ما رأيك ؟
الرجل الذي آمن بالله واليوم الأخر وأصلح دينه ويصلح دنياه يؤمن بالله واليوم الأخر وليس له في حاله إلا صلاته ودينه عماد التكوين والأساس الثابت لديه ، يحب الله ورسوله وأهل البيت ذاك الحب العظيم ، وفيه من الخصائص التي تتمناها كل فتاة حقاً وقولاً وعملاً ، لا يعرف الغيبة ولا النميمة ولا الحسد والحقد وجل الصفاة السيئة ،، أنعم الله عليه بحب أهل البيت وقول الحق والبعد عن الباطل ،،، ولكنه من غير جنسيتك وتقدم لك ؟ فهل الدين هو الأبدى أم الجنسية ؟
وهل توافقين عليه ؟؟
الرجل الذي آمن بالله واليوم الأخر وأصلح دينه ويصلح دنياه يؤمن بالله واليوم الأخر وليس له في حاله إلا صلاته ودينه عماد التكوين والأساس الثابت لديه ، يحب الله ورسوله وأهل البيت ذاك الحب العظيم ، وفيه من الخصائص التي تتمناها كل فتاة حقاً وقولاً وعملاً ، لا يعرف الغيبة ولا النميمة ولا الحسد والحقد وجل الصفاة السيئة ،، أنعم الله عليه بحب أهل البيت وقول الحق والبعد عن الباطل ،،، ولكنه من غير جنسيتك وتقدم لك ؟ فهل الدين هو الأبدى أم الجنسية ؟
وهل توافقين عليه ؟؟
تعليق