ابراهيم عليه السلام نام لكنه راى انه يذبح ولده
يعني قلبه لم يكن نائما بل كان وسيلة اتصال بالسماء وهنا المنام وسيلة من الوسائل ويوجد غيرها كالالهام في اليقظة والمنام
شنو المشكلة؟
وهو اشارة الى ان الظاهر منه هو الحياة الطبيعية التي يعايشنا ونعايشه فيها وهي التي نراه ويرانا فيها وهي التي ينام وياكل ويتعب ويستريح فيها ويتزوج وينجب فيها وهي الحياة التي تناسب التواصل مع اهل الدنيا من البشر العاديين مثلي ومثلك
اما ان قلبه لا ينام فهو اشارة الى ان له حياة اخرى داخلة في عرض هذه الحياة وهو ملتفت لها كل الاتفات بحيث ان القلب هنا كنياة عن جارحة الارتباط والقرب من الله تعالى فهو لايبتعد اي لحظة عنه تعالى ولا يعقل ان يكون خارج عن تلبية الامر الالهي الموجه اليه او حتى الانشغال عن هذا الامر بنوم او غيره
وهذه الحياة التي لا ندركها نحن بسبب الحجب التي وضعناها على اعيننا وقلوبنا نتيجة ذنوبنا وابتعادنا عن منهج الله تعالى
وان اردت التفاصيل بخدمتكم
وهو اشارة الى ان الظاهر منه هو الحياة الطبيعية التي يعايشنا ونعايشه فيها وهي التي نراه ويرانا فيها وهي التي ينام وياكل ويتعب ويستريح فيها ويتزوج وينجب فيها وهي الحياة التي تناسب التواصل مع اهل الدنيا من البشر العاديين مثلي ومثلك
اما ان قلبه لا ينام فهو اشارة الى ان له حياة اخرى داخلة في عرض هذه الحياة وهو ملتفت لها كل الاتفات بحيث ان القلب هنا كنياة عن جارحة الارتباط والقرب من الله تعالى فهو لايبتعد اي لحظة عنه تعالى ولا يعقل ان يكون خارج عن تلبية الامر الالهي الموجه اليه او حتى الانشغال عن هذا الامر بنوم او غيره
وهذه الحياة التي لا ندركها نحن بسبب الحجب التي وضعناها على اعيننا وقلوبنا نتيجة ذنوبنا وابتعادنا عن منهج الله تعالى
وان اردت التفاصيل بخدمتكم
أشكرك شكرا جزيلا على جوابك الذي قلته بعد تعب من الاخوة والاخوات
وخلاصة كلامك انه بشر مثلنا ينام ويتعب فهو بشر كسائر البشر
وكونه لاينام قلبه اي انه قريب من الله مرتبط به ..
هل فهمي هذا صحيح وهل يوافق عليه القراء؟؟ ارجو ممن يوافق على هذا الكلام من الاخ صدى الفكر
او يعارض ان يعقب حتى لايكون هناك تناقض , وان لم يعقب احد فسأعتبر ان الجميع موافق على كلام صدى الفكر
تعليق