زملائي الرافضه أحيكم بتحية الإسلام
فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و بعد
أستغرب حقيقة من غضبكم تجاه أهل السنة و الجماعة
من عدم وقفتهم مع حزب حسن و شلته في الحرب الدائره
بينكم و بين أخوانكم الصهاينه.
و منبع أستغرابي أنكم تكفرون الحكام العرب من عهد الخلفاء
إلى وقتنا هذا و تسبون و تلعنون أشرف الخلق بعد نبيه محمد صلى الله عليه و سلم
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عثمان بن عفان رضي الله عنه
و هم من الذين يولونهم السنه و يحبونهم
بل وصل بكم الأمر أن تقدسوا و تمجدوا قاتل عمر بن الخطاب رضي الله
أبو لؤلؤ المجوسي بل و تضعوا له قبراً مشهوداً
حتى فتوحات المسلمين لا تعدونها فتحاً إسلامياً كفتوحات الخلفاء الراشدين
و بني أميه فماذا تريدون من من أتهمتموهم بالكفر.
و أنا أعلم حجم الخلاف بيننا و بينكم هو أكثر مما قلته الآن
و الغرض ليس سرد المخالفات بيننا و بينكم بقدر ما هو تذكير فقط
بحجم الهوة التي تفصلنا عنكم و التي صنعتموها أنتم بحجة المحبة لآل البيت.
حتى حسن نصر الله قال قبل الحرب أن السنه ( الوهابيه ) ليسوا من المسلمين
فإذا كان الأمر كذلك.
فما لكم و مالنا حتى تعتبوا علينا بالقعوس عنكم.
.
.
.
.
.
.
.
.
فنشغلوا بأنفسكم و بحزبكم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و بعد
أستغرب حقيقة من غضبكم تجاه أهل السنة و الجماعة
من عدم وقفتهم مع حزب حسن و شلته في الحرب الدائره
بينكم و بين أخوانكم الصهاينه.
و منبع أستغرابي أنكم تكفرون الحكام العرب من عهد الخلفاء
إلى وقتنا هذا و تسبون و تلعنون أشرف الخلق بعد نبيه محمد صلى الله عليه و سلم
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عثمان بن عفان رضي الله عنه
و هم من الذين يولونهم السنه و يحبونهم
بل وصل بكم الأمر أن تقدسوا و تمجدوا قاتل عمر بن الخطاب رضي الله
أبو لؤلؤ المجوسي بل و تضعوا له قبراً مشهوداً
حتى فتوحات المسلمين لا تعدونها فتحاً إسلامياً كفتوحات الخلفاء الراشدين
و بني أميه فماذا تريدون من من أتهمتموهم بالكفر.
و أنا أعلم حجم الخلاف بيننا و بينكم هو أكثر مما قلته الآن
و الغرض ليس سرد المخالفات بيننا و بينكم بقدر ما هو تذكير فقط
بحجم الهوة التي تفصلنا عنكم و التي صنعتموها أنتم بحجة المحبة لآل البيت.
حتى حسن نصر الله قال قبل الحرب أن السنه ( الوهابيه ) ليسوا من المسلمين
فإذا كان الأمر كذلك.
فما لكم و مالنا حتى تعتبوا علينا بالقعوس عنكم.
.
.
.
.
.
.
.
.
فنشغلوا بأنفسكم و بحزبكم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
تعليق