الشيعي المحترق على أيدي النواصب يعجل اللة به الى الجنة أما الناصبي أذا أحترق فأن اللة يذهبه الى جهنم وبئس المصير (هذا جزاء ما كنتم تكذبون ) فعليك الاستعجال للذهاب الى جهنم لترى من هناك الناصبي أم الشيعي .
شيعي محترق يعني الشيعي الذي يحترق قلبه جزعا وحزنا على مصائب ابي عبد الله الحسين حتى يظهر اثر ذلك في وجهه
هذا تفسيري الشخصي
واحيانا تكون هناك مصطلحات مقصود بها اضدادها مثل فاقد البصر يقال عنه بصير
فعندما يقال شيعي محترق يعني شيعي لا يحترق بنار جهنم
لانه بحبه لفاطمة الزهراء وبرائته من اعداء الله اعدائها يفطم عن النار
هذا تفسير شخصي اسضا
وابعد الله عنا الحروق بكافة انواعها واشكالها في الدنيا
وفي الاخرة فاطمة الزهراء تمنعنا من الحرق بشفاعتها لنا في ساحة المحشر عندما تلتقط شيعتها كما يلتقط الطير الحب الجيد من الرديء
والسلام
تعليق