قائل .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )
هذه .. الإقرار والتأكيد من المولى عز وجل لمن هُم الذين يعلمون ـــ تأويلهُ ..
ثُم بينهُم جل شأنهُ .. فقال فى الأخرى .. بسم الله الرحمن الرحيم :
( لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما )
تابعونا أحبتنا الموالين .. فللحديث والموضوع ــ بقية .. ويا لما فيه من بقية !!!؟؟
تعليق