إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من قتل الحسين فلندخل ونكتشف وثائق ومعلومات هامة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من قتل الحسين فلندخل ونكتشف وثائق ومعلومات هامة

    بسم الله الرحمن الرحيم



    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    من قتل الحسين سؤال مهم ومحير
    هل فعلا قتله يزيد ؟؟؟؟؟
    وهل قتله يزيزد لوحده؟؟؟
    إقرأ و اكتشف من قتل الحسين؟؟؟؟











    أقولها ولا أبالي
    اللهم العن قتله الحسين
    ومن رضـي بقتلــه
    ومن عمل على قتلــه
    ومن لم يلعن قاتليــه
    آمين آميـن آميـن





    يا شيعة لا أعنيكم بل أعني من كان يدعي التشيع ونصرة آل البيت والحسين ثم انقلب على عقبيه






  • #2
    اولا: يزيد

    لا شك ان الحسين عليه السلام امام الشيعة ووليهم ويزيد امام السنة وولي امرهم والصراع بين الحسين ويزيد هو صراع بين امام الشيعة وامام السنة وهي الحقيقة وليس تصوير الشيعة
    ..

    فهل يمثل المجموعة الا امامها .. يوم ياتي كل اناس بإمامهم تأتون وإمامكم يزيد وإمامنا الحسين ..، فكان قرابة ال 100 عام وهو حكم بني أمية، السنة أئمتهم من بني أميه التي تأسست على دم آل بيت رسول الله. فهذا دليل على أن السنة والة قتلة آل البيت

    اما يزيد وهو امام السنة وولي امرهم، والخارج عليه فانه خارج على سلطانه فميتته جاهلية بحسب صحاح رواياتهم
    ..

    صحيح البخاري

    6530
    حدثنا مسدد حدثنا عبدالوارث عن الجعد عن أبي رجاء عن ابن عباس عن النبي صلى اللهم عليه وسلم قال من كره من أميره شيئا فليصبر فإنه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية *

    صحيح مسلم

    3439
    و حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا عبد الوارث حدثنا الجعد حدثنا أبو رجاء العطاردي عن ابن عباس عن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قال من كره من أميره شيئا فليصبر عليه فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبرا فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية

    ثانيا: عبيد الله بن زياد
    واما عبيد الله بن زياد وهو سني موالي لولي امر السنة يزيد. وتوليته على الكوفة بوصية من معاوية ولي امر السنة ايضا.. وهو قائد الجيش الذي قتل آل البيت

    ثالثا: عمر ابن سعد وهو سني تابعي ثقة صدوق عند السنة
    فخذ بعض فعله من التمثيل بسيد شباب اهل الجنة

    -
    أسد الغابة - ابن الاثير ج 2 ص 21 :
    (((
    ولما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطؤها الحسين)))

    مع ذلك هو ثقة عندهم لم يخرجه امارته على الجيش ورضّه صدر الحسين من الوثاقة
    ..

    معرفة الثقات ج: 2 ص: 166

    1343
    عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله

    تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413

    4903
    عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س

    تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356

    4240
    عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب

    بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة
    ))

    فقاتل الحسين تابعي ثقة صدوق
    ...

    رواى عنه الترمذي رواية

    والنسائي رواية

    واحمد عشر روايات
    ..

    رابعا: شمر بن ذي الجوشن ((من أحتز رأس الحسين)) وهو تابعي وابوه صحابي وهو من مشايخ ابي اسحاق السبيعي

    -
    تهذيب الكمال - المزي ج 8 ص 525 :
    ( 3 )
    ذكر البخاري ، وابن أبي حاتم أن روايته عن أبي إسحاق مرسلة ، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب : وقيل : إن أبا إسحاق لم يسمع منه ، ((وإنما سمع حديثه من ابنه شمر بن ذي الجوشن ، عن أبيه)) .
    -
    تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 32 ص 186 :
    2762
    شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة العامري ثم الضبابي حي من بني كلاب كانت لأبيه صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك ..

    خامسا: عزرة بن قيس الاحمسي ((قائد الخيالة التي قتلت الحسين)) ((ممن كاتب الحسين عليه السلام)) ثقة ايضا يروي عنه احمد في مسنده وابن حبان يذكره في الثقات والرازي لا يتعرض له بجرح واحمد بن حنبل يروي عنه

    -
    تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 320 :

    لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن سليم الازدي وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن ابن أبى سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس وعلى / صفحة 321 / ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرته شمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه

    -
    البداية والنهاية - ابن كثير ج 8 ص 193 :

    وجعل عمر بن سعد على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي ، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) ، وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ، وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ،
    وهذا النص يذكر انه ممن كاتب الحسين عليه السلام

    -
    مقتل الحسين (ع)- أبو مخنف الازدي ص 95 :

    فقال : ائته فسله ما الذي جاء به وماذا يريد ؟ وكان عزرة ممن كتب إلى الحسين فاستحيا منه ان يأتيه ، قال : فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه وكلهم ابى وكرهه

    ومع ذلك فابن حبان يذكره في الثقات
    ..
    -
    الثقات - ابن حبان ج 5 ص 279 :

    عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة

    والرازي لا يتعرض له بجرح

    -
    الجرح والتعديل - الرازي ج 7 ص 21 :
    109 -
    عزرة بن قيس البجلى روى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل سمعت ابى يقول ذلك .

    وابن حجر لا يتعرض لما حدث منه بعد موت معاوية
    ..
    -
    الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 97 :
    6442 )
    عزرة بن قيس بن غزية الاحمسي البجلي وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الاعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال ان عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد انها لا تكون وعمر حي قال علي ب

    سادسا: عمرو بن الحجاج الزبيدي ((قائد ميمنة قتلة الحسين)) ((الحائل بين الحسين والوصول الى الماء)) ((من رؤساء قتلة الحسين)) صحابي له مقام محمود
    -
    البداية والنهاية - ابن كثير ج 8 ص 193 :

    وجعل عمر بن سعد (على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي) ، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي ، وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ، وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ،
    الحائل بين الحسين والوصول الى الماء
    :
    -
    الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :

    فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى
    .
    -
    الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :

    فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين
    .

    من رؤساء قتلة الحسين عليه السلام
    :
    -
    الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 :

    وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف
    .

    مع ذلك صحابي وله مقام محمود
    :
    -
    الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 111 :
    ( 6494 )
    عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون
    -
    أسد الغابة - ابن الاثير ج 4 ص 97 :
    (
    عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ

    اي انه فوق الشبهات
    ..

    فليس هناك صحابي ليس بثقة عندهم
    ..

    سابعا: شبث بن ربعي ((قائد ميسرة قتلة الحسين)) ((ممن كاتب الحسين)) ثقة وله في سنن النسائي رواية وروى له احمد بن حنبل وذكره الذهبي وحديثه مستقيم عند الرازي وابن سعد يذكر هو مصيبة الناس فيه يوم رفعت جنازته ويذكر صاحب اكمال الكمال انه مدحه الحطيئة
    -
    انساب الاشراف- البلاذري ص 371 :
    [
    قالوا : ] فلم يزل يعظهم ويدعهم فلما لم ير عندهم انقيادا - وكان في أربعة عشر ألفا - عبأ الناس فجعل على ميمنته حجر بن عدي الكندي وعلى ميسرته شبث بن ربعي وعلى الخيل أبا أيوب خالد بن زيد الانصاري ، وعلى الرجال أبا قتادة الانصاري - واسمه النعمان بن ربعي بن بلدمة الخزرجي - وعلى أهل المدينة وهم سبعمأة - أو ثمان مأه - قيس بن سعد ابن عبادة الانصاري .

    في النص الآتي تعريف بتناقضاته
    ..
    1-
    مؤذن سجاح ثم اسلم
    2-
    اعان على قتل عثمان
    3-
    حارب مع علي
    4-
    وحارب عليا مع الخوارج
    5-
    قاتل الحسين
    6-
    وقاتل مع الاخذين بثار الحسين
    7-
    وقاتل مع المختار
    8-
    ثم قاتل المختار
    -
    عون المعبود - العظيم آبادي ج 31 ص 273 :

    شبث ) بفتح أوله والموحدة ثم مثلة قال الحافظ مخضرم كان مؤذن سجاح ثم أسلم ثم كان ممن أعان على عثمان ثم صحب عليا ثم صار من الخوارج عليه ثم تاب فحضر قتل الحسين ثم كان ممن طلب بدم الحسين مع المختار ثم ولى شرط الكوفة ثم حضر قتل المختار ومات بالكوفة في حدود الثمانين
    ..

    له في سنن النسائي رواية

    -
    السنن الكبرى - النسائي ج 6 ص 204 :
    ( 10652 )
    أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني عمرو بن مالك وحيوة بن شريح عن بن الهاد عن محمد بن كعب عن شبث بن ربعي

    وروى عنه احمد بن حنبل في العلل

    وروى له احمد بن حنبل

    -
    العلل - أحمد بن حنبل ج 1 ص 527 :
    ( 1236 )
    حدثني أبي قال حدثنا حجاج عن شريك عن عاصم بن كليب عن محمد بن كعب قال سمعت علي بن أبي طالب قال أبي وهذا وهم محمد بن كعب يحدث عن عبد الله بن شداد عن علي وعن شبث بن ربعي

    وذكره الذهبي ممن له رواية في الكتب الستة

    -
    من له رواية في كتب الستة - الذهبي ج 1 ص 477 :
    ( 2231 )
    شبث بن ربعي التميمي عن علي وحذيفة وعنه محمد بن كعب وسليمان التيمي خرج ثم تاب وكان شريفا له من كل المال

    ممن كاتب الحسين

    -
    تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :

    وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم

    ثامنا: حجار بن أبجر ((ممن كاتب الحسين)) ((ممن حاصروا الحسين وقتلوه)) وكان شريفا روى عن علي

    وأول ما يفاجؤنا أن نرى البخاري صاحب الصحيح يذكر ترجمة له في كتابه التاريخ الكبير ج 3 ص 130 ولكنك لن تجد اي جرح في (( حجار )) عند البخارى !! وما كان للبخاري أن يضعّف (( حجاراً )) أبداً
    !

    وحينما تعرّج على كتاب آخر من المصادر السنية ككتاب (( الجرح والتعديل )) لأبي حاتم الرازي ج 3 ص 312 .. فلن تجد فيه أيضاً سوى الصمت عن جرحه وتعديله متبعاً في ذلك سنة البخاري في التعامل مع قتلة الحسين عليه السلام
    .

    أما ابن سعد - وفعل مثلما فعل سابقاه - ففي طبقاته الكبرى ج 6 ص 231 أضاف بأنـــه كان ( شريفــــاً ) وطبعاً لا يمكن له أن يجد وصفاً لقتلة الحسين أقل من هذا
    !!

    ولعمري من أين يأتي الشرف لقتلة الإمام الحسين عليه السلام ، فهو يقول : (( حجار بن أبجر بن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة من عجل وكان شريفا روى عن علي
    )) ..

    أما ابن حجر في الإصابة ج 2 ص 167 فعلى الرغم من إعراضه عن جرح (( حجاراً )) أو ذكر نصبه العداء لآل البيت ومشاركته في واقعة الطف فقد حبذ أن يسترسل في ذكر همته العالية واندفاعه لدخول الإسلام
    :
    1957
    حجار بن أبجر بن جابر العجلي له إدراك روى بن دريد في الأخبار المنثورة حدثنا أبو حاتم عن عبيدة عن أشياخ من بني عجل قالوا قال حجار بن أبجر لأبيه وكان نصرانيا يا أبت أرى قوما قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد أردت الدخول فيه فقال يا بني اصبر حتى أقدم معك على عمر ليشرفك وإياك أن يكون لك همة دون الغاية القصوى فذكر القصة وفيها إن أبجر قال لعمر أشهد أن لا إله إلا الله وأن حجارا يشهد أن محمدا رسول الله قال فما يمنعك أنت قال إنما أنا هامة اليوم أو غد وذكر المرزباني في معجم الشعراء أن أبجر مات على نصرانيته في زمن علي قبل قتله بيسير وروى الطبراني من طريق إسماعيل بن راشد قال مرت جنازة أبجر بن جابر على عبد الرحمن بن ملجم وحجار بن أبجر يمشي في جانب مع ناس من المسلمين ومع الجنازة نصارى يشيعونها فذكر قصة ..

    وهكذا لن تجد أحداً من علماء السنة من يضعف (( حجاراً )) لكونه ناصبياً دعى الحسين عليه السلام وخذلة ، ثم خرج عليه يحاربه !! بل كلهم يغمضون الطرف عما فعل فهو أحد الرواة الكوفيين لديهم
    !!

    ولن نطيل البحث والنظر

    ما هذه الصداقة الحميمة بين قتلة الحسين وعلماء السنة ممن يرتكز عليه مذهبهم؟
    !

    ولماذا يوثقونهم وهم أعداء الله وأعداء رسوله ؟!

    وهل يعقل أن يكون علماء السنة قد جهلوا أمر حجار،وأذا كان كذلك،فماذا عن الباقون؟!

    وهل يستطيع أحد أن يأتي بجرح لأحد علماء السنة في حجار بن أبجر ويرفض روايته ؟!

    ولماذا لا يقف المتمسلفين في وجه هؤلاء الخذلة القتلة النواصب لكشفهم على الملأ ولرفض قبول روايتهم للحديث ؟!

    أم أن شبيه الشيء منجذب إليه ؟


    اللهم العن كل من شارك في قتل الامام الحسين وكل من اعان ومن رضي بقتل الامام الحسين من الاولينوالاخرين الى قيام يوم الدين اللهم أمين يا رب العالمين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
      اللهم العن كل من شارك في قتل الامام الحسين وكل من اعان ومن رضي بقتل الامام الحسين من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين اللهم أمين يا رب العالمين

      حتى نكون متفاهمين
      الحسين بن علي بن بنت رسول الله ولي المسلمين كلهم ومن لا يعتقد ذلك فهو غير مسلم البتة ويطعن في النبي وآله هذه أولا
      ثانيا أزيد في اللعن وأقول:
      اللهم العن يزيدا ومن أشار اليه بقتل الحسين والعن اعداء الحسين الى يوم الدين
      والعن الذين أخرجو بن رسول الله من بيته وغرروا به ثم خذلوه وكانوا سببا من نيل الظلمة من دم وقرابة رسول الله آمين آمين

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة Hadjadj

        يا شيعة لا أعنيكم بل أعني من كان يدعي التشيع ونصرة آل البيت والحسين ثم انقلب على عقبيه


        يا Hadjadj

        وأين في ما نقلته أنت ورد ذكر الشيعة ... لم يذكر الشيعة أبدا في ما نقلته لنا !!!!

        ورد ذكر الذين بايعوا الحسين عليه السلام ... ولم يذكر أنهم شيعة ... فمن أين أتيت به ؟

        و ذكر أن اللعين ( الشمر ) كان في جيش الإمام علي عليه السلام ... ولم يذكر أنه من الشيعة ... فمن أين أتيت به ؟

        ألم يكن الإمام علي عليه السلام خليفة للمسلمين يوم صفين ... هذا يعني أن جميع جيوش المسلمين تحت إمرته ... فهل كل جيش المسلمين شيعة ؟؟؟

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة Hadjadj
          حتى نكون متفاهمين
          الحسين بن علي بن بنت رسول الله ولي المسلمين كلهم ومن لا يعتقد ذلك فهو غير مسلم البتة ويطعن في النبي وآله هذه أولا
          ثانيا أزيد في اللعن وأقول:
          اللهم العن يزيدا ومن أشار اليه بقتل الحسين والعن اعداء الحسين الى يوم الدين
          والعن الذين أخرجو بن رسول الله من بيته وغرروا به ثم خذلوه وكانوا سببا من نيل الظلمة من دم وقرابة رسول الله آمين آمين




          اتفضل قول سيدك وتاج راسك ابن تيمية يعرف لك من هم اهل العراق او الكوفة ومن هم وهل كانو شيعة او سنة


          ولهذا كاتبوا الحسين رضي الله عنه فلما أرسل إليهم ابن عمه ثم قدم بنفسه غدروا به وباعوا الآخرة بالدنيا وأسلموه إلى عدوه وقاتلوه مع عدوه فأي زهد عند هؤلاء وأي جهاد عندهم ... هذا ولم يكونوا بعد صاروا رافضة إنما سموا شيعة علي لما افترق الناس فرقتين فرقة شايعت أولياء عثمان وفرقة شايعت عليا رضي الله عنهما (المنهاج 2-90)

          ها هو شيخك الناصبي يعلمك أن من خذل الحسين (ع) ليسوا بالرافضة بل هم أهل سنة انحازو إلى علي على عثمان !!!!!!

          ومجدداً : هنيئاً لك ولرهطك كلام الإمام الحسين (ع) فيكم .




          ونعود للسؤال : ماذا كان مذهب أهل الكوفة ؟

          نأخذ الجواب مجدداً من ابن تيمية الذي يقول : "إنما سموا شيعة علي لما افترق الناس فرقتين فرقة شايعت أولياء عثمان وفرقة شايعت عليا رضي الله عنهما "


          إذاً ، فشيعة علي والحسن عليه السلام التي كانت معهما ليسوا مثلنا في العقيدة كما يؤكد ابن تيمية ، بل هم أهل السنة (المتشيعة) لأنـهم فقط انحازوا إلى علي دون (أولياء عثمان [ أي معاوية وأهل الشام] !) ..

          ولتوضيح المسألة أيضاً ننقل هذا المقطع من خطبة للإمام الحسن (ع) عن (الملاحم والفتن لابن طاووس) يعنف بها من حوله من الأجناد :

          يقول (ع) :
          " ... وأنتم بين قتيلين: قتيل بصفين تبكون عليه، وقتيل بالنهروان تطلبون منا بثأره، وأما الباقي فخاذل، وأما الباكي فثائر .."

          يتضح مما سبق أن معظم جيش الإمام الحسن (ع) كان من السنة والخوارج !

          فهنيئاً لكم مجدداً يا زميل أنت ومن تقتدي به بهذه ( الأوسمة ) على صدوركم من أهل البيت عليهم السلام عليكم وهنيئاً لكم بغضبهم عليهم السلام عليكم فوالله لن ترحضوا عارها أبداً !



          يقول ابن تيمية في المنهاج : " وكان الناس في الفتنة صاروا شيعتين شيعة عثمانية وشيعة علوية وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ".(منهاج السنة 4-132)

          ويقول ابن تيمية في موضع آخر إنه حتى أولئك الذين كانوا يفضلون علي (ع) على عثمان فإنهم لم يكونوا يفضلونه على أبي بكر وعمر " إلا أن يكون خلاف شاذ لا يعبأ به " حسب تعبيره [ وهؤلاء الشواذ هم من يسميهم بالرافضة] ! ( منهاج السنة 2-71)


          مبروك عليـكم هذة الاوسمة من سيدكم وتاج راسكم ابن تيمية فالاعتراف سيد الادلة وها هو يعترف ويقول من هم اهل العراق هل كانو شيعة علي او شيعة الشيخين وجماعته يعني من اهل السنة كما تقولون اليوم
          التعديل الأخير تم بواسطة اليد الغيبية; الساعة 31-08-2006, 02:15 PM.

          تعليق


          • #6
            ها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من قتل الحسين يا ابو القات؟
            والله انا كنت ناوي اجاووب لكن اخواني كفوا ووفوا

            تعليق


            • #7
              اللهم صلي على محمد وال محمد احسنتم ياموالين بوركتم
              واما قتلت الحسين معروفين وهلموضوع قديم تم الرد عليه مراة كثيرة



              أولاً : أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!



              ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.

              وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .

              قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).

              فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم




              عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
              إلى أن قال : ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.

              وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.

              إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).

              وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).





              وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه





              من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الكاتب بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم.

              ثالثاً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .
              منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.

              رابعاً : أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).


              ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه.
              كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف.

              وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام ، ولم يكونوا من مواليهم





              خامساً : أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام ، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته ، وقتلوه سلام الله عليه وكل أصحابه وأهل بيته، وقطعوا رؤوسهم، وداسوا أجسامهم بخيولهم، وسبوا نساءهم، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك




              سادساً : أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (2).
              ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام!
              وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب (3).
              وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار (4).
              وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم (5).

              وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليه السلام عامة.



              سابعاً : أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان



              بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب




              بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء



              ثامناً : أن يزيد بن معاوية حمل ( ابن مرجانة ) عبيد الله بن زياد مسؤولية قتل الحسين عليه السلام دون غيره من الناس





              إن زياد بن أبيه تتبَّع شيعة علي عليه السلام تحت كل حجر ومدر، حتى لم يبقَ بالكوفة رجل معروف بأنه من الشيعة.

              فكيف يمكن مع ذلك أن يقال: إن الذين بايعوا الحسين عليه السلام ثم خرجوا لقتاله كانوا من الشيعة ؟! وأما بيعتهم للإمام الحسين عليه السلام فهي لا تدل على أنهم كانوا من شيعته، لأنه من الواضحات أن مبايعة رجل لا تعني التشيع له ، وإلا لزم أن يقال : ( إن كل الصحابة والتابعين الذين بايعوا أمير المؤمنين عليه السلام قد تشيَّعوا له )، وهذا أمر لا يسلِّم به القوم





              أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم

                أجاباتكم تثلج الصدور والله كفيتم ووفيتم

                ثبتكم الله على الولاية أجمعين

                تعليق


                • #9

                  المشاركة الأصلية بواسطة Hadjadj
                  حتى نكون متفاهمين
                  الحسين بن علي بن بنت رسول الله ولي المسلمين كلهم ومن لا يعتقد ذلك فهو غير مسلم البتة ويطعن في النبي وآله هذه أولا
                  ثانيا أزيد في اللعن وأقول:
                  اللهم العن يزيدا ومن أشار اليه بقتل الحسين والعن اعداء الحسين الى يوم الدين
                  والعن الذين أخرجو بن رسول الله من بيته وغرروا به ثم خذلوه وكانوا سببا من نيل الظلمة من دم وقرابة رسول الله آمين آمين
                  طَالَمَا أَنَّكَ أَنْصَفْتَ السَّابِقِيِنَ إِلَى خُذْلاَنِ حُسَيْنٍ عَلَيْهِ السَّلاَم فَلْنُتْبِع
                  بِهِم اللَّاحِقِيِنَ التَّابِعِيِن إِلَى يَوْمِ الدِّيِن وَ لْنَقُل ( اللَّهُمَّ اِلْعَـنْ
                  كُلَّ سَابِقٍ إِلَى ظُلْمِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ كُلَّ لاَحِقٍ تَابِعٍ لَهُ فِي ظُلْمِـهِ
                  وَ كُلَّ مَنْ سَمِعَ بِذَلِكَ فَأَقَرَّ بِحُدُوثِهِ وَ رَضِيَ بِه اللَّهُمَّ عَلَيْـكَ بِهِـم وَ
                  لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ سُبْحَانَك .. اللَّهُمَّ عَجِّل بِالفَرَجِ وَ سَهِّلِ المَخْرَج
                  وَ ثَبِّتْنَا عَلَى وِلاَيَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِم أَجْمَعِيِنْ وَ أَهْلِكْ
                  أَعْدَاءَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ إِنَّكَ سَمِيِعُ الدُّعَاءِ قَرِيِبٌ مُجِيِبْ ) ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    اولا: يزيد

                    لا شك ان الحسين عليه السلام امام الشيعة ووليهم ويزيد امام السنة وولي امرهم والصراع بين الحسين ويزيد هو صراع بين امام الشيعة وامام السنة وهي الحقيقة وليس تصوير الشيعة
                    ..


                    سلام عليكم اخي انا قرات الموضوع وحبيت شاركك لاني ارى لغتك الصريحة وغير المجرحة .
                    المهم ان مقتل الحسين عليه السلام لم يكن تمثيل للقتال بين السنة والشيعة وحاشى لله ان يكون كذلك بل كان لطيش واستهتار من ولاهم يزيد بن معاوية وبسبب اعطاء الام رلغير صاحبه حيث حدث ما حدث وقدر الله ما شاء - ايضا حبيت اقول انو يزيد لم يكن امام السنة كلهم فهناك من لم يبايعه امثال عبدلله بن الزبير ولا تنسى ايضا انه بعد وقعة كربلاء ومقتل الحسين عليه السلام حدثت وقعة الحره عندما خلع اه لالمدينة يزيد وكان الرد باستباحة المدينة فاخذ الله يزيد اخذ عزيز مقتدر وانا اقولها وان كنت سنيا ان يزيد ارتكب الكثير من الاغلاط والاخطاء واعتقد انها ليست اخطاء عادية بل اخطاء تصل الى وصفها بالانحراف احيانا حيث انه طلب استباحت المدينة لمجرد خلع اهلها له احتجاجا على معاملته للحسين عليه السلام اذ ان الجدير به كما وصف الامام النووي كان عليه ان يرفق به فالحسين جرخ مجتهدا وان اخطا فقد اصاب اجر وان اصاب فقد اصاب اجرين لا ان يبعث له اجلاف و اغبياء حاصروه وفعلتو فعلتهم الشنيعة من تقتيل وتمثيل بالجثث وانا اقول انه لا يوجد مسلم على وجه الكرة الارضية يفرح بمقتل ريحانة النبي بل هي نقطة حزن بتاريخ كل المسلمين.




                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    ثانيا: عبيد الله بن زياد
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية


                    واما عبيد الله بن زياد وهو سني موالي لولي امر السنة يزيد. وتوليته على الكوفة بوصية من معاوية ولي امر السنة ايضا.. وهو قائد الجيش الذي قتل آل البيت

                    في هذه النقطة ايضا اريد ان اعارضك فهذا المدعو عبيد الله بن زياد كان ظالما وظلمه طال ايضا السنة ولم يقتصر فقط على لاشيعة وكما ذكرت من قبل ان من امر بقت لالحسين فقد جاء شيئا عظيما لا يقبله عاقل ونهايته المستحقة تقول كل شيء.

                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية

                    ثالثا: عمر ابن سعد وهو سني تابعي ثقة صدوق عند السنة

                    فخذ بعض فعله من التمثيل بسيد شباب اهل الجنة

                    -
                    أسد الغابة - ابن الاثير ج 2 ص 21 :
                    (((
                    ولما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطؤها الحسين)))

                    مع ذلك هو ثقة عندهم لم يخرجه امارته على الجيش ورضّه صدر الحسين من الوثاقة
                    ..

                    معرفة الثقات ج: 2 ص: 166

                    1343
                    عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله

                    تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413

                    4903
                    عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س

                    تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356

                    4240
                    عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب

                    بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة
                    ))

                    فقاتل الحسين تابعي ثقة صدوق
                    ...

                    رواى عنه الترمذي رواية

                    والنسائي رواية

                    واحمد عشر روايات


                    هنا قد اوافقك في بعض ما قلته فعمر بن سعد بن ابي وقاص رفض بادء الامر الخروج لكن بعد التهديد بقتله رضخ وخرج على راس الجيش وانا لم اقرا بالمصدر الي عندي انو قامو بضرب الحسين عليه السلام ولكن على كل حال حسب رايي الاولى كان ان يصر على رفضه حتى لو قتل فما هي قيمة الحياة الدنيا ؟؟؟؟؟؟؟؟
                    فهي لا تساوي جناح بعوضة بالنسبة للاخره فكيف لو رفعت سيفا او قدت جيشا على ابن بنت رسول الله عليهم افضل لاصلاة ولاسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    ..
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية

                    رابعا: شمر بن ذي الجوشن ((من أحتز رأس الحسين)) وهو تابعي وابوه صحابي وهو من مشايخ ابي اسحاق السبيعي

                    -
                    تهذيب الكمال - المزي ج 8 ص 525 :

                    ( 3 )
                    ذكر البخاري ، وابن أبي حاتم أن روايته عن أبي إسحاق مرسلة ، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب : وقيل : إن أبا إسحاق لم يسمع منه ، ((وإنما سمع حديثه من ابنه شمر بن ذي الجوشن ، عن أبيه)) .
                    -
                    تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 32 ص 186 :


                    2762
                    شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة العامري ثم الضبابي حي من بني كلاب كانت لأبيه صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك ..


                    شمر بن ذي الجوشن وان كان ابن صحابي فهذا لا يشفع له ولا يعطيه مبرر ليفعل فعلته العظيمة فالنب عليه الصلاة ولاسلام حرم التمثيل بجثث الاعداء فكيف يمثل هذا المافون براس سيد شباب الجنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    او لم يعلم بان الرسول عليه الصلاة ولاسلام قد قال" حسين مني وان من حسين"؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    وان كان ايضا ابن صحابي وفي مركز قيادي لا اعتقد بان تصرفه الاثم يمثل تصرف المسلمين جميعا.

                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية

                    خامسا: عزرة بن قيس الاحمسي ((قائد الخيالة التي قتلت الحسين)) ((ممن كاتب الحسين عليه السلام)) ثقة ايضا يروي عنه احمد في مسنده وابن حبان يذكره في الثقات والرازي لا يتعرض له بجرح واحمد بن حنبل يروي عنه

                    -
                    تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 320 :

                    لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن سليم الازدي وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن ابن أبى سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس وعلى / صفحة 321 / ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرته شمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه

                    -
                    البداية والنهاية - ابن كثير ج 8 ص 193 :

                    وجعل عمر بن سعد على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي ، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) ، وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ، وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ،

                    وهذا النص يذكر انه ممن كاتب الحسين عليه السلام

                    -
                    مقتل الحسين (ع)- أبو مخنف الازدي ص 95 :

                    فقال : ائته فسله ما الذي جاء به وماذا يريد ؟ وكان عزرة ممن كتب إلى الحسين فاستحيا منه ان يأتيه ، قال : فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه وكلهم ابى وكرهه

                    ومع ذلك فابن حبان يذكره في الثقات
                    ..

                    -
                    الثقات - ابن حبان ج 5 ص 279 :

                    عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة

                    والرازي لا يتعرض له بجرح

                    -
                    الجرح والتعديل - الرازي ج 7 ص 21 :
                    109 -
                    عزرة بن قيس البجلى روى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل سمعت ابى يقول ذلك .

                    وابن حجر لا يتعرض لما حدث منه بعد موت معاوية
                    ..

                    -
                    الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 97 :


                    6442 )
                    عزرة بن قيس بن غزية الاحمسي البجلي وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الاعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال ان عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد انها لا تكون وعمر حي قال علي ب


                    في هذه النقطة لن اناقشها فانا موافق عليها تماما واكثر مما ذكرته اخ يفان الحسين عليه السلام قد نادي باسمه واسم من كاتبه وسالهم عند مراسلتهم له فانكروا عليه ذلك فسبحان الله كيف يكذبون ويكذبون الحسني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية

                    سادسا: عمرو بن الحجاج الزبيدي ((قائد ميمنة قتلة الحسين)) ((الحائل بين الحسين والوصول الى الماء)) ((من رؤساء قتلة الحسين)) صحابي له مقام محمود

                    -
                    البداية والنهاية - ابن كثير ج 8 ص 193 :

                    وجعل عمر بن سعد (على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي) ، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي ، وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ، وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ،

                    الحائل بين الحسين والوصول الى الماء
                    :

                    -
                    الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :

                    فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى
                    .

                    -
                    الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :

                    فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين
                    .

                    من رؤساء قتلة الحسين عليه السلام
                    :

                    -
                    الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 :

                    وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف
                    .

                    مع ذلك صحابي وله مقام محمود
                    :

                    -
                    الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 111 :
                    ( 6494 )
                    عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون
                    -
                    أسد الغابة - ابن الاثير ج 4 ص 97 :
                    (
                    عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ

                    اي انه فوق الشبهات
                    ..

                    فليس هناك صحابي ليس بثقة عندهم
                    ..


                    اوافق معك انه كان قائد الميمنة وكما ذكرت من قبل كل من وافق وشارك بقت لالحسني فاثمه عظيم ولا اعتقد بان هناك احد شارك بتلك الموقعة ضد الحسين وسيكون خارج الشبهات

                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية

                    سابعا: شبث بن ربعي ((قائد ميسرة قتلة الحسين)) ((ممن كاتب الحسين)) ثقة وله في سنن النسائي رواية وروى له احمد بن حنبل وذكره الذهبي وحديثه مستقيم عند الرازي وابن سعد يذكر هو مصيبة الناس فيه يوم رفعت جنازته ويذكر صاحب اكمال الكمال انه مدحه الحطيئة

                    -
                    انساب الاشراف- البلاذري ص 371 :
                    [
                    قالوا : ] فلم يزل يعظهم ويدعهم فلما لم ير عندهم انقيادا - وكان في أربعة عشر ألفا - عبأ الناس فجعل على ميمنته حجر بن عدي الكندي وعلى ميسرته شبث بن ربعي وعلى الخيل أبا أيوب خالد بن زيد الانصاري ، وعلى الرجال أبا قتادة الانصاري - واسمه النعمان بن ربعي بن بلدمة الخزرجي - وعلى أهل المدينة وهم سبعمأة - أو ثمان مأه - قيس بن سعد ابن عبادة الانصاري .

                    في النص الآتي تعريف بتناقضاته
                    ..

                    1-
                    مؤذن سجاح ثم اسلم
                    2-
                    اعان على قتل عثمان
                    3-
                    حارب مع علي
                    4-
                    وحارب عليا مع الخوارج
                    5-
                    قاتل الحسين
                    6-
                    وقاتل مع الاخذين بثار الحسين
                    7-
                    وقاتل مع المختار
                    8-
                    ثم قاتل المختار
                    -
                    عون المعبود - العظيم آبادي ج 31 ص 273 :

                    شبث ) بفتح أوله والموحدة ثم مثلة قال الحافظ مخضرم كان مؤذن سجاح ثم أسلم ثم كان ممن أعان على عثمان ثم صحب عليا ثم صار من الخوارج عليه ثم تاب فحضر قتل الحسين ثم كان ممن طلب بدم الحسين مع المختار ثم ولى شرط الكوفة ثم حضر قتل المختار ومات بالكوفة في حدود الثمانين
                    ..

                    له في سنن النسائي رواية

                    -
                    السنن الكبرى - النسائي ج 6 ص 204 :
                    ( 10652 )
                    أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني عمرو بن مالك وحيوة بن شريح عن بن الهاد عن محمد بن كعب عن شبث بن ربعي

                    وروى عنه احمد بن حنبل في العلل

                    وروى له احمد بن حنبل

                    -
                    العلل - أحمد بن حنبل ج 1 ص 527 :
                    ( 1236 )
                    حدثني أبي قال حدثنا حجاج عن شريك عن عاصم بن كليب عن محمد بن كعب قال سمعت علي بن أبي طالب قال أبي وهذا وهم محمد بن كعب يحدث عن عبد الله بن شداد عن علي وعن شبث بن ربعي

                    وذكره الذهبي ممن له رواية في الكتب الستة

                    -
                    من له رواية في كتب الستة - الذهبي ج 1 ص 477 :
                    ( 2231 )
                    شبث بن ربعي التميمي عن علي وحذيفة وعنه محمد بن كعب وسليمان التيمي خرج ثم تاب وكان شريفا له من كل المال

                    ممن كاتب الحسين

                    -
                    تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :

                    وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم


                    اكتفي بما ذكرته فانسان متناقض وصورته واضحه
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليد الغيبية




                    ما هذه الصداقة الحميمة بين قتلة الحسين وعلماء السنة ممن يرتكز عليه مذهبهم؟
                    !

                    ولماذا يوثقونهم وهم أعداء الله وأعداء رسوله ؟!

                    وهل يعقل أن يكون علماء السنة قد جهلوا أمر حجار،وأذا كان كذلك،فماذا عن الباقون؟!

                    وهل يستطيع أحد أن يأتي بجرح لأحد علماء السنة في حجار بن أبجر ويرفض روايته ؟!

                    ولماذا لا يقف المتمسلفين في وجه هؤلاء الخذلة القتلة النواصب لكشفهم على الملأ ولرفض قبول روايتهم للحديث ؟!

                    أم أن شبيه الشيء منجذب إليه ؟


                    في هذه اسمح لي ان اعارضك وبشدة فلا يوجد اي عالم سني وافق على قت لالحسين ولا يوجد اي شخص مسلم حقيقي يصف الحسين او سيتره او سيرة اهله واه لالبيت بالسوء والاعتداء على اه لالبيت سواء بالكلام او الفعل له عواقبه .
                    لكن اذا اخذت بعض الروايات او بعض الاحداث فلا ارى اي خطا فلا تنسى ان واقعة كربلاء كان تفتنة ولا يصح القو لعنها الا ان لله وان اليه راجعون واعتقد ايضا ان جمع السنة اجمعين وتجريمهم كافة غير عاد لوايضا تجريمهم بهذا الوقت لا يصح وساقوم بكتابة موضوع ابين فيه مكانة اهل البيت عند السنة ان شاء الله اخيرا اخ يانا ما بقول الا اللهم عاقب من قتلو الحسين و ارمهم بنار جهنم فقد فعلو شيئا امرا.


                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم

                      الموضوع مكرر اكثر من الف مرة هنا و هناك و قد اجيب عنه فى جميع المنتديات و لعل الكاتب ممن يستخدم النت جديدا فيتمسك بكل ما يعجبه و ان لم يفهم مغزاه و لذلك يغلق الموضوع و ننصح الكاتب بكتابة امور جديدة

                      النبأ العظيم

                      تعليق

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      10 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X