أرجو من المشرف النبا العظيم ان لا يغير عنوان الموضوع كما سبق فى موضوع اخر فهوا حوار يتطلب التدبير والتفكير
هذا المقصد منه
والسؤاال واضح للاخوه من العنوان
معاويه اراد ان ينصب ابنه ولى بعده فكان له كما اراد بان ينصب ابنه من بعده ويتولى الامر من بعده وكان له ما اراد
والسؤااال
هل اراد الله ان ينصب علي ولى لرسوله يتولى امر المسلمين من بعده..؟؟؟
هل اراد الرسول مثل معاويه ان ينصب علي ولى بعده يتولى امور المسلمين...؟؟؟
وان كان كذلك
اليس هذا طعن فى رسول الله حيث لم يستطع ان ينصب وليه وينجح معاويه وهوا المعصوم عن الخطا.. ؟؟؟
بل انه
اليس هذا طعن فى ارادة الله الكونيه حيث يكون للبشر ما ارادو ولا يكون لاخالق البشر ما اراد..؟؟؟
قال تعالى
(بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
قال تعالى
("وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ") البقرة 247
قال تعالى
(" قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) ") آل عمران
او ان ارادة الله عندكم هيه من أغتصبت حق ال محمد عليه وعلى اله واصحابه الصلاة والسلام
هذا المقصد منه
والسؤاال واضح للاخوه من العنوان
معاويه اراد ان ينصب ابنه ولى بعده فكان له كما اراد بان ينصب ابنه من بعده ويتولى الامر من بعده وكان له ما اراد
والسؤااال
هل اراد الله ان ينصب علي ولى لرسوله يتولى امر المسلمين من بعده..؟؟؟
هل اراد الرسول مثل معاويه ان ينصب علي ولى بعده يتولى امور المسلمين...؟؟؟
وان كان كذلك
اليس هذا طعن فى رسول الله حيث لم يستطع ان ينصب وليه وينجح معاويه وهوا المعصوم عن الخطا.. ؟؟؟
بل انه
اليس هذا طعن فى ارادة الله الكونيه حيث يكون للبشر ما ارادو ولا يكون لاخالق البشر ما اراد..؟؟؟
قال تعالى
(بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
قال تعالى
("وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ") البقرة 247
قال تعالى
(" قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) ") آل عمران
او ان ارادة الله عندكم هيه من أغتصبت حق ال محمد عليه وعلى اله واصحابه الصلاة والسلام
تعليق