إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الوزير وئام وهاب يرد على جنبلاط................

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوزير وئام وهاب يرد على جنبلاط................

    الوزير وئام وهاب يرد على جنبلاط :ولى زمن نهبك يا صديق ابو علي البدير المزنوق و10 في المئة من وزارة الاشغال، ويا شريك الأرامل والأيتام والفقراء الذين نهبت باسمهم
    شن رئيس <تيار التوحيد اللبناني> الوزير السابق وئام وهاب هجوما عنيفا على رئيس <اللقاء الديموقراطي> النائب وليد جنبلاط، في معرض رده على المؤتمر الصحافي لجنبلاط.
    وجاء في بيان صدر عن المكتب الاعلامي لوهاب:
    1 تستطيع، أيها الاقطاعي، أن تتحدث مع أزلامك بصيغة النكرة، وما إلى ذلك، ولكن نحن لا نقيم وزنا لا لك ولا لإقطاعك (...)
    2 يا من تقول إن بشار الاسد نهب سوريا ولبنان، أذكرك بأنه عندما أتى الى رئاسة الجمهورية كان زمن نهبك يا صديق ابو علي البدير <المزنوق> و10 في المئة من وزارة الاشغال، ويا شريك الأرامل والأيتام والفقراء الذين نهبت باسمهم، فعندما أتى بشار الأسد الى سوريا كان شريكك النصاب عبد الحليم هدام الذي كان شريكا في الخلوي اللبناني والكهرباء ومشاريع الانفاق والطرق، ونحن الذين كنا نطالب الرئيس الاسد بوضع حد لشريكك النصاب الذي كنت تحظى بدعمه أنت وغيرك من الأحياء والاموات الذين نهبوا لبنان ووضعوه تحت دين 40 مليار دولار.
    3 يا من تدعو المقاومة الى الدخول في الدولة، هل لي أن أطالبك بأن تلغي دولتك الممتدة من الدامور الى المختارة وحواجزك المسلحة لإهانة الناس ومراقبتهم الذين لا يشاطرونك غباء سياستك التي أدخلتنا في هذه المغامرة الخاسرة (...)
    4 هل كانت الجمهورية الاسلامية، ايها الاقطاعي المتغطرس، جيدة منذ 20 عاما عندما كنت تنهب خيراتها وتتلقى مساعداتها لإقامة المؤسسات التربوية والصحية والاجتماعية لأبناء طائفتك حتى فوجئ الجميع بأن كل الأموال حولت الى حساباتك في سويسرا لتكنز خزينتك.
    5 مشكلتنا معك وليست مع سوريا ولا إيران ولا المقاومة، مشكلتنا معك واحدة لاننا نريد دولة لا يستعملها امثالك لحكم الناس وإذلالهم، نريد دولة لكل اللبنانيين لا دولة لآل الحريري ليكملوا إغراق لبنان.
    6 اما الاجرام، فأتمنى لو كنت قد خرجت منه نهائيا وأنت لا تتحمل نشاطا سياسيا او اجتماعا لأخصامك وتخرج على وسائل الاعلام لتتحدث بشكل مقرف عن الديموقراطية (...)
    7 أيها الحريص على مقاتلة العدو الاسرائيلي، لماذا لم تُرنا بطولاتك ايها النمر الكرتوني عندما اعتدت إسرائيل على لبنان الشهر الماضي. أين كنت أنت والفتى الهارب الذي كنا نرى صوره ضاحكاً يدور العالم فيما أشلاء مئات الاطفال على الشاشات مقتولين من إسرائيل المدعومة من الدول التي يزورها هذا الطفل المعجزة؟
    8 ايها الحريص على السيادة، لماذا لا تنطق بكلمة واحدة وأنت جالس امام مصاصة الدماء في السفارة الاميركية وهي تهينك وتهين رفاقك وتتهمك حتى بالعجز في التآمر على المقاومة.
    9 أيها الذاهب الى واشنطن للاعتذار من رايس وولفويتز، يا ليتك كنت جريئا واعتذرت عن تهليلك وترحيبك بالاحتلال الاميركي للعراق، يا ليتك اعتذرت من هدى غالية ومحمد الدرة وأطفال العراق وفلسطين وقانا.
    أخيرا، ننصحك بألا تتناول سيد المقاومة في بهلوانيتك لأنه كبُر في نظر العرب والعالم، إلى حد لم يعد يُسمع كلام الصغار من أمثالك الضائعين في أحقادهم ومصالحهم الضيقة.

  • #2
    احسنت اخوي على هذا النقل

    تعليق


    • #3
      ايضا هنا رد عليه
      "اللقاء الوطني" يدعو لمؤتمر وطني يثمّر نصر المقاومة ويمهد لحكومة وفاق.. كرامي وفرنجية يردان على جنبلاط والحريري: يزيدان انقسام الشارع

      دعا "اللقاء الوطني اللبناني" إلى عقد مؤتمر وطني يجمع القوى الوطنية، "ويثمّر النصر العسكري للمقاومة، ويمهد لتشكيل حكومة وفاق وإنقاذ وطني تصون التضامن الوطني الشامل المطلوب في هذه المرحلة العصيبة، مرحلة مواجهة مخطط الفتنة والتفتيت ونزع الهوية، مخطط الشرق الأوسط الجديد، ومرحلة إعادة بناء الدولة القوية القادرة والعادلة والموثوقة"، فيما رد كل من الرئيس عمر كرامي والوزير السابق سليمان فرنجية على كلام النائبين وليد جنبلاط وسعدالحريري، واعتبرا انه يزيد الانقسام في الشارع.
      عقد اللقاء اجتماعا امس، في دارة الرئيس عمر كرامي في بلدة بقاعصفرين الضنية، بحضور الوزراء السابقين سليمان فرنجيه، ايلي الفرزلي، الياس سابا، البير منصور، عبد الرحيم مراد، ناجي البستاني، اسطفان الدويهي وبشارة مرهج، والنواب السابقين: فتحي يكن، جهاد الصمد، وجيه البعريني، بهاء الدين عيتاني، فايز غصن، عدنان عرقجي، زاهر الخطيب، وسليم كرم، خالد الداعوق، خلدون الشريف، خالد كرامي وفيصل كرامي. بعد الاجتماع وزع اللقاء بياناً حيا فيه "صمود المقاومة البطلة وثمن انتصارها العظيم في دحر العدوان الاسرائيلي الوحشي، كما حيا صمود الشعب اللبناني وتضحياته الكبيرة وثمن مبادرة النازحين بالعودة السريعة والفورية إلى بلداتهم وقراهم وبيوتهم، التي عبروا بها عن وطنيتهم العالية وعن تمسكهم بوطنهم وأرضهم وعن صلابة ارادتهم في مواجهة العدوان ودعم المقاومة وتبني نهجها وسلوكها".
      وقال اللقاء: إن انتصار المقاومة في دحر العدوان يشكل فتحاً جديداً في إدارة الصراع العربي الاسرائيلي، يثبت بصورة نهائية قاطعة أن سبيل التصدي والرفض والمقاومة والتشبث بالحقوق هو سبيل ممكن وصحيح في مواجهة سياسة العدوان الاسرائيلي، وأن طريق ما سمي بالسلام والذي أضحى طريقاً للاستسلام والرضوخ ليس الطريق الوحيد المتاح أمام العرب لاستعادة حقوقهم، وأن طريق المقاومة هو الطريق الأقرب والأجدى من أجل استعادة الحقوق وفرض السلام.
      ودعا جميع الدول العربية "إلى أخذ العبر من صمود المقاومة اللبنانية البطلة وإلى التحول من طريق الاستسلام والرضوخ لمشيئة الادارة الأميركية المغلفة بما يسمى مجتمع الشرعية الدولية، إلى نهج الرفض والمقاومة. ودعا ايضاً الدول التي اعتمدت دعم المقاومة إلى البدء بتطوير سياستها الدفاعية والتوجه إلى اعتماد نهج المقاومة وأساليبها وإلى التمثل بالمقاومة اللبنانية البطلة".
      وتمنى اللقاء على "جميع الوطنيين اللبنانيين إلى التوحد والتضامن، كي نمنع بهما العدو الاسرائيلي وحليفه في الادارة الأميركية المتصهينة من أن يحقق بالسياسة والتهويل ما عجز عن تحقيقه بالعدوان والقتال، وأن نحول النصر العسكري الذي حققته المقاومة إلى نصر سياسي للقوى الوطنية والسيادة والاستقلال الرافضة لأي شكل من أشكال الوصاية، ولا سيما تلك التي يحاول أصدقاء بولتون وجماعة السيدة رايس إرساءها، وصاية سفراء الولايات المتحدة وفرنسا المعززة بالوحشية الاسرائيلية".
      ووجه اللقاء "تحية الى المؤسسة العسكرية ومواقف قيادتها ولا سيما أمر اليوم الذي ركز على تلاحم الجيش والمقاومة والشعب". ودعا "جميع المعنيين إلى المبادرة فوراً إلى عقد مؤتمر وطني يجمع القوى الوطنية، ويثمّر النصر العسكري ويمهد لتشكيل حكومة وفاق وإنقاذ وطني تصون التضامن الوطني الشامل المطلوب في هذه المرحلة العصيبة، مرحلة مواجهة مخطط الفتنة والتفتيت ونزع الهوية، مخطط الشرق الأوسط الجديد، ومرحلة إعادة بناء الدولة القوية القادرة على حماية أبنائها، والعادلة في تأمين مشاركتهم وصون حقوقهم، والموثوقة لتأمين مستقبلهم، والمتطلعة إلى بناء وطن رسالة في هذا العالم العربي. رسالة عروبة أولا، أي رسالة تضامن وعيش مشترك ومساواة وتوجه اتحادي، ورسالة وطنية وديموقراطية وحداثة ثانيا، ورسالة عودة إلى طريق النهضة والعمران والبناء والعودة إلى المساهمة الخلاقة في بناء الحضارة".
      كرامي
      الرئيس كرامي قال في تصريح له بعد الاجتماع: هذا هو الاجتماع الأول للقاء بعد تحقق النصر المبين، هذا النصر الذي أُهدي إلى كل اللبنانيين وكل العرب وكل أحرار العالم، ونحن في لبنان نعرف تماماً بأنه منذ صدور القرار 1559 هناك انقسام كبير في الرأي العام اللبناني، ومع ذلك هذا من سمات الديموقراطية الحقيقية، فلبنان ينعم بهذه الديموقراطية بمنة أميركية أو بغير منة أميركية، ونحن نقول بعد هذا النصر إننا حريصون على الوحدة الوطنية، لأننا متأكدون من أنه لا يمكن قيامة لبنان واستقلاله وسيادته والحرية والديموقراطية فيه إلا بهذه الوحدة.
      أضاف: إن ما نشاهده اليوم على الساحة اللبنانية، ويا للأسف، وبعد هذا النصر المبين، ومحاولات سحب سلاح "حزب الله" في أشد الأوقات دقة وخطورة، هو رعونة ما بعدها رعونة، ونحن نرى أن هذه الحكومة التي كانت قبل 12 تموز حكومة تصريف أعمال، لا تستطيع بعد 12 تموز أن تقوم بالأعباء الملقاة عليها، لذلك نعتبر أنه لا بد من وجود حكومة اتحاد وطني تمهد للوحدة الوطنية، ولإجراء انتخابات نيابية حقيقية، توصل من توصل على أساس أنه يمثل الشعب بالطريقة الصحيحة والحقيقية. كل هذه المبادئ سنعمل من أجلها في اللقاء الوطني، ولكن ما يتصرف به "فريق 14 شباط"، وما سمعناه (امس) أعتقد أنه يزيد الانقسام في الشارع اللبناني، في هذه الظروف الخطيرة والدقيقة، لذلك رحمة بهذا البلد، ندعو الجميع إلى أن يعودوا إلى ضمائرهم الوطنية من أجل تحصين هذا الوطن.
      فرنجية
      وتحدث فرنجية مؤكداً "الحلف القائم مع الرئيس عمر كرامي، الذي برهن أن الخيارات التي راهن عليها والتي نراهن نحن عليها منذ زمن هي الصحيحة". وقال: لقد سمعنا كلام النائب سعد الحريري، وأتتنا أجواء من كلام النائب وليد جنبلاط. بالنسبة الى كلام الشيخ سعد، هذا رأيه، وهو حر به. ولكن هناك بعض الملاحظات: فمثلاً لم نسمع كلمة العدو الاسرائيلي في كلامه، ولا كلمة مقاومة، لا بل إن نصيب العدو الاسرائيلي في حديثه، ولم يسمه عدوا، كان خمس دقائق في الخطاب، وكان نصيب الشقيقة سوريا ساعة. نحن نقول أمراً واحداً هو أن اسرائيل التي لم تستطع أن تنفذه بقوتها العسكرية، ولم تقدر أميركا أن تقوم به بقوتها السياسية وبدعم اسرائيل عسكرياً في لبنان، ستحاول أن تحققه عبر بعض أدواتها في لبنان. ونحن نأسف أن يكون البعض يجرب تغطية الفشل الاسرائيلي أو الخسائر الاسرائيلية في لبنان وتحويل الأنظار في غير اتجاه، وإعادة محاولة تحويل الرأي العام اللبناني وتعبئته عبر شعارات طائفية، أو مضمونها طائفي، لتحويل هذا الانتصار الذي قام به لبنان، عبر المقاومة و"حزب الله"، ولتحويل هذه الهزيمة التي تلقتها اسرائيل لأول مرة في التاريخ، إلى غير اتجاه، إلى الشقيقة سوريا.
      أضاف: وهنا نحن نعتبر أن هذا الأمر، إن كان عن قصد أو عن غير قصد، يسيء إلى لبنان وإلى الوحدة الداخلية فيه، ونعتبره كلاما ينبثق من حقد شخصي على النظام السوري، وهو تشويه لكلام الرئيس الأسد. وإذا أعدنا استعراض كل الشهر الماضي، من بداية العدوان الاسرائيلي على لبنان، كان الكلام أولا أن هذا الأمر مغامرة ويجب محاسبة مرتكبيها، وكان الكلام أن "حزب الله" أداة سورية إيرانية ينفذ مشروعا سوريا إيرانيا في لبنان، وكان الكلام أن الرئيس الأسد أبلغنا أنه سيكسر لبنان على رؤوسنا.
      وتابع: عندما ضربت منارة بيروت، اعتبروا أنه تم استهداف سعد الحريري، فأتى في اليوم التالي، وقال أنا الذي كنت مستهدفاً، وجئت لكي أقاوم، ويبدو أننا نضحك على حالنا، فهذه النكتة لم يصدقها في لبنان غير الشيخ سعد الحريري، الذي أتى في آخر يوم على متن طائرة فرنسية، بعد 30 يوماً وبلده لبنان يتعرض للضرب، بينما كان يتنزه من دولة إلى دولة، فأتى أخيرا إلى بيروت، وقال في الجرائد التي يمولها إنهم هددوه، وفي اليوم الثاني قال أنا تحديت التهديد وأتيت إلى لبنان. وإذا كان ضرب المنارة تهديداً لسعد الحريري فيعني ذلك أن ضرب إذاعة أيطو هو تهديد لسليمان فرنجيه. هذه النكتة يستطيع أن يصدقها هو، وهو يظن أن الشعب اللبناني صدقها، لكنه صدقها وحده.
      وقال: إنهم اجتزأوا كلام الرئيس الأسد الذي رسم المرحلة المقبلة التي لم يرها أحد، وأخذوا منه جملتين ويجربون الآن أن يحولوا المعركة من معركة ضد العدو الاسرائيلي إلى معركة ضد سوريا.
      وختم: لا أقول إنه كان مراهنا على إسرائيل، بل الأكيد أنه كان يراهن على خسارة "حزب الله" والمقاومة، ليس من منطلق عمالته لإسرائيل بل من منطلق حقده المذهبي الداخلي، ومن منطلق رهانه الطائفي والمذهبي داخل لبنان، وأتصور أن هذا خطأ لأنه يجب أن نراهن كلنا على لبنان ووحدته، لأنه عندما ينتصر أي فريق في لبنان، أيا يكن، فإنني أعتبر نفسي منتصرا. وإذا انتصر سعد الحريري أو سمير جعجع على العدو الاسرائيلي فإنني أعتبر نفسي منتصراً معهما.

      المصدر:جريدة السفير اللبنانية. بتاريخ 18/08/2006 الساعة 01:52

      http://www.ghaliboun.net/newsdetails.php?id=1890

      تعليق


      • #4
        را إخوتي على ردودكم الكريمة

        تعليق


        • #5
          شكرا إخوتي على ردودكم

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X