اكدت صحيفة الوطن السعودية على ان عدد الحوادث في قضايا زنا المحارم آخذة في التزايد في المجتمع السعودي المسلم وان 20% في القضايا الأسرية التي تأتي الى جمعية حقوق الانسان من كافه مدن منطقة مكة المكرمة هي قضايا اغتصاب لفتيات من قبل محارمهن !! وتحدثت الصحيفة عن معاناة الضحايا اللائي يوجب عليهن الخوف الاجتماعي اللجوء الى الصمت خوفا من الفضيحة في حين يعفى الجاني حتى من ادنى درجات الادانة!!
في المجتمعات المسلمة، لماذا تظهر مثل هذه الحوادث؟
وهل يؤثر صمت الضحايا على سعة انتشار هذه الظاهرة الخطيرة؟
ما هو المطلوب من القانون والأهل والمجتمع في ايجاد علاجات ناجعة تحد من انتشار الظاهرة؟
وأعجبني ردود إثنان من هذه الردود التي ردت على الموضوع :
ان الاهمال وعدم المراقبة فى المنزل وانشغال الام و الاب عن اولادهم وعدم الاهتمام بهم مما يجعل الارضية ممهدة لمثل هذا العمل القذر.
وهناك سبب جدا مهم وخطير وهو اللباس الغير مسؤول للام امام اولادها والاخت امام اخوانها لباس يصف ويشف ومغري جدا مما يثير الانتباه والغريزة وهذا الامر يحدث عمدا وسهوا واكثره سهوا وجهلا، الام تقول وبحسن نية هم اولادي ولاضير فى ذلك وتنسى الشطان اللعين والاخت تقول وبحسن نية اخواني ولا ضير فى ذلك و تنسى الشيطان الرجيم انها احد الطرق الشيطانية التى يلعب بها الشيطان في الوقوع في الرذية والفحشاء.
انصح جميع الامهات العزيزات المؤمنات والاخوات المؤمنات ان ياخذن ملبسهن ماخذ الجد امام الابناء والاخوان لباس اسلامي وحجاب كامل امامهم فلا تظهر مفاتنها ولو بالشيء البسيط يجب عليها ستر جميع محاسنها ويجب ان يكون اللباس عادي غير مغري ابدا والله ولي التوفيق والهداية.
وأما الرد الثاني :
السلام عليكم
يوجد العديد من الاسباب للزنا المحارم وهي رفقه اصدقاء السوء وما تعرضه وسائل الاعلام عبر الفضائيات من الافلام والصور الاباحية واعتقد انه من احدى الاسباب الرئيسية هو غياب عناية الوالدين ليس مادياً بل معنوياً عن رعاية شؤون ابنائهم واذا اردنا ان نحافظ على اسرنا علينا تعليم انفسنا وابنائنا معنى الرقابة الالهية لنا في الخلوات وذلك يبدأ منذ الصغر كما نعلمهم كيف يأكلون ويتكلمون اذا كانوافي المجتمع وفي وسط الناس علينا تعليمهم كيف يخشون الله اشد الخشية في الخلوات لاننا نواجه اشد الاعداء وهم النفس والهوى والشيطان وذلك يبدأ منذ الصغر ونعومة الاظافر ويكون ذلك لقاح للشخص عندما يواجه مغريات الحياة في الكبر وتوفيق من الله تعالى واعاذنا الله واياكم من شرور انفسنا الامارة بالسوء.
وأنتم ماذا رأيكم ؟
في المجتمعات المسلمة، لماذا تظهر مثل هذه الحوادث؟
وهل يؤثر صمت الضحايا على سعة انتشار هذه الظاهرة الخطيرة؟
ما هو المطلوب من القانون والأهل والمجتمع في ايجاد علاجات ناجعة تحد من انتشار الظاهرة؟
وأعجبني ردود إثنان من هذه الردود التي ردت على الموضوع :
ان الاهمال وعدم المراقبة فى المنزل وانشغال الام و الاب عن اولادهم وعدم الاهتمام بهم مما يجعل الارضية ممهدة لمثل هذا العمل القذر.
وهناك سبب جدا مهم وخطير وهو اللباس الغير مسؤول للام امام اولادها والاخت امام اخوانها لباس يصف ويشف ومغري جدا مما يثير الانتباه والغريزة وهذا الامر يحدث عمدا وسهوا واكثره سهوا وجهلا، الام تقول وبحسن نية هم اولادي ولاضير فى ذلك وتنسى الشطان اللعين والاخت تقول وبحسن نية اخواني ولا ضير فى ذلك و تنسى الشيطان الرجيم انها احد الطرق الشيطانية التى يلعب بها الشيطان في الوقوع في الرذية والفحشاء.
انصح جميع الامهات العزيزات المؤمنات والاخوات المؤمنات ان ياخذن ملبسهن ماخذ الجد امام الابناء والاخوان لباس اسلامي وحجاب كامل امامهم فلا تظهر مفاتنها ولو بالشيء البسيط يجب عليها ستر جميع محاسنها ويجب ان يكون اللباس عادي غير مغري ابدا والله ولي التوفيق والهداية.
وأما الرد الثاني :
السلام عليكم
يوجد العديد من الاسباب للزنا المحارم وهي رفقه اصدقاء السوء وما تعرضه وسائل الاعلام عبر الفضائيات من الافلام والصور الاباحية واعتقد انه من احدى الاسباب الرئيسية هو غياب عناية الوالدين ليس مادياً بل معنوياً عن رعاية شؤون ابنائهم واذا اردنا ان نحافظ على اسرنا علينا تعليم انفسنا وابنائنا معنى الرقابة الالهية لنا في الخلوات وذلك يبدأ منذ الصغر كما نعلمهم كيف يأكلون ويتكلمون اذا كانوافي المجتمع وفي وسط الناس علينا تعليمهم كيف يخشون الله اشد الخشية في الخلوات لاننا نواجه اشد الاعداء وهم النفس والهوى والشيطان وذلك يبدأ منذ الصغر ونعومة الاظافر ويكون ذلك لقاح للشخص عندما يواجه مغريات الحياة في الكبر وتوفيق من الله تعالى واعاذنا الله واياكم من شرور انفسنا الامارة بالسوء.
وأنتم ماذا رأيكم ؟
تعليق