إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مااسباب عداء السلفية لايران وللفرس خاصة...؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    السادات لم يكن عميلا للإستعمار ..لكن الخلاف كان بسبب استضافة السادات للشاه ...وهذا له بسبب مساعدة الشاه لمصر أثناء حرب أكتوبر ..يعني من باب رد الجميل لا أكثر ..
    مبارك لا يعادي الخامنئي ...لكن هناك خلاف بيننا وبين إيران .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      السادات لم يكن عميلا للإستعمار ..لكن الخلاف كان بسبب استضافة السادات للشاه ...وهذا له بسبب مساعدة الشاه لمصر أثناء حرب أكتوبر ..يعني من باب رد الجميل لا أكثر ..
      مبارك لا يعادي الخامنئي ...لكن هناك خلاف بيننا وبين إيران .
      عميلا للصهيونيه هو كان
      برافو عنك ياكرار لم يكن للاستعمار بل للصهيونيه

      تعليق


      • #48
        ولم يكن عميلا للصهيونية ...لا تتخيل أشياء لم تحدث.

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          ولم يكن عميلا للصهيونية ...لا تتخيل أشياء لم تحدث.
          السادلت محرر القدس كما حررها صلاح الدين

          تعليق


          • #50
            السادات لم يحرر القدس ..ونحن لم نقل هذا فلا تخترع.

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
              السادات لم يحرر القدس ..ونحن لم نقل هذا فلا تخترع.
              يعني انه (السادات) ليس بطل كما هو صلاح الدين!!؟

              تعليق


              • #52
                الخلاف الذي تتحدث عنه سوف يستمر بلا نهاية طالما استمر النقيضان يحكمان في كل من مصر وايران ولن تنفرج الامور الا بعد ان يحصل تغييرا جوهريا في علاقة اي منهما مع المستعمر فان تراجعت ايران عن عداءها مع المستعمر ستجد في اليوم الثاني ان الخلاف قد انتهى وهكذا اذا تراجعت مصر عن ارتباطها بالمستعمر فستجد ان الخلاف قد انتهى في اليوم الثاني

                المعادلة هذه ليست صعبة!

                الاخ كرار انت غلطان فالسبب ليس في الاستضافة بل في الاتفاقية المذلة التي كشفت وجه السادات الحقيقي
                ولا عاطفة في السياسة
                فالرجل اعلنها بصريح العبارة ان 99 بالمائة من الاوراق بيد الولايات المتحدة الامريكية
                وقد اثبتت الايام ان كلامه لم يكن دقيقا
                وانما الرجل كان يعبر عن نفسه التي وضعها هي وشعبه ومفاتيج مصر على طبق من ذهب امام الصهاينة والامريكان

                واقول مرة اخرى
                كلما اعتلى عرش الحكم في مصر مثل هؤلاء الاخوان بالرضاعة كانت العلاقة وطيدة
                مثل الشاه والملك فاروق
                الشاه وانور السادات
                وكلما اعتلى العرش نقيضان توترت العلاقة بينهما!
                مثل عبد الناصر والشاه
                الامام الخميني وانور السادات
                الامام الخامنئي وحسني مبارك

                المسألة لا علاقة لها بالاستضافة ولا انكر انها عمقت الجرح

                السادات لم يتحمل ثقل الحكومة الجديدة في ايران بقيادة الامام الخميني وكذا الاخير لم يتحمل ثقل كامب ديفيد
                فالسادات استمر في ارتباطه مع الصهاينة تنفيذا لاتفاقية كامب ديفيد
                بينما اعلن الامام الخميني عن معارضته الشديدة لهذه الاتفاقية

                ومداخلتي الاولى لا زالت سارية المفعول!

                تعليق


                • #53
                  حبيبي ...الاتفاقية ليست مذلة ...والسادات نفذها ليس حباً في إسرائيل بل كي نستعيد أرضنا بدون حرب بعد أن دمرت الحرب البلد بأكملها وشردت نحو 2 مليون مصري وراح فيها أكثر من 80000 شهيد إضافة لعشرات المصانع والمزارع والمدارس ....السادات حاول إنقاذ مصر من شبح الانهيار بعد أن وقف العرب يسخرون من مصر في مؤتمر الخرطوم عام 67 ....
                  الامام الخميني رحمه الله عارض الاتفاقية لأن بلده لم تكن طرفا في الصراع ..لم تكن بلاده وقتها تعاني من 29 عاماً من الحروب دمرت إقتصادها وأخذت زهرة شبابها ...والعرب يتفرجون ...السادات لم يكن من الملائكة لكنه لم يخطيء في مسألة الاتفاقية لأن مصر لم تكت تستطيع بعد هذه العقود من الدمار أن تواصل الحرب من أجل أن ينام العرب في بيوتهم ويلقون إليها بالفتات ..
                  انظر إلى سوريا ..ماذا حققت ؟
                  الجولان لا يزال محتلاً والعرب لم ولن يساعدوهم لتحرير أراضيهم ولو أنهم استمعوا لنصيحة السادات لحصلوا منذ 30 سنة على ما يطالبون اليوم بنصفه .
                  التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 17-06-2010, 10:38 AM. سبب آخر: تعديل

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    حبيبي ...الاتفاقية ليست مذلة ...والسادات نفذها ليس حباً في إسرائيل بل كي نستعيد أرضنا بدون حرب بعد أن دمرت الحرب البلد بأكملها وشردت نحو 2 مليون مصري وراح فيها أكثر من 80000 شهيد إضافة لعشرات المصانع والمزارع والمدارس ....السادات حاول إنقاذ مصر من شبح الانهيار بعد أن وقف العرب يسخرون من مصر في مؤتمر الخرطوم عام 67 ....
                    الامام الخميني رحمه الله عارض الاتفاقية لأن بلده لم تكن طرفا في الصراع ..لم تكن بلاده وقتها تعاني من 29 عاماً من الحروب دمرت إقتصادها وأخذت زهرة شبابها ...والعرب يتفرجون ...السادات لم يكن من الملائكة لكنه لم يخطيء في مسألة الاتفاقية لأن مصر لم تكت تستطيع بعد هذه العقود من الدمار أن تواصل الحرب من أجل أن ينام العرب في بيوتهم ويلقون إليها بالفتات ..
                    انظر إلى سوريا ..ماذا حققت ؟
                    الجولان لا يزال محتلاً والعرب لم ولن يساعدوهم لتحرير أراضيهم ولو أنهم استمعوا لنصيحة السادات لحصلوا منذ 30 سنة على ما يطالبون اليوم بنصفه .
                    والقدس من يحررها ياكرار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    مشكلة مصر ليست سيناء!!
                    ومشكلة سوريه ليست الجولان!!
                    وخسارة سيناء والجولان كان بسبب القدس وفلسطين,,لكنكم تحبون اعمال زعماءكم السنه كيف ما كانت!!!
                    صلاح الدين حرر وتحبوه!!!!
                    السادات باع وتحبوه!!
                    حسني بدون شغل وتحبوه!!
                    السنه هي الاساس لاشيئ آخر

                    تعليق


                    • #55
                      السادات لم يبع القدس ....فهي لم تكن تحت سيطرته أصلاً ساعة احتلالها وقد أعاد سيناء كاملة بدون قطرة دم واحدة ....وهذا يدل على جهلك ...
                      أما ناصر الإسلام فهو محرر القدس الثاني بعد فاروق الأمة صلوات الله وسلامه عليه .

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        السادات لم يبع القدس ....فهي لم تكن تحت سيطرته أصلاً ساعة احتلالها وقد أعاد سيناء كاملة بدون قطرة دم واحدة ....وهذا يدل على جهلك ...
                        أما ناصر الإسلام فهو محرر القدس الثاني بعد فاروق الأمة صلوات الله وسلامه عليه .
                        لم تقل على السادات صلوات الله عليه وسلامه عليه!!!!!
                        انت تحبهم لو كانوا محررين او بائعين للقضايا!!
                        عندك لا يخطئوا من هم زعماء من جماعتك!!
                        كلهم عدول حتى لو كان حسني مبارك!!!

                        تعليق


                        • #57
                          لماذا القول بان اتفاقية كامب ديفيد اذلت مصر وشعب مصر؟
                          الجواب ببساطة ان الطرف المصري رفع راية الاستسلام سياسيا ودخل في المشروع الصهيوامريكي
                          كيف؟
                          جملة من الامور منها على سبيل المثال:
                          - موافقته على اخراج مصر من المعركة
                          - موافقته على التوقف عن دعم المجهود الحربي
                          - موافقته على اقامة العلاقات الطبيعية مع الصهاينة وفتح السفارات
                          - موافقته على التنسيق مع الصهاينة والامريكان
                          ومن التنازلات:
                          - موافقته على التنازل عن السيادة في اجزاء مهمة من ارض سيناء بعد ان تم تقسيمها الى مناطق الف وباء وج
                          - موافقته على التنازل عن حقه المشروع في استرداد قطاع غزة الذي كان خاضعا للسيطرة المصرية اثناء احتلاله عام 1967
                          - موافقته على التنازل عن فلسطين 1948 واعتبارها "دولة اسرائيل"

                          حرب تشرين او حرب رمضان حول السادات انتصارها عسكريا على الصهاينة الى هزيمة سياسيا

                          اما الكلام العاطفي عن ارقام الشهداء والتدمير الذي لحق بمصر فهي كلمة حق يراد بها باطل وكلام اريد به اقناع الشعب المصري بالفوائد التي سيجنيها من خلال خطوة السادات الخيانية وزيارته المشؤومة الى الكنيست الصهيوني في القدس الشريف
                          ومن الاحلام التي لعب الاعلام المصري على اوتارها في تلك الايام ايهامه بان البلد سيتحول حاله الى افضل حال اقتصاديا!
                          وهكذا تحول اقتصاد البلد الى افضل ما يكون والى درجة منع الخبز عن الناس!
                          واكتشف الناس بعد حين ان غاز مصر ينقل الى الصهاينة باسعار رمزية!

                          اما العرب فما لك وللعرب! كيف تريد من اعوان المستعمر ان يقفوا الى جانب من يجند نفسه لمحاربة الصهاينة؟
                          الم يكن العرب بحاجة الى مصر؟ ولكن مصر عبد الناصر لا مصر السادات وحسني مبارك!
                          فكيف تريد من الميت الكفن؟

                          هناك استثناء ولكل قاعدة استثناء!
                          الم تكن سوريا شريكة مصر في حرب رمضان؟
                          فسوريا كما مصر قدمت الشهداء ولحق بها ما لحق بمصر من الدمار
                          ولكنها لم توقع على وثيقة الاستسلام ولن توقع
                          ما الذي فعله العرب مع سوريا؟
                          هل قدموا لها الدعم؟
                          ام اعلنوا عداءهم لها؟

                          ولهذا لحق العار بمصر السادات وحسني مبارك
                          ومشى العز مع سوريا

                          الجولان لا يزال محتلاً والعرب لم ولن يساعدوهم لتحرير أراضيهم ولو أنهم استمعوا لنصيحة السادات لحصلوا منذ 30 سنة على ما يطالبون اليوم بنصفه .

                          هذه الجملة الاخيرة تثبت لنا جهلك لما طلبه السادات من سوريا
                          وتثبت لنا جهلك لما كان عليه الوضع قبل اندلاع حرب رمضان
                          وتثبت لنا جهلك لما كان يطلبه الجانب السوري ولا زال
                          ولا تنسى ان سوريا ومصر كانتا شريكتين في تلك الحرب
                          فتخلت مصر عن سوريا في لحظة الحسم العسكري
                          فالذي تعتبره تحريرا ليس الا تنازلا لا مبرر له عن السيادة وعن القرار السياسي
                          وما فعلته مصر السادات لم يكن في بال حافظ الاسد مجرد التفكير فيه!

                          مصر السادات وحسني مبارك باعت ارض فلسطين للصهاينة وتركت شعب فلسطين يواجه الاعداء لوحدهم
                          اما سوريا فقد اعتمدت في استراتيجيتها على الوقت واستمرت في دعم من يحمل السلاح في وجه الصهاينة وهذه السياسة اتت اكلها فلم يعد الكيان الصهيوني كما كان فاذا به يتلقى الضربات الموجعة بعد ان ظن ومعه اعراب هذه الامة ان جيشها لا يقهر!
                          وكانت هناك ارادة اخرى تعاضدت مع الارادة السورية الصلبة قلبت الامور راسا على عقب

                          حيث جاء المدد من ايران بعد تحولها من وكر للصهاينة والامريكان الى قلعة لدعم من يريد تحرير ارض فلسطين

                          وان غدا لناظره قريب

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X