كلنا كنا نحلم باليوم الذي نسير في ببغداد ولا تعترض طريقنا (همر او مدرعة ) وكانا كنا نحلم باليوم الذي يعود به العراق الى العراقيين .
حتى بات وجود القوات المحتلة داخل الامر امر مزعج حتى للسياسيين في المنطقة الخضراء لان حماقات القوات المحتلة باتت كبيرة وكثيرة فبدات القوات المحتلة بتسليم المناطق الواحدة تلو الاخرى الى القوات العراقية الا ان حماقات هذه الميليشيات التي ترتدي الزي الرسمي تارة او ترتدي الملابس السوداء تارة اخرى والمنهجية التي انتهجتها هذه العصابات التكفيرية جعلت من المحتل ارحم منها وبات كل البغداديين يتمنون ان يتعود القوات المحتلة لا حبا بها بل لان هولاء ( ابناء البلد ) كانوا على بشاعة الاحتلال هم اسوء منه .
ان ما فعلته العصابات لم يكن عن جهل بل هو كان بدفع ايراني وامريكي لان ايران لاتريد ان يستقر العراق حتى تكون في منى من العقاب الامريكي وامريكا تريد ان تلقن من قاومها بالسلاح درسا مفاده انني ارحم عليك من ( ابناء بلدك ) بل ساجعل من نفسي خيارا جيدا مقابلة بهم حتى سادت مقولة ( همر ولا سيارة داخلية ) و ( ابو غريب ولا الجادرية ) .
حتى بات وجود القوات المحتلة داخل الامر امر مزعج حتى للسياسيين في المنطقة الخضراء لان حماقات القوات المحتلة باتت كبيرة وكثيرة فبدات القوات المحتلة بتسليم المناطق الواحدة تلو الاخرى الى القوات العراقية الا ان حماقات هذه الميليشيات التي ترتدي الزي الرسمي تارة او ترتدي الملابس السوداء تارة اخرى والمنهجية التي انتهجتها هذه العصابات التكفيرية جعلت من المحتل ارحم منها وبات كل البغداديين يتمنون ان يتعود القوات المحتلة لا حبا بها بل لان هولاء ( ابناء البلد ) كانوا على بشاعة الاحتلال هم اسوء منه .
ان ما فعلته العصابات لم يكن عن جهل بل هو كان بدفع ايراني وامريكي لان ايران لاتريد ان يستقر العراق حتى تكون في منى من العقاب الامريكي وامريكا تريد ان تلقن من قاومها بالسلاح درسا مفاده انني ارحم عليك من ( ابناء بلدك ) بل ساجعل من نفسي خيارا جيدا مقابلة بهم حتى سادت مقولة ( همر ولا سيارة داخلية ) و ( ابو غريب ولا الجادرية ) .
تعليق