الاسم : حسين ونسبي يرجع للامام موسى الكاظم رضوان الله عليه لذلك اخترت اسم حسين الموسوي
المواليد : العراق – بغداد – الأعظمية
المذهب سابقا : من اهل السنة والجماعة على مذهب الامام أحمد بن حنبل
الدراسة :درست في المملكة العربية السعودية- جامعة الإمام محمّد بن سعود– كُلية أصول الدين قسم الحديث .
المؤلفات : قمت بتأليف الجزء الأول من كتاب لله ثم للتاريخ وذلك بطلب من الشيخ أبو عبد الرحمن وبتحريض ودعم من النظام العراقي بطلب من قصي صدام حسين ، مدعياً بأنني عالم مجتهد شيعي وذلك بحجة هدم عقيدة الشيعه وايقاف المد الشيعي في العالم, كما وقمت بوضع ادعاءات على كثير من علماء الشيعة زورا وبهتانا، ثم ألفت الجزء الثاني من كتاب لله ثم للتاريخ بعد أن هداني الله لطريق الصواب لعلي أكفر به عن ذنبي بما افتريت به على الطائفة الشيعية وعلماءها في الجزء الأول ، وقد أنشأت هذا الموقع لأكشف به الحقيقة بعد عذاب الضمير الذي مررت به ، وما رجائي إلا أن يغفر لي الله وأن يتقبل هذا العمل من عبده الفقير.
دواعي الاستبصار :
لا شك أنه من أهم الأسباب التي دعت إلى استبصاري هي حلقات النقاش التي جرت إبتداءاً مع السيد جواد والأخ باقر والأخ كاظم والاخ مجتبى، فهم من وضعوني على بداية طريق البحث الحقيقي ولا أخفي أن أسلوبهم وحسن أخلاقهم التي تتجسد فيها الأخلاق الإسلامية قولا وعملا كان له اثر بالغ في نفسي ، في قبالة الأسلوب المضمحل للجماعة التي أتعامل معها وسوء التمثيل للإسلام
ثم كان هنالك اثر كبير لكتاب ثم اهتديت للتيجاني السماوي وكتاب لماذا اخترت مذهب أهل البيت عليهم السلام للشيخ مرعي الأنطاكي وكتاب المراجعات للسيد عبد الحسين شرف الدين
إضافة إلى كتاب انتصار الحق والذي هو عبارة عن مناظرة جرت بين الشيخ عصام العماد والشيخ عثمان الخميس وقد كان لتلك المناظرة أثر كبير في تبصري بالعديد من الأمور التي كانت خافية علي.
كما وأنه كان لكتاب الشيخ علي آل محسن (لله وللحقيقة) الذي رد فيه على الجزء الأول من كتابي وفند فيه كل الأخطاء اثر بالغ في كشف كثير من الملابسات التي كنت اشكلها على الشيعة .
رسالتي للمؤمنين :
أرجو من كل اخواني المؤمنين ان يساهموا بطبع كتابي المسمى لله ثم للتاريخ الجزء الثاني وتوزيعه في كل البلدان ولهم الأجر والثواب كما وانصح كل الاخوه الباحثين ان يرجعوا لتلك الكتب التي وضعتها في مكتبة الموقع ليتعرفوا على ما خفي عليهم سائلا الله العلي القدير أن يكتب النجاة والصلاح واتباع الصراط المستقيم لكل ذي فطرة سليمة والله الموفق
سيد حسين الموسوي
منقول
المواليد : العراق – بغداد – الأعظمية
المذهب سابقا : من اهل السنة والجماعة على مذهب الامام أحمد بن حنبل
الدراسة :درست في المملكة العربية السعودية- جامعة الإمام محمّد بن سعود– كُلية أصول الدين قسم الحديث .
المؤلفات : قمت بتأليف الجزء الأول من كتاب لله ثم للتاريخ وذلك بطلب من الشيخ أبو عبد الرحمن وبتحريض ودعم من النظام العراقي بطلب من قصي صدام حسين ، مدعياً بأنني عالم مجتهد شيعي وذلك بحجة هدم عقيدة الشيعه وايقاف المد الشيعي في العالم, كما وقمت بوضع ادعاءات على كثير من علماء الشيعة زورا وبهتانا، ثم ألفت الجزء الثاني من كتاب لله ثم للتاريخ بعد أن هداني الله لطريق الصواب لعلي أكفر به عن ذنبي بما افتريت به على الطائفة الشيعية وعلماءها في الجزء الأول ، وقد أنشأت هذا الموقع لأكشف به الحقيقة بعد عذاب الضمير الذي مررت به ، وما رجائي إلا أن يغفر لي الله وأن يتقبل هذا العمل من عبده الفقير.
دواعي الاستبصار :
لا شك أنه من أهم الأسباب التي دعت إلى استبصاري هي حلقات النقاش التي جرت إبتداءاً مع السيد جواد والأخ باقر والأخ كاظم والاخ مجتبى، فهم من وضعوني على بداية طريق البحث الحقيقي ولا أخفي أن أسلوبهم وحسن أخلاقهم التي تتجسد فيها الأخلاق الإسلامية قولا وعملا كان له اثر بالغ في نفسي ، في قبالة الأسلوب المضمحل للجماعة التي أتعامل معها وسوء التمثيل للإسلام
ثم كان هنالك اثر كبير لكتاب ثم اهتديت للتيجاني السماوي وكتاب لماذا اخترت مذهب أهل البيت عليهم السلام للشيخ مرعي الأنطاكي وكتاب المراجعات للسيد عبد الحسين شرف الدين
إضافة إلى كتاب انتصار الحق والذي هو عبارة عن مناظرة جرت بين الشيخ عصام العماد والشيخ عثمان الخميس وقد كان لتلك المناظرة أثر كبير في تبصري بالعديد من الأمور التي كانت خافية علي.
كما وأنه كان لكتاب الشيخ علي آل محسن (لله وللحقيقة) الذي رد فيه على الجزء الأول من كتابي وفند فيه كل الأخطاء اثر بالغ في كشف كثير من الملابسات التي كنت اشكلها على الشيعة .
رسالتي للمؤمنين :
أرجو من كل اخواني المؤمنين ان يساهموا بطبع كتابي المسمى لله ثم للتاريخ الجزء الثاني وتوزيعه في كل البلدان ولهم الأجر والثواب كما وانصح كل الاخوه الباحثين ان يرجعوا لتلك الكتب التي وضعتها في مكتبة الموقع ليتعرفوا على ما خفي عليهم سائلا الله العلي القدير أن يكتب النجاة والصلاح واتباع الصراط المستقيم لكل ذي فطرة سليمة والله الموفق
سيد حسين الموسوي
منقول
تعليق