كعادته الجمال، في لي النصوص، وقلب الحقائق، جاء بشيء عجيب هذه المرة.
ولأن الإنتصار اللبناني على إسرائيل، جاء قاصما، فمزق قلبه الحاقد، فخرج بموضوع ظن نفسه كبيرا فيه، ولكن أفضل ما يقال عنه أنه ضحك على العقول.
يقول:
أقول: لا نلومك أيها الجمال، فانتصارات حزب الله، تملأ الأركان، وأنت تعجز عن رؤية ذلك.
غير أن عينك لم تر أيضا كلمة ((بالإيمان))، وكعادتكم الغبية، عممتم الحكم على كل الصحابة.
فالشيعة يعظمون الصحابة المؤمنين، أكثر من تعظيمكم، لأنكم أصلا لا تعظمون إلا عدد قليلا، وهم الحكام الأمويون، وأبتاعهم.
فنجد أنكم أنتم المستثنون من هذه الأمة، فليتكم تجدوا لكم مكانا عند أخوانكم اليهود، لأنهم من يقوموا بالتقتيل والتذبيح، كما تفعلون.
ولأن الإنتصار اللبناني على إسرائيل، جاء قاصما، فمزق قلبه الحاقد، فخرج بموضوع ظن نفسه كبيرا فيه، ولكن أفضل ما يقال عنه أنه ضحك على العقول.
يقول:
فعرف بذلك أن كل من لم يكن ممن قال الله فيهم
" يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا "
ليس من أمة محمد كونه غير مستحق للفئ وان كان فقيرا معدما
فليبحث الرافضة عن أمة غير هذه الأمة المرحومة التي أنكرهم قرآنها
فلعل احدى الأمم تقبل أن ينتسب اليها هؤلاء اللعانين الحاقدين المصدقين للخرافات
" يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا "
ليس من أمة محمد كونه غير مستحق للفئ وان كان فقيرا معدما
فليبحث الرافضة عن أمة غير هذه الأمة المرحومة التي أنكرهم قرآنها
فلعل احدى الأمم تقبل أن ينتسب اليها هؤلاء اللعانين الحاقدين المصدقين للخرافات
غير أن عينك لم تر أيضا كلمة ((بالإيمان))، وكعادتكم الغبية، عممتم الحكم على كل الصحابة.
فالشيعة يعظمون الصحابة المؤمنين، أكثر من تعظيمكم، لأنكم أصلا لا تعظمون إلا عدد قليلا، وهم الحكام الأمويون، وأبتاعهم.
فنجد أنكم أنتم المستثنون من هذه الأمة، فليتكم تجدوا لكم مكانا عند أخوانكم اليهود، لأنهم من يقوموا بالتقتيل والتذبيح، كما تفعلون.
تعليق