اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين ،،
إلى ( كُل ) المُخالفين من المذاهب والفرق ـــ الإسلامية ؟؟
السلام عليكُم ،،
كتاب الله جلّ وعلا .. قال عنهُ رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم فى حديثه لسيدنا ومولانا علىّ ــ ص .. قال :
يا علىّ سيأتى على أُمتى فتن كقطع الليل المُظلِم .. قال علىّ : وما المخرج منها يا رسول الله .. قال :
( كتاب الله .. هو الفصل ليس بالهزل .. من علمهُ سبق ، ومن قال به صدق ، ومن حكم به عدل ، ومن عمل به أُجر
ومن دعا إليه هُدى إلى صراط مُستقيم ) ،،
ولما كانت الأحاديث الشريفة قد دخل عليها ما دخل ، ووضِع فيها ما وضِع بمرور الزمن وأختلاف الأهواء ، وكُل
بِما لديه فرحون !؟؟
ولما قال لنا رسولنا الكريم عن كيفية معرفة أحاديثه صلوات ربى وسلامه عليه وآله .. فقال لنا :
ردوها إلى ( كتاب الله ) .. فما وافقهُ فقد قُلته .. وما خالفهُ فهو ــ فتنة مكذوب ، ولم أقُلهُ ،،
إذاً ، وطبقاً لما أمرنا به رسولنا الأعظم ــص .. فقد جعل الفيصل فى النهاية هو ــ كتاب الله العظيم المُبين ..
وندعوا كُل المُخالفين لنا .. أن يأتوا إلينا بما لا يستطيع أحدانا أن يتهرّب أو يفِر منهُ ، وهو المُنزه والمُقدس .. عن
أى تحريف أو وضع .. يرتضيه كُل من آمن بالله واليوم الآخر .. يرتضيه ( حكم ) .. ليفصل بيننا .. فهو الفصل ليس
بالهزل .. وقد قال فيه الحقّ جلّ وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم : ( ما فرّطنا فى الكتاب من شىء ) ..
فالكُل من يُريد أن يُثبت به طريقهُ وصدق عقيدته .. ندعوهُم جميعاً :
عالمهُم وعامهم .. دون أن يلتفت إحدانا أو يهمهُ ( شخص ) الآخر .. بل ــ قولهُ .. وفقط ..
وبكُل أدب وأحترام وحُسن خُلُق ، وحسن حوار بكُل أدبياته .. يأتى إلينا .. لنتناظر فى هذه المُناظرة المفتوحة ..
الحكم فيها هو : كتاب الله ، والعقل والمنطق ، وحسن البيان ، ونترك الحُكم لكُل من كان لهُ قلب أو ألقى السمع
وهو شهيد .. ونجعل لعنة الله على المُكابِر والمُستكبر ممن ينسلخ من آيات الله وكتابه أو يهرب ؟؟
فبه ومعهُ ـــ كتاب الله العظيم : إنّا أو إيّاكُم لعلى هُدى أو فى ضلال مُبين ..
وفى الإنتظار .. بِما وضعناه من هذف وشروط أقومها هو :
** إظهار الحقّ وإبطال الباطل باغين منهُ وفيه ـــ وجه الله الكريم .. لننصُر الله .. فينصُرنا الله ،،
خالص التحية والتقدير لمن يريد هذا النهج والمنهج .. فليتفضّل ...
وإنّا مُنتظرون ..
إلى ( كُل ) المُخالفين من المذاهب والفرق ـــ الإسلامية ؟؟
السلام عليكُم ،،
كتاب الله جلّ وعلا .. قال عنهُ رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم فى حديثه لسيدنا ومولانا علىّ ــ ص .. قال :
يا علىّ سيأتى على أُمتى فتن كقطع الليل المُظلِم .. قال علىّ : وما المخرج منها يا رسول الله .. قال :
( كتاب الله .. هو الفصل ليس بالهزل .. من علمهُ سبق ، ومن قال به صدق ، ومن حكم به عدل ، ومن عمل به أُجر
ومن دعا إليه هُدى إلى صراط مُستقيم ) ،،
ولما كانت الأحاديث الشريفة قد دخل عليها ما دخل ، ووضِع فيها ما وضِع بمرور الزمن وأختلاف الأهواء ، وكُل
بِما لديه فرحون !؟؟
ولما قال لنا رسولنا الكريم عن كيفية معرفة أحاديثه صلوات ربى وسلامه عليه وآله .. فقال لنا :
ردوها إلى ( كتاب الله ) .. فما وافقهُ فقد قُلته .. وما خالفهُ فهو ــ فتنة مكذوب ، ولم أقُلهُ ،،
إذاً ، وطبقاً لما أمرنا به رسولنا الأعظم ــص .. فقد جعل الفيصل فى النهاية هو ــ كتاب الله العظيم المُبين ..
وندعوا كُل المُخالفين لنا .. أن يأتوا إلينا بما لا يستطيع أحدانا أن يتهرّب أو يفِر منهُ ، وهو المُنزه والمُقدس .. عن
أى تحريف أو وضع .. يرتضيه كُل من آمن بالله واليوم الآخر .. يرتضيه ( حكم ) .. ليفصل بيننا .. فهو الفصل ليس
بالهزل .. وقد قال فيه الحقّ جلّ وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم : ( ما فرّطنا فى الكتاب من شىء ) ..
فالكُل من يُريد أن يُثبت به طريقهُ وصدق عقيدته .. ندعوهُم جميعاً :
عالمهُم وعامهم .. دون أن يلتفت إحدانا أو يهمهُ ( شخص ) الآخر .. بل ــ قولهُ .. وفقط ..
وبكُل أدب وأحترام وحُسن خُلُق ، وحسن حوار بكُل أدبياته .. يأتى إلينا .. لنتناظر فى هذه المُناظرة المفتوحة ..
الحكم فيها هو : كتاب الله ، والعقل والمنطق ، وحسن البيان ، ونترك الحُكم لكُل من كان لهُ قلب أو ألقى السمع
وهو شهيد .. ونجعل لعنة الله على المُكابِر والمُستكبر ممن ينسلخ من آيات الله وكتابه أو يهرب ؟؟
فبه ومعهُ ـــ كتاب الله العظيم : إنّا أو إيّاكُم لعلى هُدى أو فى ضلال مُبين ..
وفى الإنتظار .. بِما وضعناه من هذف وشروط أقومها هو :
** إظهار الحقّ وإبطال الباطل باغين منهُ وفيه ـــ وجه الله الكريم .. لننصُر الله .. فينصُرنا الله ،،
خالص التحية والتقدير لمن يريد هذا النهج والمنهج .. فليتفضّل ...
وإنّا مُنتظرون ..
تعليق