اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
الأستاذة الفاضلة / سُميّة طلال الزبيدى ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
قرأنا لكِ أيها المُكرّمة ( بعضاً ) من مُشاركاتك الكريمة ..
فوجدنا شخصية مُثقفة خلوقة مُحاورة نتمنّى من الله أن تكونى كما حسبناكِ ،،
فأردنا أن نتحاور معكِ حول أياً مما ترينهُ ( إستشكال ) .. أو نقد ما .. فى :
مذهب الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ـــ الحقّ .. دونما قلو أو غلو !؟
وهذا هو مذهب وسُنّة أجدادنا وآباءنا الأطهار الأبرار .. وأنا من ذُريّتهم وشيعتهم وعلى نهجهم ودربهم ــ نسير ،،
فأهلاً وسهلاً بكِ .. عزيزة مُكرّمة .. نتشرّف بالحوار معكِ فيما تشاءِ فى مذهبنا وسُنّتنا ودين الله القويم ، وصراطه
المُستقيم .. معكِ سيدتى الحكم بيّننا وحُجّتنا هو .. كتاب الله المُبين وسُنّة رسولنا العظيم وآل بيته الأطهار ،،
فنُرحب بكِ أختاً كريمة ومُحاورة غايتها ــــ إظهار الحق وإحقاقه ، ولا نخشى فى الله لوّمة لائم ؟؟
وأما عما قرأناهُ لكِ من دعوتك للوحدة وإغفال أى ( خلاف ) ولحده ، وأن نتوجه لمُحاربة ( الظالمين ) ممن
ذكرتيهم من ــ اليهود والصهاينة ومن ورائِهم ؟؟؟
فنقول لكِ بكُل ثقة فى الله بأنكِ قد جانبكِ الصواب !! لماذا ؟؟
لأن الحقّ جلّ وعلا يقول : لا يُغيّر الله ما بقوم حتّى يُغيروا ما بأنفُسهِم !؟؟
فهيّا أستاذتنا الكريمة .. نُحقّ الحقّ ونُبطل الباطل أولاً .. فننصُر الله ـــ فينصُرنا الله .. على كُل الآخر ؟؟؟
أهلاً ومرحباً بكِ .. وننتظر بدأكِ للحوار وإظهار الحقّ .. فما يبدأ الباطل وما يُعيد ،،
الأستاذة الفاضلة / سُميّة طلال الزبيدى ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،
قرأنا لكِ أيها المُكرّمة ( بعضاً ) من مُشاركاتك الكريمة ..
فوجدنا شخصية مُثقفة خلوقة مُحاورة نتمنّى من الله أن تكونى كما حسبناكِ ،،
فأردنا أن نتحاور معكِ حول أياً مما ترينهُ ( إستشكال ) .. أو نقد ما .. فى :
مذهب الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ـــ الحقّ .. دونما قلو أو غلو !؟
وهذا هو مذهب وسُنّة أجدادنا وآباءنا الأطهار الأبرار .. وأنا من ذُريّتهم وشيعتهم وعلى نهجهم ودربهم ــ نسير ،،
فأهلاً وسهلاً بكِ .. عزيزة مُكرّمة .. نتشرّف بالحوار معكِ فيما تشاءِ فى مذهبنا وسُنّتنا ودين الله القويم ، وصراطه
المُستقيم .. معكِ سيدتى الحكم بيّننا وحُجّتنا هو .. كتاب الله المُبين وسُنّة رسولنا العظيم وآل بيته الأطهار ،،
فنُرحب بكِ أختاً كريمة ومُحاورة غايتها ــــ إظهار الحق وإحقاقه ، ولا نخشى فى الله لوّمة لائم ؟؟
وأما عما قرأناهُ لكِ من دعوتك للوحدة وإغفال أى ( خلاف ) ولحده ، وأن نتوجه لمُحاربة ( الظالمين ) ممن
ذكرتيهم من ــ اليهود والصهاينة ومن ورائِهم ؟؟؟
فنقول لكِ بكُل ثقة فى الله بأنكِ قد جانبكِ الصواب !! لماذا ؟؟
لأن الحقّ جلّ وعلا يقول : لا يُغيّر الله ما بقوم حتّى يُغيروا ما بأنفُسهِم !؟؟
فهيّا أستاذتنا الكريمة .. نُحقّ الحقّ ونُبطل الباطل أولاً .. فننصُر الله ـــ فينصُرنا الله .. على كُل الآخر ؟؟؟
أهلاً ومرحباً بكِ .. وننتظر بدأكِ للحوار وإظهار الحقّ .. فما يبدأ الباطل وما يُعيد ،،
تعليق