بسمهِ تعالى ..


تحياتي

هَاهِيَ عينا أُمُ مُوسى ..
وعينُ كُلُ أمٍ عراقيه أحترقَ قلبُها ملتهبا على احتلال العِراق..
فانهمرت عَيناَها بالدمُوع فِي نَهرِ الوجَعِ العِراقي..
اللذي ترفُض كُل خرائِط العالم أن تدونهِ ضمن تضاريسها..
ما أبشَعَ الإنسانِيةِ النائِمه..
ما أبشعَ الضمير مُتلقداً الممات ..
الى متى والإنسانيةُ العربيه في سُباتِها الشُتوي..
هاقد الآن انتهينَا..
العالم المسؤُل..
وُجهاءُ العَرب أين هم؟
فماستطاعوا قولاً وفعلاً سِوى ..
أصبِروا وتَحملوا..
فالنصرُ قريب..والفرجُ قريب..
الى متى هذا الصبر؟
الى متى نف مكتفي الأيدي؟
فعينُ أمُ موسى تبيض بُكاءاً..
ومن مِثلي لايمِكُ سِوى قلمٌ يكتب..
وكلماتٌ تٌجزل..
وقارئُ كلماتٍ هو انت ...
وعينُ كُلُ أمٍ عراقيه أحترقَ قلبُها ملتهبا على احتلال العِراق..
فانهمرت عَيناَها بالدمُوع فِي نَهرِ الوجَعِ العِراقي..
اللذي ترفُض كُل خرائِط العالم أن تدونهِ ضمن تضاريسها..
ما أبشَعَ الإنسانِيةِ النائِمه..
ما أبشعَ الضمير مُتلقداً الممات ..
الى متى والإنسانيةُ العربيه في سُباتِها الشُتوي..
هاقد الآن انتهينَا..
العالم المسؤُل..
وُجهاءُ العَرب أين هم؟
فماستطاعوا قولاً وفعلاً سِوى ..
أصبِروا وتَحملوا..
فالنصرُ قريب..والفرجُ قريب..
الى متى هذا الصبر؟
الى متى نف مكتفي الأيدي؟
فعينُ أمُ موسى تبيض بُكاءاً..
ومن مِثلي لايمِكُ سِوى قلمٌ يكتب..
وكلماتٌ تٌجزل..
وقارئُ كلماتٍ هو انت ...

تحياتي
تعليق