نداء ... نداء ... نداء ... نرجو من الاخوة اللبنانيين ممن يعثرون على تسعة جنود اسرائيليين ضاعوا يا عيني في جنوب لبنان الاتصال بنا حتى نسارع بابلاغ ماماتهم
... انتهى النداء.
هذا هو اخر نكتة يتبادلها اللبنانيون الان بعد الاعلان عن ان تسعة جنود اسرائيليين من الكوماندوز الابطال دخلوا جنوب لبنان ومش عارفين يطلعوا يا عيني ورئيس الاركان الاسرائيلي عم يعيط
.
الجنود التسعة لم يكونوا في رحلة سياحية لمعتقل الخيام وانما دخلوا بدباباتهم لقتل وتدمير مدينة مارون الياس ولكن ارهابيي حزب الله تصدوا لهم ومنعوهم من تدمير القرية فقرر الجنود الاشاوس ترك الدبابات والهرب ركضا وهرولة وزحفا على المؤخرات
لكنهم ضلوا الطريق .
محطة العربية الناطقة باسم الجيش الاسرائيلي حذرت المقاومة اللبنانية من المس بهم وانذرتهم بأن الجيش الاسرائيلي اقام حاجزا ناريا حول مكان وجودهم لمنع عناصر حزب الله من اسرهم واعترف مصدر عسكري اسرائيلي بمصرع 3 من جنوده وإصابة 6 جروح بعضهم خطرة في اشتباكات عنيفة قال إنها وقعت مع حزب الله في منطقة قرية مارون الراس وفي بلدة افيميم الاسرائيلية. وكانت أكثر من منطقة على الحدود اللبنانية الاسرائيلية قد شهدت اشتباكات بين القوات الاسرائيلية ومقاتلي حزب الله دمر خلالها مقاتلوا الحزب الله دبابتي ميركافا حاولتا التقدم داخل التراب اللبناني.

هذا هو اخر نكتة يتبادلها اللبنانيون الان بعد الاعلان عن ان تسعة جنود اسرائيليين من الكوماندوز الابطال دخلوا جنوب لبنان ومش عارفين يطلعوا يا عيني ورئيس الاركان الاسرائيلي عم يعيط

الجنود التسعة لم يكونوا في رحلة سياحية لمعتقل الخيام وانما دخلوا بدباباتهم لقتل وتدمير مدينة مارون الياس ولكن ارهابيي حزب الله تصدوا لهم ومنعوهم من تدمير القرية فقرر الجنود الاشاوس ترك الدبابات والهرب ركضا وهرولة وزحفا على المؤخرات

محطة العربية الناطقة باسم الجيش الاسرائيلي حذرت المقاومة اللبنانية من المس بهم وانذرتهم بأن الجيش الاسرائيلي اقام حاجزا ناريا حول مكان وجودهم لمنع عناصر حزب الله من اسرهم واعترف مصدر عسكري اسرائيلي بمصرع 3 من جنوده وإصابة 6 جروح بعضهم خطرة في اشتباكات عنيفة قال إنها وقعت مع حزب الله في منطقة قرية مارون الراس وفي بلدة افيميم الاسرائيلية. وكانت أكثر من منطقة على الحدود اللبنانية الاسرائيلية قد شهدت اشتباكات بين القوات الاسرائيلية ومقاتلي حزب الله دمر خلالها مقاتلوا الحزب الله دبابتي ميركافا حاولتا التقدم داخل التراب اللبناني.

تعليق