تويت
هذه بعض الالفاظ التي يقولها الناس وهم لا يعلمون انه خطا --------
( فلان بسبعة أرواح )
انتشرت هذه العباره عند الناس وذلك دلالة على نجاة من تقع عليه بعض الحوادث فالموت إذا جاء لايمنعه شيء كما قال الله تعالى ( ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون ) [المنافقون : 11]
( قول بالرفاء والبنين للمتزوجين )
كانت الجاهليه يقولون في تهنئتهم بالنكاح :بالرفاء والبنين , والرفاء: الالتمام والاتفاق , أي تزوجت زواجاً يحصل به الاتفاق بينكما , فيهنئون بالبنين سلفاً وتعجيلاً .
ولا ينبغي للرجل أن يهنئ بالأبن ولا يهنئ بالبنت بل يهنئ بهما أو يترك التهنئه ليتخلص من سنة الجاهليه , فإن كثيراً منهم كانوا يهنئون بالابن وبوفاة البنت دون ولادتها )
(جهنمي )
من الألفاظ الخاطئه والمنتشره بين الناس قول : جهنمي وذلك لشخص بعينه دلالة على ذكائه وفطنته أو لعمل قام به وأتقنه كأن يُقال فعل فعلة جهنميه أوقام بعمل جهنمي وهذا خطأ ينبغي التنبيه له وتركه فقد ورد في الحديث عن النبي - صلى الله عليه واله - (( ويخرج من النار برحمة الله وشفاعة الشافعين , يُقال لهم : الجهنميون ))
(إطلاق لفظ شاطر على المتفوق من الأطفال )
تطلق هذه الكلمة غالباً على المتفوق ولكن هل تعلم ان كلمة الشاطر تعني : اللص قاطع الطريق , قال الأصمعي ( الشاطر الذي شطر عن الحق أي بعُد عنه ) لماذا لا يقال : طفل مُجد , أو طفل مجتهد , أو طفل ممتاز .
( إطلاق لفظ : شقي على بعض الأطفال )
بعض الناس عند وصفهم لطفل كثير الحركة جمُّ النشاط ينعتونه بأنه (( شقي )) فيقولون هذا ولد شقي ) والشقاء لايدل على الحركة والنشاط وإنما هو بعيد كل البعد عن هذا المعنى , فالشقاء هو : (( سوء الحال وسوء المنقلب ))
قال الله تعالى يوم يأت لا تكلم نفسٌ إلا بإذنه فمنهم شقيٌّ وسعيدٌ * فأما الّذين شَقُوا ففي النار لهم فيها زفيرٌ وشهيق ) [ هود : 105-106 ]
فلماذا لا تستبدل هذه العبارة بعبارة أخرى مثل : طفل كثير الحركه , أو طفل حركي , وما اشبه ذلك .
( فلان شكله غلط )
يعبر البعض من الناس ممن قل الإيمان في قلوبهم بهذا اللفظ عند رؤية دميم الخلقة : فلان شكله غلط! أو من به عاهة في وجهه وهذا والله أمر لا يبشر بالخير .
هذا اللفظ من أعظم الغلط الجاري على ألسنة بعض المترفين عندما يرى إنساناً لا يعجبه , لما فيه من تسخط لخلق الله وسخرية به
قال الله تعالى ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم * الذي خلقك فسواك فعدلك * في أي صورة ماشاء ركبك ) [ الانفطار : 6 - 7 - 8 ]
وقال سبحانه لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) [ التين : 4 ]
( الفريد في المخالفات ) لمؤلفه ( أسامه العبد اللطيف )
( فلان بسبعة أرواح )
انتشرت هذه العباره عند الناس وذلك دلالة على نجاة من تقع عليه بعض الحوادث فالموت إذا جاء لايمنعه شيء كما قال الله تعالى ( ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون ) [المنافقون : 11]
( قول بالرفاء والبنين للمتزوجين )
كانت الجاهليه يقولون في تهنئتهم بالنكاح :بالرفاء والبنين , والرفاء: الالتمام والاتفاق , أي تزوجت زواجاً يحصل به الاتفاق بينكما , فيهنئون بالبنين سلفاً وتعجيلاً .
ولا ينبغي للرجل أن يهنئ بالأبن ولا يهنئ بالبنت بل يهنئ بهما أو يترك التهنئه ليتخلص من سنة الجاهليه , فإن كثيراً منهم كانوا يهنئون بالابن وبوفاة البنت دون ولادتها )
(جهنمي )
من الألفاظ الخاطئه والمنتشره بين الناس قول : جهنمي وذلك لشخص بعينه دلالة على ذكائه وفطنته أو لعمل قام به وأتقنه كأن يُقال فعل فعلة جهنميه أوقام بعمل جهنمي وهذا خطأ ينبغي التنبيه له وتركه فقد ورد في الحديث عن النبي - صلى الله عليه واله - (( ويخرج من النار برحمة الله وشفاعة الشافعين , يُقال لهم : الجهنميون ))
(إطلاق لفظ شاطر على المتفوق من الأطفال )
تطلق هذه الكلمة غالباً على المتفوق ولكن هل تعلم ان كلمة الشاطر تعني : اللص قاطع الطريق , قال الأصمعي ( الشاطر الذي شطر عن الحق أي بعُد عنه ) لماذا لا يقال : طفل مُجد , أو طفل مجتهد , أو طفل ممتاز .
( إطلاق لفظ : شقي على بعض الأطفال )
بعض الناس عند وصفهم لطفل كثير الحركة جمُّ النشاط ينعتونه بأنه (( شقي )) فيقولون هذا ولد شقي ) والشقاء لايدل على الحركة والنشاط وإنما هو بعيد كل البعد عن هذا المعنى , فالشقاء هو : (( سوء الحال وسوء المنقلب ))
قال الله تعالى يوم يأت لا تكلم نفسٌ إلا بإذنه فمنهم شقيٌّ وسعيدٌ * فأما الّذين شَقُوا ففي النار لهم فيها زفيرٌ وشهيق ) [ هود : 105-106 ]
فلماذا لا تستبدل هذه العبارة بعبارة أخرى مثل : طفل كثير الحركه , أو طفل حركي , وما اشبه ذلك .
( فلان شكله غلط )
يعبر البعض من الناس ممن قل الإيمان في قلوبهم بهذا اللفظ عند رؤية دميم الخلقة : فلان شكله غلط! أو من به عاهة في وجهه وهذا والله أمر لا يبشر بالخير .
هذا اللفظ من أعظم الغلط الجاري على ألسنة بعض المترفين عندما يرى إنساناً لا يعجبه , لما فيه من تسخط لخلق الله وسخرية به
قال الله تعالى ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم * الذي خلقك فسواك فعدلك * في أي صورة ماشاء ركبك ) [ الانفطار : 6 - 7 - 8 ]
وقال سبحانه لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) [ التين : 4 ]
( الفريد في المخالفات ) لمؤلفه ( أسامه العبد اللطيف )