أمريكا أنثى العنكبوت
من خلال هذا العنوان أريد أن أبين حقيقةالشيطان الآلي (أمريكا) ومن صافحه من المسلمين الغافلين النائمين الذين جهلوا ما يفعلون كما أريد أن اربط مقالتي بالآية الكريمة التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وان أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون )(سورة العنكبوت 41) فالوهن المذكور في الآية لم يقصد به وهن المادة المكون للبيت أي (الشبكة العنكبوتية )لكنه الوهن الاجتماعي والتفكك الأسري لبيت العنكبوت حيث سيطرة الأنثى على الذكر وكيف وان نظام الآسرة المسيطر عليه من قبل الأنثى مفكك لهذا الحد الذي لا يصدق (تلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون )( العنكبوت 43) واعلم أن أنثى العنكبوت هي التي تنسج البيت وليس الذكر (اتخذت بيتا ) تاء التأنيث أي الأنثى هي التي تكون مسؤولة عن اتخاذ البيت (لو كانوا يعلمون) أي إنهم لا يعلمون هذا وسوف يعلمون عن قريب فبيت العنكبوت هو ابعد البيوت عن صفة البيت بما يلزم من أمان وسكينة وطمأنينة فالأنثى هي التي تقتل ذكرها بعد التلقيح وتآكله والأبناء بعضهم يقتل البعض الأخر بعد الخروج من البيض ولهذا يعمد الذكر إلى الفرار بجلده بعد أن يلقح أنثاه ولا يحاول أن يضع قدمه في بيتها وان أنثى العنكبوت تنسج بيتها ليكون فخا وكمينا ومقتلا لكل حشرة تفكر بان تقترب منه وكل من يدخله زائرا كان أم سائلا فانه يقتل ويلتهم وهذا هو سر هذه المذبحة فلينظر ويعتبر كل من وضع يده بيد أمريكا أنثى العنكبوت كما عبرنا في عنوان مقالتنا من هذه الحقائق التي قدمناها فانه وضع يده بيد من لا يعرف ألا نفسها ولا تريد إلا همها ، انها الشيطان الشيطان وإنا نتأسف عليكم يا مدعي العلم والدين فأنكم والله عميان ووضعتم أيديكم بيد الأعور والأعمى الخبيث الذي قال لكم أنا احيي وأميت أنا أعطيكم الحرية والديمقراطية والمثالية وما شابه ذلك فاصحوا أيها العلماء واشخصوا أبصاركم وانظروا بيد من وضعتم أيديكم فلو بقيتم على هذا الحال فانتم منافقون والله وانتم عدو لدين الله ولرسوله ولاهل بيته ولم يرضوا عنكم أبدا لان هذا العمل لن يقبل به محمد (صلى الله عليه واله وسلم) فمحمد لا يمد يده للشيطان ويطلب منه الاستغاثة والمعونة وتكوين دولة له حاشاه ومحمد باقي والله في كل زمن بصفة أمام رباني فها هو ينادي لتوحيد صفوف المسلمين بنور الملة الحنفية المحمدية ها هو يقول لأمريكا اخسئي فإما أن تستسلمي وإما أن تخرجي ، نعم دين الله منتصر ولو كرهت ومن مد لك يد المصافحة .
من خلال هذا العنوان أريد أن أبين حقيقةالشيطان الآلي (أمريكا) ومن صافحه من المسلمين الغافلين النائمين الذين جهلوا ما يفعلون كما أريد أن اربط مقالتي بالآية الكريمة التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وان أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون )(سورة العنكبوت 41) فالوهن المذكور في الآية لم يقصد به وهن المادة المكون للبيت أي (الشبكة العنكبوتية )لكنه الوهن الاجتماعي والتفكك الأسري لبيت العنكبوت حيث سيطرة الأنثى على الذكر وكيف وان نظام الآسرة المسيطر عليه من قبل الأنثى مفكك لهذا الحد الذي لا يصدق (تلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون )( العنكبوت 43) واعلم أن أنثى العنكبوت هي التي تنسج البيت وليس الذكر (اتخذت بيتا ) تاء التأنيث أي الأنثى هي التي تكون مسؤولة عن اتخاذ البيت (لو كانوا يعلمون) أي إنهم لا يعلمون هذا وسوف يعلمون عن قريب فبيت العنكبوت هو ابعد البيوت عن صفة البيت بما يلزم من أمان وسكينة وطمأنينة فالأنثى هي التي تقتل ذكرها بعد التلقيح وتآكله والأبناء بعضهم يقتل البعض الأخر بعد الخروج من البيض ولهذا يعمد الذكر إلى الفرار بجلده بعد أن يلقح أنثاه ولا يحاول أن يضع قدمه في بيتها وان أنثى العنكبوت تنسج بيتها ليكون فخا وكمينا ومقتلا لكل حشرة تفكر بان تقترب منه وكل من يدخله زائرا كان أم سائلا فانه يقتل ويلتهم وهذا هو سر هذه المذبحة فلينظر ويعتبر كل من وضع يده بيد أمريكا أنثى العنكبوت كما عبرنا في عنوان مقالتنا من هذه الحقائق التي قدمناها فانه وضع يده بيد من لا يعرف ألا نفسها ولا تريد إلا همها ، انها الشيطان الشيطان وإنا نتأسف عليكم يا مدعي العلم والدين فأنكم والله عميان ووضعتم أيديكم بيد الأعور والأعمى الخبيث الذي قال لكم أنا احيي وأميت أنا أعطيكم الحرية والديمقراطية والمثالية وما شابه ذلك فاصحوا أيها العلماء واشخصوا أبصاركم وانظروا بيد من وضعتم أيديكم فلو بقيتم على هذا الحال فانتم منافقون والله وانتم عدو لدين الله ولرسوله ولاهل بيته ولم يرضوا عنكم أبدا لان هذا العمل لن يقبل به محمد (صلى الله عليه واله وسلم) فمحمد لا يمد يده للشيطان ويطلب منه الاستغاثة والمعونة وتكوين دولة له حاشاه ومحمد باقي والله في كل زمن بصفة أمام رباني فها هو ينادي لتوحيد صفوف المسلمين بنور الملة الحنفية المحمدية ها هو يقول لأمريكا اخسئي فإما أن تستسلمي وإما أن تخرجي ، نعم دين الله منتصر ولو كرهت ومن مد لك يد المصافحة .
تعليق