ورد عن رسول الله ( ص ) :
(( أعلم أمتي من بعدي ، علي بن أبي طالب ))
وعنه ( ص ) :
(( من أراد أن ينظر إلى أدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في حلمه ، وإلى يحيى بن زكريا في زهده ، وإلى موسى بن عمران في بطشه ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب ))
""تاريخ دمشق لإبن عساكر .ج 2 - ص 280 . ""
" اللهم صلي على محمد واله الطاهرين أخواني واخواتي أن الامام على ( ع ) في حياته كان يزرع لنا مواعظ فلماذا لا نستعبر من هذه المواعظ فلذا اخواني كتبت لكم هذه المواعظة لتكون هدى للمتقين0
قال تعالى :
<< ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور >>
<<<<<<<>>>>>>>>
قال الامام : " التعجل بالأعمال الصالحة "
( فاتقوا الله عباد الله ، وبادروا آجالكم بأعمالكم وابتاعوا ما يبقى لكم بما يزول عنكم ، وترحلوا فقد جد بكم ، واستعدوا للموت فقد أظلكم ، وكونوا قوماً صيح بهم فانتبها ، وعلموا أن الدنيا ليست لهم بدارٍ فاستبدلوا ، فإن الله سبحانه لم يخلقكم عبثاً ، ولم يترككم سدى ، ومابين احدكم وبين الجنة أو النار إلا الموت أن ينزل به 0000 فاتقي عبد ربه ، نصح نفسه ، وقدم توبته ، وغلب شهوته ، فإن أجله مستور عنه ، وأمله خادع له ، والشيطان مو كل به ، يزين له المعصية لير كبها ويمنيه التوبه ليسوفها ، إذا هجمت منيته عليه أغفل ما يكون عنها 0 فيا لها حسرةً على كل ذي غفلة أن يكون عمره عليه حجة ، وأن تؤديه أيامه إلى الشقيوة نـسأل الله سبحانه أن يجعلنا وإياكم ممن لا تبطره نعمة ، ولا تقصر به عن طاعة ربه غاية ، ولا تحل به بعد الموت نذامة ولا كابة0)
وقال عليه السلام : " عن كثرة المزاح "
( عجبـاً لان النابغة ! يزعم لأهل الشام أن في دعابة ، 000 لقد قال باطلاً ، ونطق أثماً 000 أما والله إني ليمنعني من اللعب ذكر الموت ، وإنه ليمنعه من قول الحق نسيان الآخرة 0 )
وقال الامام : " أبغض الناس عند الله تعالى "
( وإن من أبغض الرجال إلى الله تعالى لعبداً وكله الله إلى نفسه ، جائراً عن قصد السبيل ، سائراً بغير دليل ، إن دعي إلى حرث الدنيا عمل ، وأن دعي إلى حرث الآخرة كسل ! كأن ما عمل له واجب عليه ، وكأن ما ونى فيه سأقطٌ عنه 0 )
وقال الامام ( ع ) : " عن ملك الموت "
( هل تحس به إذا دخل منزلاً ؟ أم هل تراه إذا توفى احداً ؟ بل كيف يتوفى الجنين في بطن أمه ؟ أيلج عليه من بعص جوارحها أم الروح أجابته بإذن ربها ؟ أم هو ساكن معه في أحشائها ؟ كيف يصف إلهه من يعجز عن صفة مخلوق مثله 0)
وقال عليه السلام : " الرزق والاجل "
( فبادروا العمل ، وخافوا بعتة الأ جل ، فإ لا يرجى من رجعة العمر ما يرحى من رجعة الرزق 0 ما فات اليوم من الرزق رجي غداً زيادته ، وما فات امس من العمر لم يرج اليوم رجعته 0)
والان اخواني و اخواتي ارجو ان اكون قد وفقت في افادتكم وان أنا بصرحه عندي المزيد ولكن احببت ان اسمع رايكم في الموضوع 000
خـــــــادم الشـــــهيد
ر0م0ع
(( أعلم أمتي من بعدي ، علي بن أبي طالب ))
وعنه ( ص ) :
(( من أراد أن ينظر إلى أدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في حلمه ، وإلى يحيى بن زكريا في زهده ، وإلى موسى بن عمران في بطشه ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب ))
""تاريخ دمشق لإبن عساكر .ج 2 - ص 280 . ""
" اللهم صلي على محمد واله الطاهرين أخواني واخواتي أن الامام على ( ع ) في حياته كان يزرع لنا مواعظ فلماذا لا نستعبر من هذه المواعظ فلذا اخواني كتبت لكم هذه المواعظة لتكون هدى للمتقين0
قال تعالى :
<< ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور >>
<<<<<<<>>>>>>>>
قال الامام : " التعجل بالأعمال الصالحة "
( فاتقوا الله عباد الله ، وبادروا آجالكم بأعمالكم وابتاعوا ما يبقى لكم بما يزول عنكم ، وترحلوا فقد جد بكم ، واستعدوا للموت فقد أظلكم ، وكونوا قوماً صيح بهم فانتبها ، وعلموا أن الدنيا ليست لهم بدارٍ فاستبدلوا ، فإن الله سبحانه لم يخلقكم عبثاً ، ولم يترككم سدى ، ومابين احدكم وبين الجنة أو النار إلا الموت أن ينزل به 0000 فاتقي عبد ربه ، نصح نفسه ، وقدم توبته ، وغلب شهوته ، فإن أجله مستور عنه ، وأمله خادع له ، والشيطان مو كل به ، يزين له المعصية لير كبها ويمنيه التوبه ليسوفها ، إذا هجمت منيته عليه أغفل ما يكون عنها 0 فيا لها حسرةً على كل ذي غفلة أن يكون عمره عليه حجة ، وأن تؤديه أيامه إلى الشقيوة نـسأل الله سبحانه أن يجعلنا وإياكم ممن لا تبطره نعمة ، ولا تقصر به عن طاعة ربه غاية ، ولا تحل به بعد الموت نذامة ولا كابة0)
وقال عليه السلام : " عن كثرة المزاح "
( عجبـاً لان النابغة ! يزعم لأهل الشام أن في دعابة ، 000 لقد قال باطلاً ، ونطق أثماً 000 أما والله إني ليمنعني من اللعب ذكر الموت ، وإنه ليمنعه من قول الحق نسيان الآخرة 0 )
وقال الامام : " أبغض الناس عند الله تعالى "
( وإن من أبغض الرجال إلى الله تعالى لعبداً وكله الله إلى نفسه ، جائراً عن قصد السبيل ، سائراً بغير دليل ، إن دعي إلى حرث الدنيا عمل ، وأن دعي إلى حرث الآخرة كسل ! كأن ما عمل له واجب عليه ، وكأن ما ونى فيه سأقطٌ عنه 0 )
وقال الامام ( ع ) : " عن ملك الموت "
( هل تحس به إذا دخل منزلاً ؟ أم هل تراه إذا توفى احداً ؟ بل كيف يتوفى الجنين في بطن أمه ؟ أيلج عليه من بعص جوارحها أم الروح أجابته بإذن ربها ؟ أم هو ساكن معه في أحشائها ؟ كيف يصف إلهه من يعجز عن صفة مخلوق مثله 0)
وقال عليه السلام : " الرزق والاجل "
( فبادروا العمل ، وخافوا بعتة الأ جل ، فإ لا يرجى من رجعة العمر ما يرحى من رجعة الرزق 0 ما فات اليوم من الرزق رجي غداً زيادته ، وما فات امس من العمر لم يرج اليوم رجعته 0)
والان اخواني و اخواتي ارجو ان اكون قد وفقت في افادتكم وان أنا بصرحه عندي المزيد ولكن احببت ان اسمع رايكم في الموضوع 000
خـــــــادم الشـــــهيد
ر0م0ع