إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

<أمل> تنعى الشهيد هاني علوية .. رحمك الله يا أبا علي..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • <أمل> تنعى الشهيد هاني علوية .. رحمك الله يا أبا علي..

    <أمل> تنعى الشهيد هاني علوية

    نعت حركة <أمل> أحد قياديي أفواج المقاومة اللبنانية الشهيد القائد هاني إسماعيل علوية الذي سقط في المواجهة في محلة الشهداء في بلدة مارون الراس امس.
    والشهيد من مواليد مارون الراس عام ,1956 متزوج وله 9 أولاد.
    انتسب لحركة أمل منذ انطلاقتها، وتسلم مسؤوليات قيادية في صفوف المقاومة ضد العدو الصهيوني..


    ليس لي الا أن أقول رحمك الله يا ابا علي
    من مواجهة مارون الراس في بداية العام 1978
    الى مواجهة مارون الراس في تموز 2006
    رحلة طويلة ... طويلة ... من العطاء والفداء
    ها قد ودعت الدنيا حيث كنت تحلم..
    الى روحك وأرواح الشهداء الفاتحة

  • #2
    <H2>أبو علي الطيب


    ابراهيم شرارة
    <مارون الرأس> أكثر من نار على علم وأكبر من نقطة علام استراتيجية على خارطة عسكرية وأعلى من جبل يرتفع قامة على ما عداه حتى على <الرأس الأحمر> في الجليل الفلسطيني المتاخم وحتى على <جبال الزعتر والخانوق> في جبل عامل.
    <مارون الرأس> جدارية ألوان ريشة الخلق المبدعة وكروم الحب وحواكير الأحلام وعيون الأمل المعلقة على شعيرة تسديد بنادق المقاومين.
    وهي عنوان متجدد لهزيمة متجددة في موقع اختبار المقاومين:
    الموعد الأول: الثامن من آذار ,1978 في ذلك الفجر تسللت قوة مؤللة تابعة للعدو وفي غفلة عن عيون الأهالي تموضعت في البلدة.
    الأهالي الذين جهزوا مدرسة بلدتهم من المستوطنات أحسوا أن العدو تشاطر عليهم وهم الذين يدعسون على بطن الحبلى فلا تشعر بهم.
    هم استدعوا المقاومة التي اتخذت في ساعات الصباح قرارها بقبول التحدي وتحرير البلدة.
    عند تمام الساعة الواحدة بعد الظهر وبعد أقل من ثماني ساعات على تدنيس العدو للبلدة تمكن المقاومون من تحريرها ومن أسر دبابة وناقلتي جند.
    صورة المشهد تتكرر
    الموعد الثاني، اليوم والتاريخ: يومي الأربعاء والخميس تاريخ 19 و20 تموز .2006
    الحدث: جيش الدفاع الإسرائيلي يحاول الثأر من مارون.
    المشهد: كان المقاومون ينتشرون مثل حبات التراب على قمم البلدة وفي سهلها.
    كانت عيون <أبو علي هاني> الكثيرة مستيقظة تحرس <مقام الشهداء> حيث استودع المقاومون أرواحهم وهم يقاتلون أحمد باشا الجزار.
    كان جنود العدو يتقدمون على رؤوس أصابعهم وكانت عيون <أبو علي الطيب> مفتوحة تتحسس على ضوء النجوم التماع حراب الأعداء.
    هناك قاتل أبو علي كأنه جيش ومن السهل صعودا الى <الحافور الأبيض والأحمر وملعب البلدة وكتف كحيل> وصولا الى تخوم المالكية حيث استودع الشهيد النقيب محمد زغيب روحه كتب المجاهدون على مدار الساحات الطويلة أشجارا وورودا لغد مشرق.
    وهناك زرع <أبو علي هاني> قامته في الأرض كما محمد سعد وخليل جرادي وبلال وهشام فحص وحسن قصير والآخرون.
    وهناك كتب المجاهدون من <أمل> والمقاومة الإسلامية تاريخا جديدا بدأ من مارون الرأس.
    وها هو أبو علي الطيب المقاوم وأحد قادة غرفة عمليات المقاومة في حركة <أمل> يعود حياً وشهيداً ليحرس المكان بين مقام محمد الشهيد والشهداء وهناك ستبقى روحه مستيقظة الى الأبد.
    </H2>

    تعليق


    • #3
      انا لله وانا اليه راجعون



      الشهداء امراء اهل الجنة

      تعليق


      • #4
        رحمه الله

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X