هذه القصه يروي لي احد الذين لهم علاقه بمجاهدي حزب الله
معروف عن هذا الرامي للقذائف انه لايخطي الاصابه
وقد يصوب القذيفه على عماره في مجموعه من العدو الصهيوني
قذف الصاروخ الاول موجهه بالدقه نحو الهدف واذا به يتوجه الى خربه بجوار العماره
اصابه الذهول للخطاء الذي صار
وجه القذيفه الثانيه وللاسف مره ثانيه تسقط في الخرابه مره ثانيه ذهول وتحسر
وجه القذيفه الثالثه وللاسف مره ثالثه تسقط في الخرابه اصابه التعجب التحسرعلى عدم الاصابه
وانها مهما كان خساره ضياع هذه الصاوريخ وتكلفتها الماليه
جلس والندم الحزن والاستغراب وكل متحمله الدنيا من اسى وحزن قد ركبه
بعد فتره انقلب هذا الحزن الى فرح
لانه
0
0
0
0
طبعا هولاء الصهاينه ما مكانهم الا الخرابه لانهم وسخ الدنيا
الصواريخ كانت موجهه من عند لتصيهم في الخرابه

وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى
معروف عن هذا الرامي للقذائف انه لايخطي الاصابه
وقد يصوب القذيفه على عماره في مجموعه من العدو الصهيوني
قذف الصاروخ الاول موجهه بالدقه نحو الهدف واذا به يتوجه الى خربه بجوار العماره
اصابه الذهول للخطاء الذي صار
وجه القذيفه الثانيه وللاسف مره ثانيه تسقط في الخرابه مره ثانيه ذهول وتحسر
وجه القذيفه الثالثه وللاسف مره ثالثه تسقط في الخرابه اصابه التعجب التحسرعلى عدم الاصابه
وانها مهما كان خساره ضياع هذه الصاوريخ وتكلفتها الماليه
جلس والندم الحزن والاستغراب وكل متحمله الدنيا من اسى وحزن قد ركبه
بعد فتره انقلب هذا الحزن الى فرح
لانه
0
0
0
0
طبعا هولاء الصهاينه ما مكانهم الا الخرابه لانهم وسخ الدنيا
الصواريخ كانت موجهه من عند لتصيهم في الخرابه

وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى
تعليق