بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان اريكم ماذا حدث اثناء خطبه الجمعه (28/7/2006)
الخطيب هو الشيخ ( محمد احسان ) احد شيوخ مدينه بورسعيد الذى اكن له كل احترام وتقدير
و فى خطبه الجمعه جعل كل الخطبه عن مساؤ الشيعه وانتقادهم للصحابه والرسول وكل الاخطاء
التى تجعل المسلمين السنه يكرهونهم وتبعد بيننا وبين الشيعه واخذ يقص ويقول ويعيد ويزيد
حتى امتلء الجامع بالسخط ليس على الشيعه ولكن على الشيخ القدير واذا برجل من اقصى الشمال
يهب واقف ويقول ( مش وقت الكلام دة ) ورجل فى اقصى اليمين يقول ( حرام عليك انت بتقول ايه )
ويقف رجل فى المنتصف ويقول ( انت تريد فتنه ) واشتد الصياح من كل ارجاء المسجد و لفطانه الشيخ
اقام الصلاة قبل ان يفرغ من بقيه الحديث وانهى الصلاة ( بسرعه ) وبعد الصلاة بدء التحرش بالشيخ
وصال الهرج والمرج فى الجامع و حضر بعد الصلاة مدير امن بورسعيد وكثرة من رجال الشرطه
واخذو يهدئون من الموقف ومن السخط العام داخل المسجد و اصحاب الشيخ اخرجو الشيخ باعجوبه
وانقذوة من بين يد المصلين وقال الكثير ( نحن نعرف عن الشيعه الكثير ولكن ليس هذا بوقت الحديث عن مساؤ الشيعه )
وانا ازف لكم ان الفتنه لايمكن ان تحدث ونحن اقوى بكثير من هذة الخلافات وكيف هب ابناء بورسعيد
هؤلاء المقاومين بالطبع والطبائع للوقف بحزم امام هذة الفتنه و الله كنت فرح فرحا كبير جدااا
ان ارى هذا التفاعل الكبير و الحمد لله انا الان اطمئن كثيراا
ملحوظه: لم يذكر الشيخ العدوان ولا المقاومه وهذا ما اثر الغيظ
كان يريد ان يحزر من الشيعه وان يجعل الناس غير مبهورين بهم
ولكن ليس هذا وقت الحديث عن ذلك
عاشت المقاومه وعاش المقاومين
مراسلكم من مدينه بورسعيد بلد الابطال و المناضلين والرافضين للفتن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان اريكم ماذا حدث اثناء خطبه الجمعه (28/7/2006)
الخطيب هو الشيخ ( محمد احسان ) احد شيوخ مدينه بورسعيد الذى اكن له كل احترام وتقدير
و فى خطبه الجمعه جعل كل الخطبه عن مساؤ الشيعه وانتقادهم للصحابه والرسول وكل الاخطاء
التى تجعل المسلمين السنه يكرهونهم وتبعد بيننا وبين الشيعه واخذ يقص ويقول ويعيد ويزيد
حتى امتلء الجامع بالسخط ليس على الشيعه ولكن على الشيخ القدير واذا برجل من اقصى الشمال
يهب واقف ويقول ( مش وقت الكلام دة ) ورجل فى اقصى اليمين يقول ( حرام عليك انت بتقول ايه )
ويقف رجل فى المنتصف ويقول ( انت تريد فتنه ) واشتد الصياح من كل ارجاء المسجد و لفطانه الشيخ
اقام الصلاة قبل ان يفرغ من بقيه الحديث وانهى الصلاة ( بسرعه ) وبعد الصلاة بدء التحرش بالشيخ
وصال الهرج والمرج فى الجامع و حضر بعد الصلاة مدير امن بورسعيد وكثرة من رجال الشرطه
واخذو يهدئون من الموقف ومن السخط العام داخل المسجد و اصحاب الشيخ اخرجو الشيخ باعجوبه
وانقذوة من بين يد المصلين وقال الكثير ( نحن نعرف عن الشيعه الكثير ولكن ليس هذا بوقت الحديث عن مساؤ الشيعه )
وانا ازف لكم ان الفتنه لايمكن ان تحدث ونحن اقوى بكثير من هذة الخلافات وكيف هب ابناء بورسعيد
هؤلاء المقاومين بالطبع والطبائع للوقف بحزم امام هذة الفتنه و الله كنت فرح فرحا كبير جدااا
ان ارى هذا التفاعل الكبير و الحمد لله انا الان اطمئن كثيراا
ملحوظه: لم يذكر الشيخ العدوان ولا المقاومه وهذا ما اثر الغيظ
كان يريد ان يحزر من الشيعه وان يجعل الناس غير مبهورين بهم
ولكن ليس هذا وقت الحديث عن ذلك
عاشت المقاومه وعاش المقاومين
مراسلكم من مدينه بورسعيد بلد الابطال و المناضلين والرافضين للفتن
تعليق