كل شيخ انتها عمره وحب يشتهر اصدر فتوى ..
مشايخ الوهابية مثل البهائم التائهة في فتاويهم ..

يا جماعة عندي لكم كلمة

ترى السنه عندهم الفتاوي مثل شربة الماي

اي شيخ يفتي ماكو مشكله اهم شي العزه يمشي

لاحول ولاقوة

يعني احنه مراجعنا اذا بيفتون الفتوه يبي لها دراسلت

واهم الفتوه عندهم مثل الماي

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم خربوا الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
هؤلاء رأس الفتن لعنهم الله
أنتم إنظروا الى وجوههم تعرفون حقيقتهم
ماأسهل الفتاوي عندهم
قطع الله دابرهم
دمتم بخير

الحذر ثم الحذر من فاقهاء اخر الزمان فلقد حذرنا الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم اخوف ما اخاف على ائمة مظلين
وقال اهل العصمه مامظمونه من افتى بغير علم اكبه الله على منخريه في نار جهنم
اخوتي هذا رايه لايمثل رائي الشرفاء من ابناء السنه وكل من يصدر هكذا اقوال فهو عميل وليس من ملة محمد صلى الله عليه واله وسلم بل هو يهودي شاء ام ابى والله ناصر المومنين

لعنة الله على فتاوي الوهابيين الانجاس
والله اليهود ما يفتون مثلهم

باسمه تعالى،

اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار.

لا أخي أبو لؤلؤ وأنت الصادق بل اليهود يعتمدونها في عدوانهم.



والعياذ بالله.

طبعا جلطة في الدماغ لم تؤثر سلبا على عقل الرجل، مما جعله أهل للإفتاء وهذا أمر ليس بغريب لقوم أعاروا عقولهم لجيوبهم.


والسلام.

وأعرب عن أسفه لتساهل بعض المسلمين في أمر الفتوى والاجابة عن كل سؤال مؤكدا أنه ليس من المهم اطلاق ا

لفتاوى والاجابات، وإنما مطابقة الاجابة للشرع الصحيح، وذلك وفق الدليل من الكتاب والسنة بعيدا عن الهوى.

جاء ذلك في محاضرة ألقاها سماحته الليلة قبل الماضية ضمن نشاطات الموسم الثقافي الذي تقيمه رابطة العالم ا


لاسلامي في موسم الحج تحت عنوان «الفتيا وضوابطها» بحضور معالي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي ا
لأمين العام للرابطة والعلماء المشاركين في مؤتمر مكة المكرمة الخامس.

وتحدث سماحته خلال المحاضرة عن ورع الصحابة رضي الله عنهم في مجالات الفتوى مؤكدا وجوب اتباع ما كانوا

عليه من حرص على مطابقة الفتوى للشرع وضوابط الادلاء بها مبينا سماحته ان الصحابة كانوا يتدافعونها لئلا يقع احدهم في الخطأ.
وأكد سماحة مفتي عام المملكة أن على المفتي أن يلم بضوابط الافتاء ومعرفة أحكام الفقه الاسلامي وان يكون

عالما باللغة العربية ومقاصدها في التعبير البلاغي وان يكون من اهل التقوى والصدق وعدم الجنوح الى الهوى.

وشرح سماحته ما يقع به بعض الناس من اشكال في خلاف الحكم الشرعي في المذاهب الاسلامية.. وقال «ان على

المفتي الذي يقف على خلاف بعض العلماء ألا يضرب بالحق عرض الحائط وعليه ان يعذر اولئك العلماء ويتحرى الرأي

المدعم بالدليل من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم».


وحذر كذلك من التماس الرخص واتباع شواذ الاقوال لان ذلك ليس من طرائق اهل العلم الشرعي الصحيح كما حذر

سماحته من الحيلة والتحايل في اصدار الفتوى عن طريق لي مقاصد النص والادلة.

وطالب سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله ال الشيخ المفتين من العلماء الثقات بالتروي وعدم التسرع في اطلاق

الاحكام واصدار الفتاوى لافتا سماحته الى ان التسرع يوقع في الخطأ.. وقال «ان فضائل الفتوى بل من ضوابطها

الاساسية التأمل وتقليب النظر في موضوعها قبل اصدار الحكم» مطالبا المسلمين بعدم قبول ما يفتي به الا مرفقا

بالدليل الشرعي من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

قطيع الوهابية اصبح كالكلاب المسعورة يتخبطون يمينا ويسارا

اصلا هم همج رعاع لايملكون حق الفتوة لانهم اجهل من ان يفتوو

وبعد

بتشوفوا بعد وبعد اكثر من كذا

وهابية = يهودية

لعن الله الوهابية والنواصب والله يحشرهم في جهنم
والنصر للمقاومة الباسلة

بسمه تعالى
لقد سقطت الاقنعه وراح اللعب بالمكشوف
وان الله عادل يرد كل شيء لاصله
فما لله يذهب الى الله
وما للشيطان يذهب الى الشيطان
والعاقل يفهم

اللهم العن الوهابية