إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعض مايكتبه الانهزاميون

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعض مايكتبه الانهزاميون

    ارجو قراءة بتمعن ما نشرته جريدة السياسة الكويتية مقالا لاحمد جار الله , مقالا انهزامي و يوجه اصابع الاتهام لمن


    مهزومون لا يحق لهم الاعتراض

    الدمار الهائل, والنزوح الهائل, والقرى المبادة, والأحياء التي تحولت إلى رماد... كل أشكال الهول هذه لا يمكن أن تكون انتصاراً ل¯ »حزب الله« في لبنان.
    بعد صدور القرار 1701 لا يحق لأحد أن يدعي أنه انتصر, ولا يحق لأحد أن يدخل في فلسفة الانتصار, وإعادة تركيب المعاني وفق التأويل, والانتقائية, ووفق الكذب على النفس.
    نعم... نحن مهزومون, وما حل في لبنان هزيمة للبنان, وخسارة للبنان, وتلاعب بمصير لبنان من قبل فئة من أبنائه التحقت, من أجل الارتزاق, بخدمة مصالح الدولة الإيرانية وأطماعها المفضوحة.
    نعم... نحن مهزومون في لبنان, ولولا القرار ,1701 الذي اعتبرته الحكومة انتصاراً لديبلوماسيتها, لكانت عملية افتراس لبنان بالأنياب الإسرائيلية قد استكملت مراحلها, والمؤسف أن هذا القرار لاترى فيه سورية أنه قرار منصف, وترى فيه إيران أنه قرار منحاز, وبالتالي فإن طرفي الصراع الإيراني السوري لن يتوقفا عن جعل الأمل باستقرار لبنان بعيد المنال.
    وكلنا يتذكر الخطاب الثاني لأمين عام »حزب الله« حسن نصر الله, ففي هذا الخطاب كان الرجل منتشياً, وفي نفس الوقت بائع أوهام, وخصوصاً حين وعد اللبنانيين المخروبة بيوتهم, والمقصوفة أعمارهم, أنه سيتم التعويض عليهم وسيتم إعادة إعمار بلدهم بما أسماه بالمال الحلال الطاهر, الذي سيأتي من إيران غير متبوع بشروط سياسية, لبنان المدمر بحاجة اليوم إلى عشرة بلايين دولار لإعادة تعميره, وربما أكثر, وتعويضه عن الخراب الذي حل به... لبنان هذا يريد أن يرى هذه »الأموال الحلال الطاهرة« تأتي إليه, ويريد أن يعرف متى ستأتي.
    إن »حزب الله« يخطئ كثيراً إذا اعتقد بأن إيران هي التي ستضمد جراحه, وها هو الآن, وبعد صدور القرار الدولي, يتمادى في ارتكاب الأخطاء ويعلن أنه لن يسلم سلاحه للدولة اللبنانية, إذا كان الخبر صحيحاً, وانه لن يكف عن مواصلة بناء دولته داخل الدولة اللبنانية, عاكساً بذلك إرادته في استمرار استباحة لبنان وشعبه, وجعله دائماً في مهب رياح المصالح الإيرانية, والتي تتعارض مع مصالح لبنان ومع مصالح العرب.
    »حزب الله« ليس في موقع القوة الآن حتى يستأنف ضغطه على الدولة اللبنانية وإلزامها بالخضوع لشروطه السياسية والعسكرية, إضافة إلى أن المجهود العسكري لهذا الحزب انفضح, وتبين أنه مجهود غير لبناني, وأن القرى التي تهدمت والناس الذين ماتوا كانوا قرابين مذبوحة لأجل إيران لا لأجل بلدهم, وليس أدل على ذلك المواقف الإيرانية السورية التي أثبتت أن الحرب التي أشعلها »حزب الله«, وبكل طيش وتهور, ضد لبنان كان هو أداتها بينما هي حرب أميركية إسرائيلية - إيرانية سورية بكل امتياز, ضحاياها هم أبناء الشعب اللبناني الذين انهدمت بيوتهم فوق رؤوسهم بفعل بيع الوطن اللبناني للمصالح الإيرانية الخارجية, ومن قبل بعض أبنائه مع الأسف.
    القول الآن إننا انتصرنا, بعد صدور القرار الدولي 1701 كلام فارغ, وقول سورية إن القرار ليس بحجم الانتصار كلام تافه, لأن لبنان المخروب المقطع الأوصال لا يمثل صورة للنصر, ولأن سورية لا علاقة لها بالأمر لأنها لم تقاتل حتى تدعي الانتصار, اللهم إلا إذا كان قتال »حزب الله« كان قتالاً عنها بالنيابة, وهذا أدعى للسخرية وللشجب.
    لا أحد يحق له تقييم القرار الدولي 1701 إلا حكومة لبنان وحكومة إسرائيل فقط, أولاً لأنه يعني المتحاربين, وثانياً لأنه لا يخص من قاتلوا من بعيد بأرواح سواهم, وبأوطان سواهم.

    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة لااله الاالله; الساعة 14-08-2006, 04:44 PM.

  • #2
    الجميع يعرف أن بعض الدول العربية التي تقف ضد حزب الله وإيران هي التي كانت المخطط الأساسي للحرب بمشاركة أمريكا لخوفهم من تأثير إيران وحزب الله على وجودهم ومصالحهم

    وإن كانوا يتهمون حقاً حزب الله فأي عاقل يصدق أن إسرائيل قامت بهذه الحرب وخسرت المئات من مواطنيها وجنودها وإقتصادها من أجل جنديين أسيرين فقط؟؟

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحیم
      من یتحامل علی المقاومة وینتقص مما قدمته هذه المقاومة فهو اما مغفل او حاقد ولاارید هنا اصفه بالعمالة وکاتب المقال الذی نحن بصدده غیر منطقی فیما عرض من موضوع .. له الحق ان یقول مایشاء ولکن لایحمل رأیه علی الامة ویجزم لها مایجزم ولاارید هنا ان اناشد ادارة المنتدی ان تقف بوجه هؤلاء ممن یمتشقون الحسام بوجه الدماء التی سالت فی لبنان للدفاع عن کرامة الامة وحیویتها واعادة الروح فیها من جدید بعد ان ذبحها هؤلاء الاقزام باافکارهم الانهزامیة هذه.. ان المقاومة انتصرت رغم الحاقدین واسرائیل انهزمت ایما انهزام واسطورة الجیش الذی لایقهر تکسرت علی رؤوس اصحابها من السعودیین الاذلاء والمصریین الجبناء والاردنیین الغارقین فی وحل العمالة حد النخاع ومن غیرهم من العرب اذ لو اردت ان اذکر اسمائهم ودولهم لملاءت الشاشة اسماء ولکن(( هیهات من الذلة )) وهی الامة نفسها التی خذلت علی وارادت قتله بعد صفین وخانت الحسن واعتبرته مذل المؤمنین وقتلت الحسین ورقصت بخیولها علی صدره لازالت هذه الامة تعیش ذلک الماضی السحیق فی ذاتها ولن تتغیر ( ان الله لایغیر مافی قوم حتی یغیروا مافی انفسهم ) تبا لهذه الافکار المنحرفة المؤبونه والتی یشم منها رائحة النفاق والذل .. اسعو سعیکم وناصبوا جهدکم فوالله لن تمحوا اثار هذه المقاومة ولن تمیتوها انتم واسیادکم الامریکان فهی باقیة مادام هناک اسرائیلی یحتل وامریکی ینتهک الحرمات ... والله اکبر والنصر للاسلام .. ونصرک الله یاحزب الله وحیا قائدک وقائدنا المقدام حسین العصر اباهادی حفظه الله ..

      تعليق


      • #4
        مما لا نختلف عليه ان حسن نصرالله قد بنا صرح عضيم واوجد عزه وكرامه اعتقد العرب انها قد تلاشت ولاكن من يقولو ذالك هم اناس عقلانيون يفكرون اقتصادياً لاهين عن تلك الكرامه لامه عربيه مسلمه قد تلاشت وبعثرت حتي اننا كدنا ان ننسا عروبتنا وديننا ولاكن من راي انه ليس من مصلحت حزب الله ان لايكسب الدول العربيه في صفه ولا يستجيب لما دار حول بعض الدول من اقوال فهناك عدو واحد هم اليهود فربما قد بعث الله حزب الله ليوقض الامه الاسلاميه من سبات طويل فحزب الله يحتاج الي الدعم من هذه الدول اقلها حتي لا تفتح قواعدها لقوات امريكيه ويهوديه كما فعلت دويلة قطر متناسيه عروبتها وابناء دينها واقول دويله تصغير لها ولموقفها المهين حيث لم تسحب حتي سفيرها من اسرائيل اما باقي الدول فقد وقفت موقف المتفرج لمسرحيه دراميه اما المملكه العربيه السعوديه فقد كان لها دور كبير في محاولة فرض السلام في المنطقه رغم المهاجمه الشنيعه اللتي واجهتها وما اثير عن فتوة ابن جبرين فهي فتوه قديمه قبل الحرب ومن اعاد اثارتها وخلق فتنه هو موالي لليهود بلا شك ولا يريد الوحده الاسلاميه ومن كان الله وجهته فهو ناصره والله المستعان .............تفرقة الامه الاسلاميه مبتغي الصهاينه فلا نكن رصاصهم نرمي بعضنا بعض.

        تعليق


        • #5

          مضللون كذابون انتهى زمانهم





          من يجرؤ الآن على رفع صوته فليتقدم, والقادر على الكلام عليه الآن أيضاً أن يفتح فمه, ويطلق العنان لكلماته... رفع الصوت وإطلاق الكلام هما في هذا الوقت السبيل الممكن للخروج من دوائر الخوف والترهيب التي جعلتنا بداخلها الأفكار القومية, والأصولية الدينية, والتي بسببها أصبحنا نخشى الإقصاء والتخوين إذا اعترضنا, أو حركنا عقولنا في اتجاه نقدي, أو تساؤلي, أو تأويلي.
          الآن نرى أن دوائر الخوف بدأت ترتد على صانعيها, وفكر الناس المصادر مقابل تأمينهم على وجودهم, قد بدأ يخرج من الخدعة, ويفهم مدى التعسف الذي جرى على الدين حين استخدم من أجل الأغراض السياسية, والمصالح الذاتية الضيقة والمذمومة.
          وربما لحلول هذه الظروف الراهنة, أصبحت الأصوات أكثر ارتفاعاً وأقل ارتجافاً, وأصبح ممكناً القول إننا بدأنا نرى »حزب الله« يتهاوى, وبدأنا نشاهد سقوط خطابه الديني... المشهد الآن أصبح مفتوحاً على لعبة تضليل مورست على اللبنانيين وعلى غيرهم باسم العقيدة الإسلامية, ومكشوفاً على خدعة روجها »حزب الله« اسمها مقاومة, وبأن المقاومة هي قضية العرب الأولى, فتبين أن المسماة مقاومة هي تعبير مسلح عن مصالح إيرانية سورية غير لبنانية, وأنها ليست قضية العرب كما كان يشاع, بدليل أن هذه المقاومة تتعرض الآن للتكسير منذ أكثر من عشرة أيام والعرب سادرون في سكونهم ولا يتفاعلون.
          لا ننكر أن لدينا حقوقاً مغصوبة من إسرائيل لكن لن نستطيع استرداد هذه الحقوق بالطرق التي يتبعها »حزب الله« وحركتا »حماس« و»الجهاد الإسلامي«, وهي طرق أمعنت في زيادة ضياع هذه الحقوق, وفي منع العقل السياسي العربي عن العمل, وجعله ينظر إلى القضية مع إسرائيل بواقعية.
          لقد جلسنا على الأرصفة ثمانية وخمسين عاماً نردد الأهازيج, ونرفع الشعارات, وتمتلئ أجسادنا بفطر الديكتاتورية والاستبداد, دون أن نتقدم خطوة في اتجاه استرداد الحقوق, ودون أن نقتنع بأن السماء لا تمطر ذهباً ولا حلولاً لأي مشكلة. والعجيب أننا بسبب الخوف وبسبب استشراء مفاهيم الإقصاء والتخوين, واستفحال المتاجرة بالقضية, كانت خسائرنا تتضاعف أمام إسرائيل, وكانت بلداننا تزداد تخلفاً.
          الله سبحانه وتعالى يقول لنا »ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة«, ورغم ذلك ومن داخل الخوف, ومن أعماق مشاعر اليأس, انطلقنا نحو التهلكة بأرجلنا, رغم علمنا أن من ينتحر سيذهب إلى جهنم في الآخرة وبئس المصير.
          شخص واحد, أو حزب واحد لديه قدرة على الكذب وتضليل الناس وخداعهم وإثارة عواطفهم, أصبح باستطاعته أن يرسل أهله وشعبه ووطنه ومدنه وقراه إلى التهلكة, في مقابل سريان خطاب إعلامي مزور يصلح للانتفاع الذاتي والضحك على ذقون السذج... »حزب الله« في هذا الجانب وعد وتوعد, وهدد, وصور نفسه في صورة المقدس الذي لا يقهر, وفي النتيجة أرسل لبنان إلى الدمار, وأهل لبنان إلى الموت, وأرسل نفسه إلى فضيحة الهزيمة والانكسار. إن هذا »الحزب الملحق والتابع« يذكرنا بالصحاف وزير إعلام صدام حسين حين سمعناه يعلن انتصار العراق على العلوج بينما الدبابات الأميركية كانت تتقدم خلفه في شوارع بغداد وهو لا يريد أن يرى.
          وكذلك يذكرنا »حزب الله« بعبد الناصر الذي خدعه السوفيات يومها بإعلامه أن إسرائيل ستحاربه, فخرج على الملأ ليقول من يريد الحرب فأهلاً وسهلاً بالحرب. وبالفعل خاض الحرب وانهزم فيها.
          يجب أن نعلم, أو حان لنا أن نعلم, أننا لانحارب إسرائيل وحدها, بل نحارب العالم المقتنع بوجهة نظرها, والذي امتنعنا عن التقدم له بمواقفنا, وفشلنا في إقناعه بقضيتنا, وهذا العالم هو الذي يملك أدوات الحرب, ويملك المال وبيده ترجيح الموازين.
          لا نتفاجأ حين يصل »حزب الله« إلى مرحلة انكشاف الخطاب العام وكذبه, ونأسف لخراب لبنان, لكننا نقول ربما حان الوقت للخروج من عباءات الدراويش ومن حلقات الزار السياسي التي لم تتوقف عن قرع طبولها منذ أكثر من نصف قرن.











          الملفات المرفقة

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          11 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X