وأكثرهم للحق كارهون !؟؟
اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،ن
يُرفع إنتظاراً .. للشِهاب ، وباقى الأساتذة من حملة الدعوة فى ـــ فلسطين !!؟
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
إلى حملة الدعوة من فلسطين ، وعنهُم الأخ / الشهاب ،،
بدأت موضوعك هذا ودخلت علينا ، ولم تقرأ علينا .. السلام !!!
أليس قراءة السلام على من تدخُل عليهم ، وخاصةً إن كُنت تعتبرهُم مُسلمين !؟
يكون من نهج ومنهج رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم !!
ولكن .. لا بأس إن شاء الله .. سنرُد على ما وضعتهً من ( خُطبة ) !؟ يقولها ويبدأ بدايتها التى بدأت .. كُل السُنّيين !؟
فعلى ما يبدو أنها ( إسطمبا ) واحدة .. محفوظة وتُكتب دونما النظر فى مضمونها ، والإيمان بِما يُقال قبل أن يُقال !!
أيضاً .. لا بأس فإن شاء الله سنرُد عليها من أجل إظهار الحق وإحقاقه للقُراء والمُتابعين !؟
قُلت أيُها الفاضل :
فنقول :
مُقدّمتكُم هذه أيُها الفاضل .. لنا تساؤلات عديدة فهى ( مُبهمة ) .. وعامّة .. فنتسائل :
1) بدأتُم بحمد الله على ـــ هذا .. فأى هذا الذى تحمدون الله عليه !؟؟
ولا تقول لى هذا يعنى ــ الإسلام .. فقُلتُم بعدها ـــ ثُم الحمد لله على ..... ـــ فما هذا الأول الذى أُتبِع بثُم !؟؟
2) وبعد ثُم فحمدتموه على الإسلام وكُفيتُم بها ـــ نعمة ،،
فما هو هذا ( الإسلام ) الذى تعلمون أنهُ نعمة !؟ .. أهو نُطق الشهادتين !!؟
أهكذا هى نعمة ، وكافية !؟
3) ثُم صليتُم ضمن من صلّيتُم على من ( والاه ) .. فما هى الولاية هذه التى نواليها لهُ ــص .. أهى الحُب أم ماذا !؟؟
4) ثُم قُلتُم : تبع هُداه ، وسلك خُطاه و سار على نهجه ،،
ونُريد أن نعلم منكُم .. ما هى ( هُداه وخُطاه ونهجه ) ؟؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
ذكرت آية كريمة مُبينة .. ولم تتّبِعها !!!
فهل حضرتك ألقيت ــ السلام !؟؟
وأيّة رسالة تلك التى التى بلّغها صلوات ربى وسلامه عليه وآله !؟ وأية أمانة !؟
وعن ( نُصحهُ ) للأُمة وكشف الغُمة .. هل أخذتُم بها ، وكُشفت عنكُم تلك الغُمّة ؟؟ .. لا وربك لم تُكشف حتى الآن !!
فلماذا .. هل لك أن توضح لنا وتُفهّمنا .. لماذا لم تُكشف حتى الآن !؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
1) هل حقّاً تؤمن وهُم ــ أى إخوانُكم حملة الدعوة من فلسطين !؟
هل حقّاً تؤمنون بأنّهُ :
* لا يزيغ عنها إلا ـــ هالك ، ولا يتنكّبها إلا ضال أو مُضل !؟
فتُرى .. ما هى تلك المحجّة البيضاء هذه والتى ليلها كنهارها !!
2) تدعون العباد بتقوى الله ، وإحسان الوسيلة والقول السديد ،،
فما هى تقوى الله وكيف تتّقونهُ أنتُم !؟ وما هى تلك ( الوسيلة ) .. والقول السديد !؟؟
3) هل إمتثال أمر نبيّنا ونبيّكُم .. هى ( فقط ) عن قول الكُفر والكافر .. أم هُناك أوامر كثيرة نراكُم قد تركتموها !؟؟
ثُم قلتُم :
فنقول :
عجباً والله .. لقد قلتُم أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال : أيُها ـــ المؤمنون !!
فأين هُم أولئك المؤمنون !؟ نراكُم قد تحدّثتُم بعدها عن .. الإسلام والمُسلمون .. أقال الرسول المؤمنون أم ؟؟؟
وما هى ( العقيّدة ) تلك التى تتحدّثون عنها .. ما معنى ومفهوم ــ العقيدة لديكُم ؟؟
وأخيراً هُنا عن تلك الخُطبة .. أهو صلوات ربى وسلامهُ عليه قال : أيُها ـــ الناس !!؟
ثُم إستثناءهُ ــ ص للفضل .. أليس بالتقوى .. فهل أقيتُم الله حقّ تُقاته !؟
وأى ( مُسلم ) هذا الذى يكون أخاً للمُسلم .. ماذا فهمتُم من ــ الإسلام الذى أمر الله به .. إذا قال وعجباً :
بسم الله الرحمن الرحيم :
( يا أيُها الذين آمنوا إتّقوا الله حقّ تُقاته ولا تموتُن إلا وأنتُم ـــ مُسلمون ) .. فكيف ذلك !؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
عن أى إسلام أيُها الفاضل تتحدّثون .. حتى يكون ( هو ) ـــ الرابط الوحيد بينهُم !؟؟
وأما عن الإجتهادات .. فمن الذى أعطاكُم حقّ ( الإجتهاد ) فى دين الله .. أصولهُ كانت أو فروعهُ !؟؟
وأما عما تحدّثتُم عنهُ عن ــ أصل التشيُع .. وقُلتُم ( إفكاً وبُهتاناً ) .. أنهُ ــ يُخالِف ( الراجح ) من الأصول والفروع ،
وكذلك تأفكون فى قول ( الكثير ) من المسائل .. فيا لهُ من عجب كُل العجب !!!
أتضعون سُماً داخل عسلكُم .. أم ماذا تفعلون !؟؟
ثُم نجدكُم قد تراجعتُم ولم تقولوا لنا ولو قليلاً من كثيركُم الذين زعمتُم أن الشيعة يُخالفون فيها الأصول والفروع ،
وقد أكتفيتُم بالتحدُّث فقط عن .. عصمة الأئمة ..
فماذا تعرفون أنتُم عن الأئمة وعصمتهُم وفيما تكون !؟؟ ثُم قُلتُم أنهُ ليس فيه شىء يضرب أصلاً من أصول دينِكُم !؟
ثُم أخذتُم تتحدّثون وتثدسِون ( سمومكُم ) داخل ما ظننتُم أنتُم ــ جهلاً منكُم بفُقهاء الشيعة ومن آتاهُم الله العِلم والحكمة
فى أن يوضّحوا ويُظهروا تلك ــ السموم التى أغمستموها داخل عسلِكُم الذى هو لا يعدو أن يكون ــ لحن قول !!
ثُم أخيراً فى هذه الفقرة ( الضالة السفيهة ) !؟ قُلتُم ، وتحدّثتُم عن .. من شذّ عمّا أجمعت عليه أُمتِكُم .. أى أُمة أنتُم
وأى أئمّة هُم أئمّتِكُم !؟؟ .. وأى قطيع أو قطعيات أنتُم تتحدّثون أنهُ من شذا عنهُم فقد ـــ كفر !؟؟
ثُم ما شاء الله على رأفتِكُم وقلوبكُم الرحيمة وعفوكُم وغُفرانكُم لنا .. إذ تنازلّتُم وعفوتُم عنّا .. فقُلتُم :
لا تزر وازرة وزر أُخرى !!؟؟
وها نحن هُنا .. نقول لكُم وقبل أن تبحثوا موضوع الشيعة على صُعُدكُم الأربعة !!!!
نرجوا منك أيُها الفاضل ، وقبل أن نُكمِل صُعُدِكُم تلك الأربعة ، وقبل أن نُكمل باقى ردنا على باقى خُطبتكُم
التى وضعتُم أكثر من ثلاثة أرباعها .. أقوال وخُطب وكلمات وجُمل وربكُم العظيم .. لا تعرفون ولا تؤمنون ..
ولا تفقهون ثلاثة أباعِها أيضاً .. بل يزيد !!؟
فقبل إكمالنا للرد على ما وضعتموه فى هذا الخُطبة !! .. نُريد مِنك ومن السادة / حملة الدعّوة من فلسطين ..
أن تُجيبونا على كُل ما قُلناهُ لكُم هُنا ، وإستفساراتنا عن إبهاماتِكُم التى لصقتمونها هنا فى هذا الجُزء من
تلك الخُطبة العظيمة !!!!
ننتظر ردكُم وإجاباتِكُم على ما وضعناهُ لكُم من إستفسارات .. تفضل أيُها الفاضل .. أجِبنا !!؟؟
قُل معى :
اللهُم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
وألعن اللهُم أعداءك وأعداءهم إلى يوم الدين .. قُل آمين ،،
إلى حملة الدعوة من فلسطين ، وعنهُم الأخ / الشهاب ،،
بدأت موضوعك هذا ودخلت علينا ، ولم تقرأ علينا .. السلام !!!
أليس قراءة السلام على من تدخُل عليهم ، وخاصةً إن كُنت تعتبرهُم مُسلمين !؟
يكون من نهج ومنهج رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم !!
ولكن .. لا بأس إن شاء الله .. سنرُد على ما وضعتهً من ( خُطبة ) !؟ يقولها ويبدأ بدايتها التى بدأت .. كُل السُنّيين !؟
فعلى ما يبدو أنها ( إسطمبا ) واحدة .. محفوظة وتُكتب دونما النظر فى مضمونها ، والإيمان بِما يُقال قبل أن يُقال !!
أيضاً .. لا بأس فإن شاء الله سنرُد عليها من أجل إظهار الحق وإحقاقه للقُراء والمُتابعين !؟
قُلت أيُها الفاضل :
فنقول :
مُقدّمتكُم هذه أيُها الفاضل .. لنا تساؤلات عديدة فهى ( مُبهمة ) .. وعامّة .. فنتسائل :
1) بدأتُم بحمد الله على ـــ هذا .. فأى هذا الذى تحمدون الله عليه !؟؟
ولا تقول لى هذا يعنى ــ الإسلام .. فقُلتُم بعدها ـــ ثُم الحمد لله على ..... ـــ فما هذا الأول الذى أُتبِع بثُم !؟؟
2) وبعد ثُم فحمدتموه على الإسلام وكُفيتُم بها ـــ نعمة ،،
فما هو هذا ( الإسلام ) الذى تعلمون أنهُ نعمة !؟ .. أهو نُطق الشهادتين !!؟
أهكذا هى نعمة ، وكافية !؟
3) ثُم صليتُم ضمن من صلّيتُم على من ( والاه ) .. فما هى الولاية هذه التى نواليها لهُ ــص .. أهى الحُب أم ماذا !؟؟
4) ثُم قُلتُم : تبع هُداه ، وسلك خُطاه و سار على نهجه ،،
ونُريد أن نعلم منكُم .. ما هى ( هُداه وخُطاه ونهجه ) ؟؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
ذكرت آية كريمة مُبينة .. ولم تتّبِعها !!!
فهل حضرتك ألقيت ــ السلام !؟؟
وأيّة رسالة تلك التى التى بلّغها صلوات ربى وسلامه عليه وآله !؟ وأية أمانة !؟
وعن ( نُصحهُ ) للأُمة وكشف الغُمة .. هل أخذتُم بها ، وكُشفت عنكُم تلك الغُمّة ؟؟ .. لا وربك لم تُكشف حتى الآن !!
فلماذا .. هل لك أن توضح لنا وتُفهّمنا .. لماذا لم تُكشف حتى الآن !؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
1) هل حقّاً تؤمن وهُم ــ أى إخوانُكم حملة الدعوة من فلسطين !؟
هل حقّاً تؤمنون بأنّهُ :
* لا يزيغ عنها إلا ـــ هالك ، ولا يتنكّبها إلا ضال أو مُضل !؟
فتُرى .. ما هى تلك المحجّة البيضاء هذه والتى ليلها كنهارها !!
2) تدعون العباد بتقوى الله ، وإحسان الوسيلة والقول السديد ،،
فما هى تقوى الله وكيف تتّقونهُ أنتُم !؟ وما هى تلك ( الوسيلة ) .. والقول السديد !؟؟
3) هل إمتثال أمر نبيّنا ونبيّكُم .. هى ( فقط ) عن قول الكُفر والكافر .. أم هُناك أوامر كثيرة نراكُم قد تركتموها !؟؟
ثُم قلتُم :
فنقول :
عجباً والله .. لقد قلتُم أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال : أيُها ـــ المؤمنون !!
فأين هُم أولئك المؤمنون !؟ نراكُم قد تحدّثتُم بعدها عن .. الإسلام والمُسلمون .. أقال الرسول المؤمنون أم ؟؟؟
وما هى ( العقيّدة ) تلك التى تتحدّثون عنها .. ما معنى ومفهوم ــ العقيدة لديكُم ؟؟
وأخيراً هُنا عن تلك الخُطبة .. أهو صلوات ربى وسلامهُ عليه قال : أيُها ـــ الناس !!؟
ثُم إستثناءهُ ــ ص للفضل .. أليس بالتقوى .. فهل أقيتُم الله حقّ تُقاته !؟
وأى ( مُسلم ) هذا الذى يكون أخاً للمُسلم .. ماذا فهمتُم من ــ الإسلام الذى أمر الله به .. إذا قال وعجباً :
بسم الله الرحمن الرحيم :
( يا أيُها الذين آمنوا إتّقوا الله حقّ تُقاته ولا تموتُن إلا وأنتُم ـــ مُسلمون ) .. فكيف ذلك !؟؟
ثُم قُلتُم :
فنقول :
عن أى إسلام أيُها الفاضل تتحدّثون .. حتى يكون ( هو ) ـــ الرابط الوحيد بينهُم !؟؟
وأما عن الإجتهادات .. فمن الذى أعطاكُم حقّ ( الإجتهاد ) فى دين الله .. أصولهُ كانت أو فروعهُ !؟؟
وأما عما تحدّثتُم عنهُ عن ــ أصل التشيُع .. وقُلتُم ( إفكاً وبُهتاناً ) .. أنهُ ــ يُخالِف ( الراجح ) من الأصول والفروع ،
وكذلك تأفكون فى قول ( الكثير ) من المسائل .. فيا لهُ من عجب كُل العجب !!!
أتضعون سُماً داخل عسلكُم .. أم ماذا تفعلون !؟؟
ثُم نجدكُم قد تراجعتُم ولم تقولوا لنا ولو قليلاً من كثيركُم الذين زعمتُم أن الشيعة يُخالفون فيها الأصول والفروع ،
وقد أكتفيتُم بالتحدُّث فقط عن .. عصمة الأئمة ..
فماذا تعرفون أنتُم عن الأئمة وعصمتهُم وفيما تكون !؟؟ ثُم قُلتُم أنهُ ليس فيه شىء يضرب أصلاً من أصول دينِكُم !؟
ثُم أخذتُم تتحدّثون وتثدسِون ( سمومكُم ) داخل ما ظننتُم أنتُم ــ جهلاً منكُم بفُقهاء الشيعة ومن آتاهُم الله العِلم والحكمة
فى أن يوضّحوا ويُظهروا تلك ــ السموم التى أغمستموها داخل عسلِكُم الذى هو لا يعدو أن يكون ــ لحن قول !!
ثُم أخيراً فى هذه الفقرة ( الضالة السفيهة ) !؟ قُلتُم ، وتحدّثتُم عن .. من شذّ عمّا أجمعت عليه أُمتِكُم .. أى أُمة أنتُم
وأى أئمّة هُم أئمّتِكُم !؟؟ .. وأى قطيع أو قطعيات أنتُم تتحدّثون أنهُ من شذا عنهُم فقد ـــ كفر !؟؟
ثُم ما شاء الله على رأفتِكُم وقلوبكُم الرحيمة وعفوكُم وغُفرانكُم لنا .. إذ تنازلّتُم وعفوتُم عنّا .. فقُلتُم :
لا تزر وازرة وزر أُخرى !!؟؟
وها نحن هُنا .. نقول لكُم وقبل أن تبحثوا موضوع الشيعة على صُعُدكُم الأربعة !!!!
نرجوا منك أيُها الفاضل ، وقبل أن نُكمِل صُعُدِكُم تلك الأربعة ، وقبل أن نُكمل باقى ردنا على باقى خُطبتكُم
التى وضعتُم أكثر من ثلاثة أرباعها .. أقوال وخُطب وكلمات وجُمل وربكُم العظيم .. لا تعرفون ولا تؤمنون ..
ولا تفقهون ثلاثة أباعِها أيضاً .. بل يزيد !!؟
فقبل إكمالنا للرد على ما وضعتموه فى هذا الخُطبة !! .. نُريد مِنك ومن السادة / حملة الدعّوة من فلسطين ..
أن تُجيبونا على كُل ما قُلناهُ لكُم هُنا ، وإستفساراتنا عن إبهاماتِكُم التى لصقتمونها هنا فى هذا الجُزء من
تلك الخُطبة العظيمة !!!!
ننتظر ردكُم وإجاباتِكُم على ما وضعناهُ لكُم من إستفسارات .. تفضل أيُها الفاضل .. أجِبنا !!؟؟
قُل معى :
اللهُم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
وألعن اللهُم أعداءك وأعداءهم إلى يوم الدين .. قُل آمين ،،
يُرفع إنتظاراً .. للشِهاب ، وباقى الأساتذة من حملة الدعوة فى ـــ فلسطين !!؟
تعليق