السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان سؤال يراودني هل الامام ع وجنده مع حزب الله وبأعتبارهم يريدون نصرة الحق وأعلاء كلمته وهل الله تعالى ينجز به ما وعد (ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ) وكنت اذا يوم احس ان حزب الله قد خسر التجأ الى عتاب الامام المهدي ع
وجواب على ماكان يراودني فقد اتتني رساله في الايميل الشخصي وهذا نصه فقد استبشرت واطمأننت على حزب الله
( الا ان حزب الله هم الغالبون ) ومن يعرف قد تكون هذه الآيه المقصود به حزب الله في لبنان
وهذا نص الرساله:
حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس يلقون عناية الإمام الحجة قبل الظهور
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تزال عصابة من أمّتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة (الظهور) مجمع الزوائد ج 10/ ص 60
ورد في الرواية عن صاحب الأمر أنه:
"حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني" (مئتان وخمسون علامة الظهور)
تدل هذه الرواية أن هناك حزبا يقاتل في سبيل الله, على أطراف بيت المقدس. وتنطبق هذه الرواية على جهاد المجاهدين في المقاومة الإسلامية اللذين يقاتلون في جنوب لبنان أقوى قوة طاغوتية في العالم, وهو الكيان الصهيوني, واستطاعوا بعناية الإمام المهدي أم يحققوا الانتصارات عليه, ويدحروه, عن جنوب لبنان, ومن الواضح أن هذا الحزب يلقى عناية خاصة من الإمام, وانهم جنوده والمطيعون له.
هذا الكلام مقتطع من تقرير في شبكة يازينب اسم التقرير انت في عصر الظهور وقد وردني على شكل رسالة من الشبكة قبل اشهر من احداث لبنان الجارية ارجوا الاطلاع على كامل التقرير من شبكة يا زينب
كان سؤال يراودني هل الامام ع وجنده مع حزب الله وبأعتبارهم يريدون نصرة الحق وأعلاء كلمته وهل الله تعالى ينجز به ما وعد (ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ) وكنت اذا يوم احس ان حزب الله قد خسر التجأ الى عتاب الامام المهدي ع
وجواب على ماكان يراودني فقد اتتني رساله في الايميل الشخصي وهذا نصه فقد استبشرت واطمأننت على حزب الله
( الا ان حزب الله هم الغالبون ) ومن يعرف قد تكون هذه الآيه المقصود به حزب الله في لبنان
وهذا نص الرساله:
حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس يلقون عناية الإمام الحجة قبل الظهور
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تزال عصابة من أمّتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة (الظهور) مجمع الزوائد ج 10/ ص 60
ورد في الرواية عن صاحب الأمر أنه:
"حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني" (مئتان وخمسون علامة الظهور)
تدل هذه الرواية أن هناك حزبا يقاتل في سبيل الله, على أطراف بيت المقدس. وتنطبق هذه الرواية على جهاد المجاهدين في المقاومة الإسلامية اللذين يقاتلون في جنوب لبنان أقوى قوة طاغوتية في العالم, وهو الكيان الصهيوني, واستطاعوا بعناية الإمام المهدي أم يحققوا الانتصارات عليه, ويدحروه, عن جنوب لبنان, ومن الواضح أن هذا الحزب يلقى عناية خاصة من الإمام, وانهم جنوده والمطيعون له.
هذا الكلام مقتطع من تقرير في شبكة يازينب اسم التقرير انت في عصر الظهور وقد وردني على شكل رسالة من الشبكة قبل اشهر من احداث لبنان الجارية ارجوا الاطلاع على كامل التقرير من شبكة يا زينب
تعليق