قائمة تعدها مؤسسة ميركر للموارد البشرية حول افضل المدن واسوأها للعيش في العالم وتعتمد على 39 معيارا للقياس.
أظهر مسح لعام 2006 ان مدينة زوريخ السويسرية هي افضل مدينة من حيث مستوى المعيشة الذي توفره لسكانها وان العاصمة العراقية بغداد الاسوأ للعام الثالث على التوالي.
وفي القائمة التي اعدتها مؤسسة ميركر للموارد البشرية احتلت جنيف المركز الثاني ومدينة فانكوفر الكندية المركز الثالث بينما جاءت في قاع القائمة مع بغداد كل من بانجي عاصمة افريقيا الوسطى وبرازافيل عاصمة جمهورية الكونجو.
ولم يتغير في القائمة ترتيب الدول الثلاث الاولى عن العام الماضي.
وكانت مدينة شيكاجو الامريكية من المدن التي حققت تقدما كبيرا وارتفعت من رقم 52 عام 2005 الى 41 عام 2006 نظرا لتراجع معدلات الجريمة فيها بينما كانت العاصمة المصرية القاهرة أكبر خاسرة بعد ان تراجعت تسع درجات دفعة واحدة الى المرتبة رقم 131 من بين 215 مدينة.
وقالت ميركر ان ذلك يرجع الى "الاضطرابات السياسية والهجمات الارهابية في المدينة والمنطقة المحيطة.
وتعتمد ميركر في تقريرها السنوي على 39 معيارا لمستوى المعيشة من الاستقرار السياسي الى المدارس الى المطاعم والبيئة.
للاسف انتي يا بغداد يا دار السلام تعيشين هكذا وتطلبين السلام ......
ستعودين يوما يا حبنا الكبير دارا للسلام وتكونين الاولى ان شاء الله .....
أظهر مسح لعام 2006 ان مدينة زوريخ السويسرية هي افضل مدينة من حيث مستوى المعيشة الذي توفره لسكانها وان العاصمة العراقية بغداد الاسوأ للعام الثالث على التوالي.
وفي القائمة التي اعدتها مؤسسة ميركر للموارد البشرية احتلت جنيف المركز الثاني ومدينة فانكوفر الكندية المركز الثالث بينما جاءت في قاع القائمة مع بغداد كل من بانجي عاصمة افريقيا الوسطى وبرازافيل عاصمة جمهورية الكونجو.
ولم يتغير في القائمة ترتيب الدول الثلاث الاولى عن العام الماضي.
وكانت مدينة شيكاجو الامريكية من المدن التي حققت تقدما كبيرا وارتفعت من رقم 52 عام 2005 الى 41 عام 2006 نظرا لتراجع معدلات الجريمة فيها بينما كانت العاصمة المصرية القاهرة أكبر خاسرة بعد ان تراجعت تسع درجات دفعة واحدة الى المرتبة رقم 131 من بين 215 مدينة.
وقالت ميركر ان ذلك يرجع الى "الاضطرابات السياسية والهجمات الارهابية في المدينة والمنطقة المحيطة.
وتعتمد ميركر في تقريرها السنوي على 39 معيارا لمستوى المعيشة من الاستقرار السياسي الى المدارس الى المطاعم والبيئة.
للاسف انتي يا بغداد يا دار السلام تعيشين هكذا وتطلبين السلام ......
ستعودين يوما يا حبنا الكبير دارا للسلام وتكونين الاولى ان شاء الله .....
تعليق