نظرتي وتقييمي لمنهج الزميل منتصر السني من خلال حواري معه ومتابعتي لحواره مع الاخرين:
اولا: الخلو عن الحجة والبرهان.
لحد الان لم تقم الدليل العلمي على امتناع تحول المتشابه الى المحكم، اذ انك لم تاتي بحجة قوية وبرهان جلي على هذا الامتناع ، وايضا فانك لم تاتي باية كلمة ولو لواحد من علمائك يصرح فيها باستحالة تحول المتشابه الى محكم، فمن اين لك كل هذا التعصب الذي لا موجب له؟
ولا يسوغ لك التذرع بالاية الكريمة من سورة ال عمران التي هي محل النقاش الان بيننا لانك لست اعلم من علمائك بهذا الشان ولا انت افقه من الصحابة بهذا الخصوص.
فهلا رجعت الى صوابك ولم تنصب نفسك عالما فقيها مفسرا ؟
هلا عرفت قدرك فلا تتجاوزه؟
ثانيا: الهروب من الاسئلة الدقيقة والمحرجة.
لحد الان لم تجب عن الكلام الذي اوجهه اليك بصورة دقيقة علمية ، بل كان مصير اغلبه بل الاعم الاغلب منه هو التهرب منه وعدم الوقوف صامدا امام الاجابة عنه، فهل نعزو ذلك الى قوتك العلمية؟
ام حجتك القوية؟
حتى لو تذرعت باني قليل العلم واتكلم بالفلسفة واضيع وقتك الثميييييييين !!!! وغيرها من تلك الحجج الواهية يجب عليك ردي ونقاش كل كلمة مما اقوله لك لا ان تتجاوز الموضوع ثم تدعي القاصمة والقاصعة والقارعة وغير ذلك.
ارايت الى الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم اكان يترك اسئلة السائل وينهره عن السؤال؟
ام انه كان يجيب على كل ما يطرح من اسئلة مهما كانت واضحة للباقين او عنده صلى الله عليه واله وسلم ؟
فلا تقتدي بذاك الذي حرم السؤال والكتابة للقران والسنة ومنع من كلام الرسول صلى الله عليه واله بحجة انه يهجر روحي له الفدا!!!!!
لا يكفيكم التمظهر بالاسلام بل يجب ان تتحلوا باخلاقه وروحه بعد الاخذ من معدنه وجوهره اهل البيت عليهم السلام.
ثالثا: اتهام الخصم المحاور والتطبيل ضده.
تتهمني بالتدليس واللف والدوران وانت من يقوم بذلك لا انا والمشاركات تشهد بذلك، وترفض الكلام العقلي مدعيا انه فلسفة ولا ادري لماذا تدعي ذلك ؟
بل لا ادري ما حساسيتك تجاه الفلسفة؟
هل انت ضعيف فيها؟
ام انها حرام عندكم؟
علما اني لم اتكلم بالفلسفة ابدا، فلا وجه لاتهامك هذا .
رابعا: عدم الالتزام باصول الحوار السليم.
تخالف اصول الحوار العلمي الصحيح حيث اني تبنيت رايا لاحد العلماء وقلت لك اني اتبناه فابيت الا تهربا وتحريفا للموضوع عن محله بان اوردت قولا لعالم اخر يعجبك قوله وانت لا تفهم ما مراده من قوله ثم بدات تقول انك الزمتني به ولا ارى اي وجه يجعلك تلزمني به وانا ملتزم بغيره اصلا فضلا عن كون كلامه قدس سره – اعني الشيخ الطوسي – غير ناظر الى محل الخلاف بيننا اذ ان محل الخلاف هو امكانية تحول المتشابه الى محكم بعد قيام الدليل عليه ومعرفة معناه .
ولكن كان كل ما اوردته انت هو تعريفات واستهزاء ولم يتعد احد هذين الامرين فهل هذا الا تهرب وفراغ فكري؟
خامسا: التناقض الصارخ في الاقوال.
ناقضت نفسك وناقضت علمائك كثيرا جدا وفي النهاية بدات ترفض او تستهزيء او تقلل من قيمة الروايات الواردة عن الاصحاب وكان تلك الروايات لاتفيدك علما بل جهلا ، وتطالب باراء العلماء والمحققين وكانه ياخذون من غير هذا المنبع والا هذا المصدر من العلم، فهل اعتبر هذا اعترافا منك بتحريف علمائك للقول وابتعادهم عن نهج الصدق؟
ام انه اعتراف منك بانك انت نفسك لا تعترف بالسنة المطهرة او الروايات الواردة في كتبكم؟
سادسا: الظهور بوجهين وعدم وجود منهج محدد.
من منهجك ايضا الكيل بمكيالين فانت تاخذ من هنا وهناك فانت مذبذب لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء، مرة تاخذ منا لتحتج علينا وعندما نلزمك بما قلت تهرب وتاخذ منكم لتنجو بنفسك من حبال الادلة وقيود الورع وقواعد الحوار السليم، فليس لك منهج واضح المعالم بل انت تطرح وتطرح وتطرح لاجل الجدل والتعدي على الاخرين وليس قصدك الافهام او التفهيم، وهذا من افعال الشياطين الذين يلقون بين الناس العداوة والبغضاء.
فياحبذا لو جعلت لنفسك منهجا واضحا تحاور وفقه ولا تبقى تكمز من هنا الى هنا وبالعكس.
سابعا: التباهي على الفاضي.
من منهجك ايضا انك تقول كلاما اكبر من حجمك بكثير وانت لا تعرف حتى معناه او مستنده مثل كلمة الاجماع والفلسفة والعلامة والقاضية والصاعقة .
كل هذا يصدر منك وانت لا تعرف حتى ابسط اصول الحوار او المنطق وكانك تتباهى بما هو ليس لك .
ولكن اعلم ان مو كل مدعبل جوز، كما نقول هنا في العراق ، اذ كم من انسان تستصغره ويقصم ظهرك ، وتلك هي القشة التي قصمت ظهر البعير فاحذر.
ثامنا: محاولة طمس الحقائق .
فكم من مرة تنقل امورا لم تكن هي المقالة في وقتها.
وتظهر جملا ناقصة وليست بتامة لاجل اظهار انك متابع وتتكلم بصدق ولكنك تخفي اكثر مما تظهر من كلام الخصم فانت تقتطع منه ما يؤدي الى مرادك وتترك الباقي خوفا من النتائج.
اولا: الخلو عن الحجة والبرهان.
لحد الان لم تقم الدليل العلمي على امتناع تحول المتشابه الى المحكم، اذ انك لم تاتي بحجة قوية وبرهان جلي على هذا الامتناع ، وايضا فانك لم تاتي باية كلمة ولو لواحد من علمائك يصرح فيها باستحالة تحول المتشابه الى محكم، فمن اين لك كل هذا التعصب الذي لا موجب له؟
ولا يسوغ لك التذرع بالاية الكريمة من سورة ال عمران التي هي محل النقاش الان بيننا لانك لست اعلم من علمائك بهذا الشان ولا انت افقه من الصحابة بهذا الخصوص.
فهلا رجعت الى صوابك ولم تنصب نفسك عالما فقيها مفسرا ؟
هلا عرفت قدرك فلا تتجاوزه؟
ثانيا: الهروب من الاسئلة الدقيقة والمحرجة.
لحد الان لم تجب عن الكلام الذي اوجهه اليك بصورة دقيقة علمية ، بل كان مصير اغلبه بل الاعم الاغلب منه هو التهرب منه وعدم الوقوف صامدا امام الاجابة عنه، فهل نعزو ذلك الى قوتك العلمية؟
ام حجتك القوية؟
حتى لو تذرعت باني قليل العلم واتكلم بالفلسفة واضيع وقتك الثميييييييين !!!! وغيرها من تلك الحجج الواهية يجب عليك ردي ونقاش كل كلمة مما اقوله لك لا ان تتجاوز الموضوع ثم تدعي القاصمة والقاصعة والقارعة وغير ذلك.
ارايت الى الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم اكان يترك اسئلة السائل وينهره عن السؤال؟
ام انه كان يجيب على كل ما يطرح من اسئلة مهما كانت واضحة للباقين او عنده صلى الله عليه واله وسلم ؟
فلا تقتدي بذاك الذي حرم السؤال والكتابة للقران والسنة ومنع من كلام الرسول صلى الله عليه واله بحجة انه يهجر روحي له الفدا!!!!!
لا يكفيكم التمظهر بالاسلام بل يجب ان تتحلوا باخلاقه وروحه بعد الاخذ من معدنه وجوهره اهل البيت عليهم السلام.
ثالثا: اتهام الخصم المحاور والتطبيل ضده.
تتهمني بالتدليس واللف والدوران وانت من يقوم بذلك لا انا والمشاركات تشهد بذلك، وترفض الكلام العقلي مدعيا انه فلسفة ولا ادري لماذا تدعي ذلك ؟
بل لا ادري ما حساسيتك تجاه الفلسفة؟
هل انت ضعيف فيها؟
ام انها حرام عندكم؟
علما اني لم اتكلم بالفلسفة ابدا، فلا وجه لاتهامك هذا .
رابعا: عدم الالتزام باصول الحوار السليم.
تخالف اصول الحوار العلمي الصحيح حيث اني تبنيت رايا لاحد العلماء وقلت لك اني اتبناه فابيت الا تهربا وتحريفا للموضوع عن محله بان اوردت قولا لعالم اخر يعجبك قوله وانت لا تفهم ما مراده من قوله ثم بدات تقول انك الزمتني به ولا ارى اي وجه يجعلك تلزمني به وانا ملتزم بغيره اصلا فضلا عن كون كلامه قدس سره – اعني الشيخ الطوسي – غير ناظر الى محل الخلاف بيننا اذ ان محل الخلاف هو امكانية تحول المتشابه الى محكم بعد قيام الدليل عليه ومعرفة معناه .
ولكن كان كل ما اوردته انت هو تعريفات واستهزاء ولم يتعد احد هذين الامرين فهل هذا الا تهرب وفراغ فكري؟
خامسا: التناقض الصارخ في الاقوال.
ناقضت نفسك وناقضت علمائك كثيرا جدا وفي النهاية بدات ترفض او تستهزيء او تقلل من قيمة الروايات الواردة عن الاصحاب وكان تلك الروايات لاتفيدك علما بل جهلا ، وتطالب باراء العلماء والمحققين وكانه ياخذون من غير هذا المنبع والا هذا المصدر من العلم، فهل اعتبر هذا اعترافا منك بتحريف علمائك للقول وابتعادهم عن نهج الصدق؟
ام انه اعتراف منك بانك انت نفسك لا تعترف بالسنة المطهرة او الروايات الواردة في كتبكم؟
سادسا: الظهور بوجهين وعدم وجود منهج محدد.
من منهجك ايضا الكيل بمكيالين فانت تاخذ من هنا وهناك فانت مذبذب لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء، مرة تاخذ منا لتحتج علينا وعندما نلزمك بما قلت تهرب وتاخذ منكم لتنجو بنفسك من حبال الادلة وقيود الورع وقواعد الحوار السليم، فليس لك منهج واضح المعالم بل انت تطرح وتطرح وتطرح لاجل الجدل والتعدي على الاخرين وليس قصدك الافهام او التفهيم، وهذا من افعال الشياطين الذين يلقون بين الناس العداوة والبغضاء.
فياحبذا لو جعلت لنفسك منهجا واضحا تحاور وفقه ولا تبقى تكمز من هنا الى هنا وبالعكس.
سابعا: التباهي على الفاضي.
من منهجك ايضا انك تقول كلاما اكبر من حجمك بكثير وانت لا تعرف حتى معناه او مستنده مثل كلمة الاجماع والفلسفة والعلامة والقاضية والصاعقة .
كل هذا يصدر منك وانت لا تعرف حتى ابسط اصول الحوار او المنطق وكانك تتباهى بما هو ليس لك .
ولكن اعلم ان مو كل مدعبل جوز، كما نقول هنا في العراق ، اذ كم من انسان تستصغره ويقصم ظهرك ، وتلك هي القشة التي قصمت ظهر البعير فاحذر.
ثامنا: محاولة طمس الحقائق .
فكم من مرة تنقل امورا لم تكن هي المقالة في وقتها.
وتظهر جملا ناقصة وليست بتامة لاجل اظهار انك متابع وتتكلم بصدق ولكنك تخفي اكثر مما تظهر من كلام الخصم فانت تقتطع منه ما يؤدي الى مرادك وتترك الباقي خوفا من النتائج.
تعليق