بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطريق الى الحسين عليه السلام
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين والسلام عليكم يا اهل البيت جميعا ورحمة الله وبركاته وانشاء الله من المتوالين بهم جميعا ماخابا من تولى بهم
رغم مضى اربعة عشرواعوام سنظل نحتاج الحسين عليه السلام ..نتلمس طريقنا الى التضحيه من خلال الحسين عليه السلام..والى الصمود من خلال ثورة العاشر من محرم الحرام فكيف أصبح الحسين عليه السلام رمزا للصمود؟وكيف رسم لنا الطريق المؤدي الى التحدي؟..تحدى الظروف والقوى الباغية..وهو الذي علمنا الحياة ..فهل تريد ان تعيش حياة طيبه ..اذا فاسلك طريق الأمام الحسين في ثباته مع الحق ومواجهته لتحديات عصره.اسلك ذلك الطريق لتغيير الواقع المزيف فالحسين عليه السلام قال للظروف:لا..وقال للخنوع:لا..ولمن(نصحوه)بعدم الخروج للقتال:لا..وقال للموت في سبيل تغير الواقع:نعم ان ثورة عاشوماهي الا امتداد للخط الثوري الذي وضعه الرسول الأكرم عليه افضل الصلاة والسلام -الثائر الأول -هذا الخط مثله الحسين يوم العاشر من محرم عام61هـ عندما قال للكيان اليزيدي(فوالله لاأعطيكم بيدي اعطاء الذليل زلا أفرفرار العبيد)من هنا لم يكن سفر الامام الحسين من مكه في الثامن من ذي الحجه..قريب موعد الحج وحله احرامه الا خطوة في طريق الصمود الطويل لكي يواجه الموت سلام الله عليك ياأبن الزهراء في نهايية الطريق.لم يكن خروجه عليه السلام خوفا من الموت، بل طلبا له ورفضا للحج الصوري الذي لافيه(الحجيج)..خرج عليه السلام متجها نحو العراق مرسلا لأهل بيته رسالة قال فيها
من لحق بنا منكم استشهد ومن ا تخلف عنا لم يبلغ الفتح)وهناك العراق.. في أرض كربلاء ضرب لنا الأمام الحسين سلام الله عليك وعلى أأأأأأم المصائب السيده زينب عليها افضل الصلاة والسلام وسلامي الى اخوان واولاد وانصار واصحاب الحسين عليهم سلامي منا جميعا والثلة الطيبة من أصحابه وأهل بيته مثلا رائعا في التحدي والصمود والثبات.. أتضحت دروسا قيمة للأمة..ففي ليلة العاشر يعقد مؤتمرالصمود الذي ضم الامام الحسين عليه السلام واصحابه عليهم منا سلام البرررة..قال لهم الامام عليه السلام(هذا الليل قدأرخى سدوله فاتخدوه جملا )فاجبوه بصوت واحد(لو قطعنا وأحرقنا ثم ذرينا في الهواء يفعل بنا ذلك سبعين مره لانتخلى عنك).انه التفاني المطلق في خدمة المبدأ الذي يعكس صورة صادقه للصمود ليس من قبل الأصحاب فحسب انما من قبل الحسين أيضاااااا سلام منا جميعا لك ياأبا عبد الله ..فكأنه يقول لهم :حتى لوتخليتم عني وحتى لو لم يبق معي أحد فانى سوف أصمد وأقاوم وووأأأأأأتحدى وأواصل حتى الموت سلامي مني ايلك يااااااااااااااااااااااااااااااابااااااااااااااا عبدلله الحسين يارب نكون من اعوانك وانصارك ونكون معكم ياأهل البيت نحنو والمؤمنين والمؤمنات جميعااااااااااااااااااااااااااااااااا ياااااااااااااااااااااااااااااااارب والى متى ياخواننا ترضون عن عن الشيعه التي تسب في المجتمع وتنهان الى متى ونحن نغلق دا الموضوع والكل يهين في الشيعه الى متى السكوت ايها المجتمع الشيعي الكل يقول في اختلاط الكل يقول احنا رافضين في يوم عاشوراء من محرم ومازلون يدكرون لنا هدى الكلام الى متى السكوت ايها المؤمنين لاتعطون احد فرصه يلعن اهل البيت لعن الله ظالمين ابا عبد الله الحسين اللهم انعلهم لعنا يالله ونصرنا على القوم الظالمين يااااااااااااااااااااااارب وعجل في ظهورك يالامام المنتظر ونكون من انصارك جميعاااااااااا يااااااااااارب
ولاتزعلون منا لانه الحق حق
اللهم صلى على محمد وال محمد وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين
والسلام خير ختااااااااااااااااااااااااااااااام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطريق الى الحسين عليه السلام
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين والسلام عليكم يا اهل البيت جميعا ورحمة الله وبركاته وانشاء الله من المتوالين بهم جميعا ماخابا من تولى بهم
رغم مضى اربعة عشرواعوام سنظل نحتاج الحسين عليه السلام ..نتلمس طريقنا الى التضحيه من خلال الحسين عليه السلام..والى الصمود من خلال ثورة العاشر من محرم الحرام فكيف أصبح الحسين عليه السلام رمزا للصمود؟وكيف رسم لنا الطريق المؤدي الى التحدي؟..تحدى الظروف والقوى الباغية..وهو الذي علمنا الحياة ..فهل تريد ان تعيش حياة طيبه ..اذا فاسلك طريق الأمام الحسين في ثباته مع الحق ومواجهته لتحديات عصره.اسلك ذلك الطريق لتغيير الواقع المزيف فالحسين عليه السلام قال للظروف:لا..وقال للخنوع:لا..ولمن(نصحوه)بعدم الخروج للقتال:لا..وقال للموت في سبيل تغير الواقع:نعم ان ثورة عاشوماهي الا امتداد للخط الثوري الذي وضعه الرسول الأكرم عليه افضل الصلاة والسلام -الثائر الأول -هذا الخط مثله الحسين يوم العاشر من محرم عام61هـ عندما قال للكيان اليزيدي(فوالله لاأعطيكم بيدي اعطاء الذليل زلا أفرفرار العبيد)من هنا لم يكن سفر الامام الحسين من مكه في الثامن من ذي الحجه..قريب موعد الحج وحله احرامه الا خطوة في طريق الصمود الطويل لكي يواجه الموت سلام الله عليك ياأبن الزهراء في نهايية الطريق.لم يكن خروجه عليه السلام خوفا من الموت، بل طلبا له ورفضا للحج الصوري الذي لافيه(الحجيج)..خرج عليه السلام متجها نحو العراق مرسلا لأهل بيته رسالة قال فيها


اللهم صلى على محمد وال محمد وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين
والسلام خير ختااااااااااااااااااااااااااااااام
تعليق