هذا تصريح آخر للمرشد العام للإخوان المسلمين . عسى أن يفهم من لم يفهم من قبل:
فضيلة المرشد للوفد : الإخوان يدعمون حزب الله لأنه يدافع عن شرف الأمة
أكد الأستاذ محمد مهدي عاكف- المرشد العام للإخوان المسلمين- أنَّ الشعبَ المصري بكل طوائفه مستعدٌّ للجهادِ والذودِ عن الأرضِ العربيةِ والإسلامية في كل مكان.
وقال عاكفٌ- في حوارٍ مع صحيفة "الوفد" المصرية اليوم الأربعاء 9/8/2006م-: إن الإخوان طلبوا مرارًا من الحكوماتِ العربية أن تقومَ بدورها في حملِ راية الجهادِ؛ دفاعًا عن الدم العربي.
وانتقد في هذا الصددِ الحكامَ العربَ الذين بنوا إستراتيجيتهم على مفهومِ السلام الذي مات، وتناسوا إستراتيجيتهم التي من المفترضِ أن تُبنى على نهضةِ شعوبهم.
وحول ما يجري على الساحةِ اللبنانية قال عاكف : إن الإخوان دعوا لنصرةِ القضية، وقاموا بفعالياتٍ من مسيراتٍ ومؤتمراتٍ للتوعية والضغط على النظام، علاوةً على الدعمِ المالي الذي يبذلون فيه جهودًا كبيرةً لتقديمه إلى الشعبِ اللبناني.
وأكد المرشد العام أن الإخوان يدعمون حزب الله بكل ما يملكون؛ لكونه الوحيد الآن الذي يدافع عن شرفِ الأمة ويخزي الأعداءَ ويفضحهم؛ حيث استطاعَ أن يُعدَّ جنودَه نفسيًّا وتربويًّا وأخلاقيًّا فأذهلوا العالمَ بما قاموا ويقومون به.
فضيلة المرشد للوفد : الإخوان يدعمون حزب الله لأنه يدافع عن شرف الأمة
أكد الأستاذ محمد مهدي عاكف- المرشد العام للإخوان المسلمين- أنَّ الشعبَ المصري بكل طوائفه مستعدٌّ للجهادِ والذودِ عن الأرضِ العربيةِ والإسلامية في كل مكان.
وقال عاكفٌ- في حوارٍ مع صحيفة "الوفد" المصرية اليوم الأربعاء 9/8/2006م-: إن الإخوان طلبوا مرارًا من الحكوماتِ العربية أن تقومَ بدورها في حملِ راية الجهادِ؛ دفاعًا عن الدم العربي.
وانتقد في هذا الصددِ الحكامَ العربَ الذين بنوا إستراتيجيتهم على مفهومِ السلام الذي مات، وتناسوا إستراتيجيتهم التي من المفترضِ أن تُبنى على نهضةِ شعوبهم.
وحول ما يجري على الساحةِ اللبنانية قال عاكف : إن الإخوان دعوا لنصرةِ القضية، وقاموا بفعالياتٍ من مسيراتٍ ومؤتمراتٍ للتوعية والضغط على النظام، علاوةً على الدعمِ المالي الذي يبذلون فيه جهودًا كبيرةً لتقديمه إلى الشعبِ اللبناني.
وأكد المرشد العام أن الإخوان يدعمون حزب الله بكل ما يملكون؛ لكونه الوحيد الآن الذي يدافع عن شرفِ الأمة ويخزي الأعداءَ ويفضحهم؛ حيث استطاعَ أن يُعدَّ جنودَه نفسيًّا وتربويًّا وأخلاقيًّا فأذهلوا العالمَ بما قاموا ويقومون به.