تويت
انكشفت الوهابية على حقيقتها في موقفها من الحرب التي تشنها اسرائيل على لبنان وعلى الامة الاسلامية
في وقوفها ضد حزب الله ..وضد كل المسلمين وضد كل علماء السنة
طالما كانت الوهابية تتغنى انها من السنة والجماعه وانها الاسلام الحقيقي وانها هي التي تجاهد اليهود ..!!
اليوم حصص الحق وظهر الباطل
اليوم يقف جميع علماء السنة والجماعه صف واحدا وفي خندق واحد مع لبنان وحزب الله ..ويقف الوهابية في الصف المعادي..!!
طالما عزفو على وتر الطائفية ...
عزفو انغام تصم الاذان واصواتهم نشاز ...وتنفر الناس من حولهم
لا يستغرب منهم هذا الصوت ...
لانهم ببساطه ابواق السلطة الحاكمه ...ويتبعون اميرهم حتى على الباطل
اتضحت النوايا ..وانكشفت وجوه الوهابية على حقيقتها من قضية المسلمين الاولى وهي اليهود والكيان الصهيوني
يا ترى ماذا بقى بعد اليوم عذر للوهابية ..وماذا تبقى من عذر اليوم نكران على عدائهم للمسلمين
وان الوهابية في خندق بعيد من السنة والجماعه
اهديكم من موقع الاسلام العتيق يقول كاتبها انها فتوى قديمه لابن باز" ابن غاز" في التعاون مع الرافضة "طبعا انا اول رافضي " ضد العدو ..
حكم التقارب مع الرافضة والتعاون معهم لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها السؤال :
من خلال معرفة سماحتكم بتاريخ الرافضة، ما هو موقفكم من مبدأ التقريب بين أهل السنة وبينهم؟
الجواب :
التقريب بين الرافضة وبين أهل السنة غير ممكن؛ لأن العقيدة مختلفة، فعقيدة أهل السنة والجماعة توحيد الله وإخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى، وأنه لا يدعى معه أحد لا ملك مقرب ولا نبي مرسل، وأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم الغيب، ومن عقيدة أهل السنة محبة الصحابة رضي الله عنهم جميعا والترضي عنهم، والإيمان بأنهم أفضل خلق الله بعد الأنبياء، وأن أفضلهم أبو بكر الصديق، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي، رضي الله عن الجميع، والرافضة خلاف ذلك فلا يمكن الجمع بينهما، كما أنه لا يمكن الجمع بين اليهود والنصارى والوثنيين وأهل السنة، فكذلك لا يمكن التقريب بين الرافضة وبين أهل السنة لاختلاف العقيدة التي أوضحناها.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس
السؤال :
وهل يمكن التعامل معهم ( يقصد السائل الرافضة ) لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها[1]؟
الجواب :
لا أرى ذلك ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا وأن يدعوا الرافضة أن يلتزموا بما دل عليه كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق، فإذا التزموا بذلك صاروا إخواننا وعلينا أن نتعاون معهم، أما ما داموا مصرين على ما هم عليه من بغض الصحابة وسب الصحابة إلا نفرا قليلا، وسب الصديق وعمر، وعبادة أهل البيت كعلي - رضي الله عنه - وفاطمة والحسن والحسين، واعتقادهم في الأئمة الإثني عشرة أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب؛ كل هذا من أبطل الباطل وكل هذا يخالف ما عليه أهل السنة والجماعة.
في وقوفها ضد حزب الله ..وضد كل المسلمين وضد كل علماء السنة
طالما كانت الوهابية تتغنى انها من السنة والجماعه وانها الاسلام الحقيقي وانها هي التي تجاهد اليهود ..!!
اليوم حصص الحق وظهر الباطل
اليوم يقف جميع علماء السنة والجماعه صف واحدا وفي خندق واحد مع لبنان وحزب الله ..ويقف الوهابية في الصف المعادي..!!
طالما عزفو على وتر الطائفية ...
عزفو انغام تصم الاذان واصواتهم نشاز ...وتنفر الناس من حولهم
لا يستغرب منهم هذا الصوت ...
لانهم ببساطه ابواق السلطة الحاكمه ...ويتبعون اميرهم حتى على الباطل
اتضحت النوايا ..وانكشفت وجوه الوهابية على حقيقتها من قضية المسلمين الاولى وهي اليهود والكيان الصهيوني
يا ترى ماذا بقى بعد اليوم عذر للوهابية ..وماذا تبقى من عذر اليوم نكران على عدائهم للمسلمين
وان الوهابية في خندق بعيد من السنة والجماعه
اهديكم من موقع الاسلام العتيق يقول كاتبها انها فتوى قديمه لابن باز" ابن غاز" في التعاون مع الرافضة "طبعا انا اول رافضي " ضد العدو ..
حكم التقارب مع الرافضة والتعاون معهم لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها السؤال :
من خلال معرفة سماحتكم بتاريخ الرافضة، ما هو موقفكم من مبدأ التقريب بين أهل السنة وبينهم؟
الجواب :
التقريب بين الرافضة وبين أهل السنة غير ممكن؛ لأن العقيدة مختلفة، فعقيدة أهل السنة والجماعة توحيد الله وإخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى، وأنه لا يدعى معه أحد لا ملك مقرب ولا نبي مرسل، وأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم الغيب، ومن عقيدة أهل السنة محبة الصحابة رضي الله عنهم جميعا والترضي عنهم، والإيمان بأنهم أفضل خلق الله بعد الأنبياء، وأن أفضلهم أبو بكر الصديق، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي، رضي الله عن الجميع، والرافضة خلاف ذلك فلا يمكن الجمع بينهما، كما أنه لا يمكن الجمع بين اليهود والنصارى والوثنيين وأهل السنة، فكذلك لا يمكن التقريب بين الرافضة وبين أهل السنة لاختلاف العقيدة التي أوضحناها.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس
السؤال :
وهل يمكن التعامل معهم ( يقصد السائل الرافضة ) لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها[1]؟
الجواب :
لا أرى ذلك ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا وأن يدعوا الرافضة أن يلتزموا بما دل عليه كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق، فإذا التزموا بذلك صاروا إخواننا وعلينا أن نتعاون معهم، أما ما داموا مصرين على ما هم عليه من بغض الصحابة وسب الصحابة إلا نفرا قليلا، وسب الصديق وعمر، وعبادة أهل البيت كعلي - رضي الله عنه - وفاطمة والحسن والحسين، واعتقادهم في الأئمة الإثني عشرة أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب؛ كل هذا من أبطل الباطل وكل هذا يخالف ما عليه أهل السنة والجماعة.