إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاخوة الاعزاء هل ابن تيمية كان حقا هكذا حتى كتب فيه العلماء هذا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاخوة الاعزاء هل ابن تيمية كان حقا هكذا حتى كتب فيه العلماء هذا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا استفسر اخوتي هل ان ابن تيمية كان على هذه الشاكلة حتى كتب فيه علماء اهل ملته هذه الاقاويل والردود.
    1) الشيخ صفي الدين الهندي الارموي المتوفي 710 هجرية وهو متكلم اشعري مدحه السبكي قد ناظر ابن تيمية فوجده يخرج من شىء الى شىء اخر فقال له (مااراك يابن تيمية الا كالعصفور حيث اردت ان اقبضه من مكان فر الى مكان اخر)
    طبقات الشافعية الكبرى للسبكي 9/162
    *************************************
    2) الحافظ شمس الدين الذهبي (المتوفي سنة 748 هجرية) كتب له رسالة ينصحه فيها بقسوة جاء فيها (الى كم ترى القذاة في عين اخيك وتنسى الجذع في عينيك الى كم تمدح نفسك وشقاقك وعباراتك وتذم العلماء وتتبع عورات الناس فهل معظم اتباعك الا قعيد مربوط خفيف العقل او عامي كذاب بليد الذهن اما ان لك ان ترعوي اما حان لك ان تتوب وتنيب)
    تكملة السيف الصقيل تأليف الشيخ محمد الكوثري وكيل الازهر صفحة 190 نقله من خط ابن القاضي شهبة
    *************************************
    3) الحافظ علي بن عبد الكافي السبكي المتوفي 756 هجرية رد على ابن تيمية فيمن رد عليه والف فيه كتابا اسماه (شفاء السقام في زيارة خير الانام).
    وقد كتب في مقدمة كتاب له اسمه ( الدرة المضيئة في الرد على ابن تيمية) ماهذا لفظه اما بعد لما احدث ابن تيمية مااحدث في اصول العقائد ونقض دعائم الاسلام بعد ان كان مستترا بتبعية الكتاب والسنة مظهرا انه داع الى الحق هاد الى الجنة فخرج عن الاتباع الى الابتداع وشذ عن جماعة المسلمين بمخالفة الاجماع وقال بما يقتضي الجسمية والتركيب في الذات المقدسة.
    الدرة المضيئة /6
    ***********************************
    4) شهاب الدين ابن حجر العسقلاني ( المتوفي 852 هجرية) قال في كتابه ( الدرر الكامنة في اعيان المائة الثامنة)
    في ابن تيمية(قام عليه جماعة من الفقهاء بسبب الفتوى الحموية وبحثوا معه ومنع من الكلام . ثم ذكر سجونه وما اصدره العلماء عليه من الاحكام.
    الدرر الكامنة 1/154
    ************************************
    5) شهاب الدين ابن حجر الهيثمي المتوفي 973 هجرية قال في ترجمة ابن تيمية (ابن تيمية عبد خذله الله واضله واعماه واصمه واذله وبذلك صرح الائمة الذين بينوا فساد احواله وكذب اقواله والحاصل انه لايقام لكلامه بل يرمى في كل وعر وحزن ويعتقد فيه انه مبتدع ضال مضل غال عامله الله بعدله واجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله )
    الفتاوى الحديثة 86
    ***********************************
    6)النبهاني المتوفي سنة 1350 هجرية قال في كتابه ( شواهد الحق ) قد ثبت وتحقق وظهر ظهور الشمس في رائعة النهار ان علماء المذاهب الاربعة قد اتفقوا على رد بدع ابن تيمية ومنهم من طعنوا بصحة نقله كما طعنوا بكمال عقله)
    شواهد الحق 791 الفه عام 1323 هجرية
    *****************************************

  • #2
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

    لعنة الله على النواصب

    لعنة الله على بن تيمية

    لعنة الله على أداء الشيعة

    مولانا د.جسام والله موضوع عجيب

    ولكن يا ليت الفئة الضالة تعرف

    اللهم صلي على محمد وآل محمد

    تعليق


    • #3
      اخوتي الاعزاء
      هل صحيح ان ابن تيمية قال بتجسيد الله وانه يجلس على عرشه كجلوس الانسان على كرسيه
      هل صحيح هذا.
      وان الله ينزل من السماء اجيبوني حفظكم الله ورعاكم.
      اخوكم خادم اهل البيت عليهم السلام (دكتور جسام)

      تعليق


      • #4
        اللهم صلي على محمد وال محمد



        ابن تيمية و قوله بالجسمية


        المقالة الثالثة: قول ابن تيمية بالجسمية



        أما قوله -اي ابن تيمية- بالجسمية في حق الله تعالى فقد ذكر ذلك في كتابه شرح حديث النزول ونصه (1): "وأما الشرع ‏فمعلوم أنه لم ينقل عن أحد من الأنبياء ولا الصحابة ولا التابعين ولا سلف الأمة أن الله جسم أو أن الله ليس ‏بجسم، بل النفي والإثبات بدعة في الشرع" اهـ.‏



        وقال في الموافقة ما نصه (2): "وكذلك قوله (لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ وهو السَّمِيعُ البَصِيرُ) (سورة الشورى/11) ، ‏وقوله (هَل تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) (سورة مريم/65)، ونحو ذلك فنه لا يدل على نفي الصفات بوجه من الوجوه بل ولا ‏على نفي ما يسميه أهل الاصطلاح جسما بوجه من الوجوه" اهـ.‏



        ‏ وقال فيه أيضا ما نصه (3): "وأما ذكر التجسيم وذم المجسمة فهذا لا يعرف في كلام أحد من السلف والأئمة ‏كما لا يعرف في كلامهم أيضا القول بأن الله جسم أو ليس بجسم، بل ذكروا في كلامهم الذي أنكروه على ‏الجهمية نفي الجسم كما ذكره أحمد في كتاب الرد على الجهمية". اهـ.‏



        وقال في المنهاج ما نصه (4): "أما ما ذكره من لفظ الجسم وما يتبع ذلك فإن هذا اللفظ لم ينطق به في صفات ‏الله لا كتاب ولا سنة لا نفيًا ولا إثباتًا، ولا تكلم به أحد من الصحابة والتابعين وتابعيهم لا أهل البيت ولا غيرهم " ‏اهـ.‏



        وقال في المنهاج ما نصه (5): "وقد يراد بالجسم ما يشار إليه أو ما يُرى أو ما تقوم به الصفات، والله تعالى ‏يُرى في الآخرة وتقوم به الصفات ويشير إليه الناس عند الدعاء بأيديهم وقلوبهم ووجوههم وأعينهم، فن أراد بقوله: ‏ليس بجسم هذا المعنى قيل له: هذا المعنى الذي قصدت نفيه بهذا اللفظ معنى ثابت بصحيح المنقول وصريح المعقول، ‏وأنت لم ئقم دليلأ على نفيه " اهـ.‏



        وقال في فتاويه ما نصه (6):" ثم لفظ التجسيم لا يوجد في كلام أحد من السلف لا نفيًا ولا إثباتًا، فكيف يحل ‏أن يقال: مذهب السلف نفي التجسيم أو إثباته " اهـ.‏



        وقال في كتابه بيان تلبيس الجهمية ما نصه (7): "وليس في كتاب الله ولا سنة رسوله ولا قول أحد من سلف ‏الأمة وأئمتها أنه ليس بجسم، وأن صفاته ليست أجسامًا وأعراضًا، فنفي المعاني الثابتة بالشرع والعقل بنفي ألفاظ لم ‏ينف معناها شرع ولا عقل جهل وضلال " اهـ.‏



        قلت: ويكفي في تبرئة أئمة الحديث ما نقله أبو الفضل التميمي رئيس الحنابلة ببغداد وابن رئيسها عن أحمد قال ‏‏(8): "وأنكر أحمد على من يقول بالجسم وقال: إن الأسماء مأخوذة من الشريعة واللغة، وأهل اللغة وضعوا هذا ‏الاسم على ذي طولٍ وعرضٍ وسمكٍ وتركيبٍ وصورةٍ وتأليف والله تعالى خارج عن ذلك كله، فلم يجز أن يسمى ‏جسمًا لخروجه عن معنى الجسمية، ولم يجىء في الشريعة ذلك فبطل" أ هـ، ونقله الحافظ البيهقي عنه في مناقب ‏أحمد وغيرُه.‏



        وهذا الذي صرح به أحمد من تنزيهه الله عن هذه الأشياء الستة هو ما قال به الأشاعرة والماتريدية وهم أهل ‏السنة الموافقون لأحمد وغيره من السلف في أصول المعتقد، فليعلم الفاهم أن نفي الجسم عن الله جاء به السلف، ‏فظهر أن ما ادعاه ابن تيمية أن السلف لم يتكلموا في نفي الجسم عن الله غير صحيح، فينبغي استحضار ما قاله ‏أحمد فإنه ينفع في نفي تمويه ابن تيمية وغيره ممن يدعون السلفية والحديث.‏



        وهذا البيهقي من رؤوس أهل الحديث يقول في كتاب الأسماء والصفات (9) في باب ما جاء في العرش ‏والكرسي عقب إيراده حديث: "أتدرون ما هذه التي فوقكم" ما نصه: (والذي روي فيءاخر هذا الحديث إشارة إلى ‏نفي المكان عن الله تعالى، وأن العبد أينما كان في القرب والبعد من الله تعالى سواء، وأنه الظاهر فيصح إدراكه ‏بالأدلة والباطن فلا يصح كونه في مكان، واستدل بعض أصحابنا في نفي المكان عنه بقول النبي: "أنت الظاهر فليس ‏فوقك شىء، وأنت الباطن فليس دونك شىء"، وإذا لم يكن فوقه شىء ولا دونه شىء لم يكن في مكان" اهـ.‏



        وقال الإمام الأشعري في كتاب النوادر: " من اعتقد أن الله جسم فهو غير عارف بربه، وأنه كافر به" اهـ.‏



        وقال أبو الثناء اللامشي ما نصه (10): "واذا ثبت أنه تعالى ليس بجوهر فلا يُتصور أن يكون جسمًا أيضا لأن ‏الجسم اسم للمتركِّب عن الأجزاء، يقال: "هذا أجسمُ من ذلك " أي أكثر تركُّبًا منه، وتركب الجسم بدون ‏الجوهرية وهي الأجزاء التي لا تتجزأ لا تتصور، ولأن الجسم لا يُتصور إلا على شكل من الأشكال، ووجوده على ‏جميع الأشكال لا يُتصور أن يكون إذ الفرد لا يُتصور أن يكون مطوَّلا ومدورًا ومثلثًا ومربعًا، ووجوده على واحد ‏من هذه الأشكال مع مساواة غيره إياه في صفات المدح والذم لا يكون إلا بتخصيص مخصص، وذلك من أمارات ‏الحدث، ولأنه لو كان جسمًا لوقعت المشابهة والمماثلة بينه وبين سائر الأجسام في الجسمية، وقد قال الله تعالى ‏‏(لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ )(سورة الشورى/11)، " اهـ.‏



        ثم قال ما نصه (11): "ثم إنهم ناقضوا في ما قالوا لأن الجسم اسم للمتركِّب لما مر، فإثبات الجسم إثبات ‏التركيب ونفي التركيب نفي الجسم، فصار قولهم: "جسم لا كالأجسام " كقولهم: "متركب وليس بمتركب"، ‏وهذا تناقض بَيِّنٌ بخلاف قولنا: شىء لا كالأشياء، لأن الشىء ليس باسم للمتركب وليس يُنبىء عن ذلك وإنما يُنبىء ‏عن مطلق الوجود، فلم يكن قولنا: لا كالأشياء، نفيًا لمطلق الوجود بل يكون نفيًا لما وراء الوجود من التركيب ‏وغيره من أمارات الحدث، فلم يكن ذلك متناقضًا ولله الحمد والمنة.‏



        وإذا ثبت أن الله تعالى لا يوصف بالجسم فلا يوصف بالصورة أيضًا لأن الصورة لا وجود لها بدون التركيب " ‏اهـ.‏



        قال القاضي أبو بكر الباقلاني ما نصه (12): "فإن قالوا: ولم أنكرتم أن يكون البارىء سبحانه جسمًا لا ‏كالأجسام كما أنه عندكـم شىء لا كالأشياء؟ قيل لهم: لأن قولنا: "شىء" لم يبن لجنس دون جنس ولا لإفادة ‏التأليف، فجاز وجود شىء ليس بجنس من أجناس الحوادث وليس بمؤلَّف، ولم يكن ذلك نقضًا لمعنى تسميته بأنه ‏شىء، وقولنا: "جسمٌ" موضوع في اللغة للمؤلَّف دون ما ليس بمؤلَّف، كما أن قولنا: "إنسان " و"محدَث" اسم لما ‏وُجدَ عن عدم ولما له هذه الصورة دون غيرها، فكما لم يجز أن نثبت القديم سبحانه محدَثا لا كالمحدَثات وإنسانًا لا ‏كالناس قياسًا على أنه شىء لا كالأشياء لم يجز أن نُثبته جسمًا لا كالأجسام لأنه نقض لمعنى الكلام وإخراج له عن ‏موضوعه وفائدته.‏



        فإن قالوا: فما أنكرتم من جواز تسميته جسمًا وان لم يكن بحقيقة ما وُضِعَ له هذا الاسم في اللغة؟ قيل لهم: ‏أنكرنا ذلك لأن هذه التسمية لو ثبتت لم تثبت له إلا شرعًا لأن العقل لا يقتضيها إذ لم يكن القديم سبحانه مؤلفًا، ‏وليس في شىء من دلائل السمع من الكتاب والسنة وإجماع الأمة وما يُستخرج من ذلك ما يدل على وجوب هذه ‏التسمية ولا على جوازها أيضًا فبطل ما قلتموه" اهـ.‏



        قال سيف الدين الآمدي في كتابه غاية المرام في علم الكلام (13) ما نصه: " فإن قيل ما نشاهده من الموجودات ‏ليس إلا أجسامًا وأعراضًا، فاثبات قسم ثالث مما لا نعقله، وإذا كانت الموجودات منحصرة فيما ذكرناه فلا جائز ‏أن يكون البارىء عرضًا، لأن العرض مفتقر إلى الجسم والبارىء لا يفتقر إلى شىء، وإلا كان المفتقَر إليه أشرف ‏منه وهو محال، وإذا بطل أن يكون عرضًا بقي أن يكون جسمًا، قلنا: منشأ الخبط ههنا إنما هو من الوهم بإعطاء ‏الغائب حكم الشاهد والحكم على غير المحسوس بما حكم به على المحسوس، وهو كاذب غير صادق فإن الوهم قد ‏يرتمي إلى أنه لا جسم إلا في مكان بناءً على الشاهد، وان شهد العقل بأن العالم لا في مكان لكون البرهان قد دلَّ ‏على نهايته، بل وقد يشتد وهم بعض الناس بحيث يقضي به على العقل، وذلك كمن ينفر عن المبيت في بيت فيه ‏ميت لتوهمه أنه يتحرك أو يقوم وإن كان عقله يقضي بانتفاء ذلك، فإذًا اللبيب من ترك الوهم جانبًا ولم يتخذ غير ‏البرهان والدليل صاحبًا، واذا عرف أن مستند ذلك ليس إلا مجرد الوهم فطريق كشف الخيال إنما هو بالنظر في ‏البرهان، فإنَّا قد بَيّنا أنه لا بد من موجود هو مُبْدِأُ الكائنات، وبيَّنا أنه لا جائز أن يكون له مثل من الموجودات ‏شاهدًا ولا غائبًا، ومع تسليم هاتين القاعدتين يتبيَّن أن ما يقضي به الوهم لا حاصل له. ثم لو لزم أن يكون جسمًا ‏كما في الشاهد للزم أن يكون حادثًا كما في الشاهد وهو ممتنع لما سبق " اهـ.‏



        وقال الفقيه المتكلم ابن المعلم القرشي في كتابه نجم المهتدي (14) ما نصه: "والذي يعبد جسمًا على عرشٍ كبير ‏ويجعل جسمه كقبر أبي قبيس سبعة أشبار بشبره كما حكي عن هشام الرافضي أو كلامًا ءاخر تقشعر منه جلود ‏الذين يخشون ربهم فقد عبد غير الله فهو كافر، وقال "إن قسمًا من القائلين بالتحيز بالجهة أطلقوا الجسمية ومنعوا ‏التأليف والتركيب وقالوا: "عنيت بكونه جسمًا وجوده " وهؤلاء كفروا. ثم قال: "قال الإمام أبو سعيد المتولي في ‏كتاب غنية المقبول في علم الأصول: إن قالوا نحن نريد بقولنا جسم أنه موجود ولا نريد التأليف، قلنا: هذة التسمية ‏في اللغة ليس كما ذكرتم وهي مُنبئة عن المستحيل فلِما أطلقتم ذلك من غير ورود سمع، وما الفصل بينكم وبين من ‏يسميه جسدًا ويريد به الوجود وإن كان يخالف مقتضى اللغة. قال أبو سعيد رحمه الله: فإن قيل أليس يسمى نفسًا؟ ‏قلنا: اتبعنا فيه السمع وهو قوله سبحانه: (تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ) (سورة المائدة/116)، ولم ‏يرد السمعُ بالجسم، وكذلك قال الإمام يعني إمام الحرمين ".‏





        ‏-----------------------------------------------------------------‏

        ‏(1) شرح حديث النزول (ص/ 80).‏

        ‏(2) أنظر الكتاب (1/ 62).‏

        ‏(3) أنظر الكتاب (1/ 148).‏

        ‏(4) أنظر الكتاب (1/ 197)، ونحوه (1/ 4 5 2).‏

        ‏(5) أنظر الكتاب (1/ 180).‏

        ‏(6) مجموع فتاوى (4/ 152).‏

        ‏(7) بيان تلبيس الجهمية (1/101).‏

        ‏(8) اعتقاد الإمام أحمد (ص/ 7- 8)، مخطوط.‏

        ‏(9) الأسماء والصفات (ص/ 400).‏

        ‏(10) التمهيد لقواعد التوحيد (ص/ 56).‏

        ‏(11) التمهيد لقواعد التوحيد (ص/ 60).‏

        ‏(12) تمهيد الأوانل (ص/ 222).‏

        ‏(13) غاية المرام في علم الكلام (ص/ 185- 186).‏

        ‏(14) نجم المهتدي ورجم المعتدي (ص/ 544)، مخطوط.‏



        http://www.sunna.info/Lessons/islam_616.html

        تعليق


        • #5
          شذوذ ابن تيمية في كلامه عن الله ووصفه له بالجلوس تعالى الله عن قوله




          http://www.sunna.info/antiwahabies/juluss.jpg

          تعليق


          • #6
            جزيتم خيرا اخي العزيز وفقكم الله لتمام العلوم واكملها ودقائق الامور وفهمها
            ****************
            اما التجسيم فيعني التركيب
            والتركيب يعني الاحتياج
            وكل مركب ومحتاج مفتقر لذا فهو مخلوق وليس خالق.
            والمخلوق متحيز
            والمتحيز بجهة لابد من محدد له تلك الجهة وبالتالي اصبح مخلوق وليس خالق .
            تعالى الله عن كل ذلك علوا كبيرا وهو واجب الوجود البسيط الواحد الاحد
            **********
            هذا مختصر دال والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اخوكم خادم اهل البيت عليهم السلام (دكتور جسام)

            تعليق


            • #7
              فليطلع اتباع ابن تيمية على اقوال علمائهم الذين هم من ملتهم فيه وليطلعوا على ارائه السقيمة وخروجه من الاتباع الى الابتداع

              تعليق


              • #8
                يرفع
                اللهم صلي على محمد وال محمد

                تعليق


                • #9



                  اللهم صلّ على محمد وآل محمد


                  أحمد بن تيمية الحراني : ت 728 هـ


                  أحمد بن عبدالحليم بن تيمية الحراني الدمشقي الحنبلي ، من الأفراد المتميزين في النصب وعداوة أهل البيت الأطهار عليهم السلام ، ورغم ذلك يلقبونه بـ ( شيخ الإسلام ) !! وإذا كان هذا شيخاً للإسلام فعلى الإسلام السلام ولا حول و لا قوة إلا بالله .

                  وقد أردت في البداية نقل بعض كلماته التي تبرز مدى النصب الذي حازه هذا الشخص ولكن لعدة أسباب آثرت الإكتفاء بنقل آراء جملة من علماء أهل السنة من المتقدمين والمتأخرين في هذا الرجل، لتكون الحجـة أقوى ، فمن فمك أدينك ،

                  قال ابن حجر الهيتمي الشافعي :

                  (( ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الإجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ، ولم يقصر اعتراضه على متأخري الصوفية بل اعترض على مثل عمر بن الخطاب وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهما كما سيأتي ، والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ، ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال ، عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله ... وأخبر عنه بعض السلف أنه ذكر عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه في مجلس آخر فقال : إن علياً أخطأ في أكثر من ثلاثمائة مكان ، فيا ليت شعري من أين يحصل لك الصواب إذا أخطأ عليّ بزعمك ... ))

                  (الفتاوى الحديثية ، ابن حجر الهيتمي ،توفي 974هـ ، ص144 ، ط الثالثة ، مصر . ) .


                  ومما قاله عنه ابن حجر العسقلاني في ترجمة طويلة في الدرر الكامنة:


                  ((ثم نسب أصحابه إلى الغلو فيه واقتضى لـه ذلك العُجب بنفسه حتى زهى على أبناء جنسه واستشعر أنه مجتهد ، فصار يرد على صغير العلماء وكبيرهم قديمهم وحديثهم ، حتى انتهى إلى عُمر فخطّأه في شيء ، فبلغ ذلك الشيخ إبراهيم الرقى فأنكر عليه فذهب إليه واعتذر واستغفر ، وقال في حق عليّ أخطأ في سبعة عشر شيئاً ... ومنهم ( أي من العلماء ) من ينسبه إلى النفاق لقوله في عليّ ما تقدم ولقوله أنه كان مخذولاً حيثما توجه ، وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ، ولقوله أنه كان يحب الرياسة وانّ عثمان كان يحب المال ، ولقوله أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول وعليّ أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على قول ... ))

                  ( الدرر الكامنة ، ابن حجر العسقلاني ، توفي 852هـ ،ج1 ص 144 ، ط دار الجيل ، بيروت ، 1414 هـ . )



                  وقال في لسان الميزان واصفاً رد ابن تيميه على العلامة الشيخ الحلي :

                  (( لكنه ردَّ في ردِّه كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها لأنه كان لإتساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره والإنسان عامد للنسيان ، وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي أدتـه أحياناً إلى تنقيص عليّ رضي الله عنه ))

                  ( لسان الميزان ، مصدر سابق ، ج6 ص 319 )


                  أما محمد بن محمد العلاء البخاري الحنفي

                  فقد (( كان يُسئل عن مقالات ابن تيمية التي انفرد بها فيجيب بما ظهر له من الخطأ ، وينفر عنه قلبه إلى أن استحكم ذلك عليه فصرّح بتبديعه ثم تكفيره ، ثم صار يُصرح في مجلسه أن من أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر ..... ))

                  ( البدر الطالع ، محمد بن علي الشوكاني ، توفي 1250هـ ،ج2 ص 137 ، ط الأولى ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1418 هـ ) .


                  وقال عنه مفتي الديار المصرية محمد بخيت المطيعي الحنفي :


                  (( ولما أن تظاهر قوم في هذا العصر بتقليد ابن تيمية في عقائده الكاسدة وتعضيد أقواله الفاسدة وبثها بين العامة والخاصة ، واستعانوا على ذلك بطبع كتابه المسمى بالواسطية ونشره ، وقد اشتمل هذا الكتاب على كثير مما ابتدعه ابن تيمية مخالفاً في ذلك الكتاب والسنة وجماعة المسلمين فأيقظوا فتنة كانت نائمة ))

                  (تطهير الفؤاد ، محمد بخيت المطيعي توفي 1354هـ، ص 13 ، ط تركيا ، 1397 هـ)


                  قال محمد عبدالحي الكتاني المغربي :

                  (( فإنى أرى هذه الضلالات وما يتبعها من الشناعات التي كان أول مذيع لها وموضح لظلامها الشيخ أحـمد بن تيميـة رحمه الله تعالى وعفـا عنـه قد كادت الآن أن تشيع وفي كل بلاد أهل السنة تذيـع ... ))

                  (شواهد الحق ، يوسف النبهاني ، توفي 1350 هـ ، ص 14 ، ط المكتبة التوفيقية ، مصر )

                  قال محمد البرلسي الرشيدي المالكي :

                  (( وقد تجاسر ابن تيمية عامله الله بعدله وادعى أن السفر لزيارة النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم محرم بالإجماع ، وأن الصلاة لا تقصر فيه لعصيان المسافر به ، وأن سائر الأحاديث الواردة في فضل الزيارة موضوعة ، وأطال بذلك بما تمجه الأسماع وتنفر منه الطباع ، وقد عاد شؤم كلامه عليه حتى تجاوز إلى الجناب الأقدس المستحق لكل كمال أنفس وحاول ما ينافي العظمة والكمال بادعائه الجهة والتجسيم ، وأظهر هذا الأمر على المنابر، وشاع وذاع ذكره في الأصاغر والأكابر وخالف الأئمة في مسائل كثيرة ، واستدرك على الخلفاء الراشدين باعتراضات سخيفة حقيرة، فسقط من عين أعيان علماء الأمة ، وصار مُثله بين العوام فضلاً عن الأئمة ، وتعقب العلماء كلماته الفاسدة وزيفوا حججه الداحضة الكاسدة وأظهروا عوار سقطاته ، وبينوا قبائح أوهامه وغلطاته ، حتى قال في حقه العز بن جماعة : إن هو إلا عبد أضله الله وأغواه ، وألبسه رداء الخزى وأرداه ... ))

                  ( شواهد الحق ، مصدر سابق ، ص 15) .


                  وقال يوسف بن إسماعيل النبهاني الشافعي :

                  (( اعلم أني اعتقد في ابن تيمية وتلميذيه ابن القيم وابن عبدالهادي أنهم من أئمة الدين وأكابر علماء المسلمين وقد نفعوا الأمة المحمدية بعلمهم نفعاً عظيماً وإن أساءوا غاية الإساءة في بدعة منع الزيارة والإستغاثة ، وأضروا بها الإسلام والمسلمين أضراراً عظيمة ، وأُقسم بالله العظيم إني قبل الإطلاع على كلامهم في هذا الباب في شئون النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم لم أكن أعتقد أن مسلماً يجترئ على ذلك، وإني منذ أشهر أتفكر في ذكر عباراتهم فلا أتجاسر على ذكرها ولو للرد عليها خوفاً من أن أكون سبباً في زيادة نشرها لشدة فظاعتها... ))

                  ( شواهد الحق ، مصدر سابق ، ص 62 )

                  كما قال تقي الدين السبكي الشافعي :


                  (( اعلم أنه يجوز ويحسن التوسل والإستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى ، وجـواز ذلك وحُسنه من الأمور المعلومة لكل ذي ديـن ، المعروفة من فعل الأنبياء والمرسلين وسير السلف الصالحين والعلماء والعوام من المسلمين ، ولم ينكر أحد ذلك من أهل الأديان ، ولا سمع به في زمن من الأزمان ، حتى جاء ابن تيمية فتكلم في ذلك بكلام يُلبـس فيه على الضعفـاء الأغمار وابتدع ما لم يسبق إليه في سائر الأعصار ... وحسبك أن إنكار ابن تيمية للإستغاثة والتوسل قول لم يقله عالم قبله وصار به بين أهل الإسلام مُثلة ... ))

                  ( شفاء السقام ، تقي الدين السبكي ، توفي 756 هـ ، ص 171 ، ط دار جوامع الكلم ، مصر .)


                  وقال عنه أبو بكر بن محمد الحصني الشافعي :

                  (( الحمد لله مستحق الحمد. زيارة قبر سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه (وآله) وسلم وكرّم ومجّد من أفضل المساعي وأنجح القرب إلى رب العالمين وهي سُنة من سنن المسلمين ومجمع عليها عند الموحدين ولا يطعن فيها إلا من في قلبه خبث ومرض المنافقين وهو من أفراخ السامرة واليهود وأعداء الدين من المشركين ، ولم تزل هذه الأمة المحمدية على شدّ الرحال إليه على ممر الأزمان من جميع الأقطار والبلدان سواء في ذلك الزرافات والوحدان، والعلماء والمشايخ والكهول والشبان، حتى ظهر في (آخر) الزمان ، في السنين الخداعة مبتدع من حـران لبّـس على أتباع الدجال ومن شابههم من شين الأفهام والأذهان ، وزخرف لهم من القول غروراً كما صنع إمامه الشيطان فصدهم بتمويهه عن سبل أهل الإيمان ، وأغواهم عن الصراط السوي إلى بُنيات الطريق ومدرجة الشيطان فهم بتزويقه في ظلمة الخطأ والإفك يعمهون ، وعلى منوال بدعته يهرعون ، صُمّ بُكم عُميّ فهم لا يعقلون ))

                  ( الفتاوى السهمية في ابن تيمية ، أجاب عنها جماعة من العلماء )

                  ومما قاله محمد زاهد الكوثري الحنفي :

                  (( ولو قلنا لم يبل الإسلام في الأدوار الأخيرة بمن هو أضر من ابن تيمية في تفريق كلمة المسلمين لما كنا مبالغين في ذلك ، وهو سهل متسامح مع اليهود والنصارى يقول عن كتبهم انها لم تحرف تحريفاً لفظياً فاكتسب بذلك إطراء المستشرقين له ، شديد غليظ الحملات على فرق المسلمين لا سيما الشيعة .... ولولا شدة ابن تيمية في رده على ابن المطهر في منهاجه إلى أن بلغ به الأمر إلى أن يتعرض لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه على الوجه الذي تراه في أوائل الجزء الثالث منه بطريق يأباه كثير من أقحاح الخوارج مع توهين الأحاديث الجيدة في هذا السبيل ..... ))

                  (الاشفـاق في أحكام الطلاق ، محمد زاهـد الكوثري ، توفي 1371 هـ ، ص 268، ط الأولى ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1425 هـ ) .


                  وممن هاجم ابن تيمية بشدة ونصّ على نَصبه الحافظ أحمد بن محمد الصديق الغماري في عدة كتب منها كتابه البرهان الجلي فقال :


                  (( بل بلغت العداوة من ابن تيمية إلى درجة المكابرة وانكار المحسوس فصرح بكل جرأة و وقاحة ولؤم ونذالة ونفاق وجهالة انه لم يصح في فضل علي عليه السلام حديث أصلاً ، وأن ما ورد منها في الصحيحين لا يثبت له فضلاً ولا مزية على غيره ... بل أضاف ابن تيمية إلى ذلك من قبيح القول في علي وآل بيته الأطهار ،وما دل على أنه رأس المنافقين في عصره لقول النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم في الحديث الصحيح المخرج في صحيح مسلم مخاطبـا لعلي عليه السلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) كما ألزم ابن تيمية بذلك أهل عصره وحكموا بنفاقه ... وكيف لا يلزم بالنفاق مع نطقه قبحه الله بما لا ينطق به مؤمن في حق فاطمة سيدة نساء العالمين صلى الله عليها وسلم وحق زوجها أخي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وسيد المؤمنين ، فقد قال في السيدة فاطمة البتول : أن فيها شبهاً من المنافقين الذين وصفهم الله بقوله ( فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ) قال لعنة الله عليه : فكذلك فعلت هي إذ لم يعطها أبو بكر رضي الله عنه من ميراث والدها صلى الله عليه (وآله) وسلم ، أما عليّ عليه السلام فقال فيه أنه أسلم صبياً وإسلام الصبي غير مقبول على قول ، فراراً من إثبات أسبقيته للإسلام وجحوداً لهذه المزية ، وأنه خالف كتاب الله تعالى في سبع عشرة مسألة وأنه كان مخـذولاً حيثما توجه وأنه كان يحب الرياسة ويقاتل من أجلها لا من أجل الدين وأن كونه رابع الخلفاء الراشدين غير متفق عليه بين أهل السٌّنة ... وزعم قبحه الله أن علياً عليه السلام مات ولم ينس بنت أبي جهل التي منعه النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم الزواج بها ، بل فاه في حقه عليه السلام بما هو أعظم من هذا ، فحكى عن بعض اخوانه المنافقين أن علياً عليه السلام حفيت أظفاره من التسلق على أزواج رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم بالليل ، في أمثال هذه المثالب التي لا يجوز أن يتهم بها مطلق المؤمنين فضلاً عن سادات الصحابة رضي الله عنهم فضلاً عن أفضل الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، فقبّح الله ابن تيمية وأخزاه وجزاه بما يستحق وقد فعل والحمد لله ، إذ جعله إمام كل ضال مضل بعده ، وجعل كتبه هادية إلى الضلال ، فما أقبل عليها أحد واعتنى بشأنها إلا وصار إمام ضلالة في عصره ... ))

                  (البرهان الجلي، أحمد الغماري ، توفي 1380 هـ ، ص 53 ، ط الأولى ، مطبعة السعادة ، مصر ، 1389 هـ . )



                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  11 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X